Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image

الاستاذه هبه سامي ( مغيرات )

  • الاثنين، 28 يوليو 2014
  • هبة سامى
  • الدستور | تعرفي على أشباه الرجال .... " المُتحرش "

  • الأحد، 27 يوليو 2014
  • هبة سامى

  • http://www.dostor.org/632107ads
    ads

    تعرفي على أشباه الرجال .... " المُتحرش "
    http://www.dostor.org/632107

    السبت 21/يونيو/2014 - 12:32 م
    طباعةظاهرة التحرشظاهرة التحرشيوستينا عطية
     


    المتحرش يعطي لنفسه حق ليس له .. يرى أشياء من حقه ،تجعله به مغامرة عجيبة لا يفكر في عواقبها ،و يرى المرأة حق له يستطيع ترغبيها فيما يريد باى شكل أو حتى إن لم يستطع ترغبيها فيكفيه ان يحاول ويستفز مشاعرها بإهانتها في كل مرة يلمس بها بشدة داخلها.
    أنها شيء مادي مهين سهل وليس له حقوق ، يراها شىء مادي من حقه .
    ليس له احترام او حقوق او مشاعر .. فكل شىء في سبيل خروج كبته النفسي والتعبير عن احتياجاته وتلبية حاجاته الجنسية الغير مكتملة دائماً فهناك حالات تتلذذ بالتحرش !
    فتقول هبة سامي خبير في علوم التغير والتطوير الذاتي والعلاقات الإنسانية ان هناك 
    دراسات ميدانية كشفت إن التحرش يبدأ من سن 9 لـ 70 وان الشخص المتحرش لديه اضطراب نفسي لكنه على دراية ووعي بكل ما يفعل ومسئول عنه !
    وتنصح سامي الأمهات بضرورة تربية أطفلهم علي الإحسان للمخلوقات والرحمة من خلال اقتناء حيوانات أليفه يتراحم معها وزيارة دور الأيتام وتعليمه انه مسئول عن هؤلاء فهم يحتاجون منه ما فقدوه.
    وتستكمل سامي حديثها وتقول هناك حالات تكون قاسية جداً لدرجة الإلزام إن يلجأ الأب والأم إلى طبيب نفسي او معالج سلوكي لتصحيح سلوك الطفل وتعديل مساره .. حتى لا يكبر داخله متحرش صغير.
    وعن أنواع المتحرشين أوضحت سامي إن هناك متحرش ودود ومهذب مع عائلته وزملائه لكنه من باب الدعابة والتقليد يتجرأ مع أصدقاءه و هناك شخصيات الجنس حور تفكيرهم وحياتهم ويدعموا ذلك بمشاهدة أفلام إباحية، شرههم لدرجة إن كل شي في حياتهم لا يروا به إلا " حاجة جنسية " .
    وتشرح سامي طرق المتحرش فى الوصول إلى جسد الفتاه وتقول إن هناك الشخصيات السيكوباتية وهم من قد يصل عندهم إلى أقسى انواع التحرش التي تصل للخطف والقتل، وهم يعانون من كبت نفسي واضطراب سلوكي إجرامي له أسباب عديدة تكشفها التحليل النفسي لكل مجرم على حدا.
    وتابعت: هناك شخصيات ضعيفة ومنطوية وهم من نجدهم بالحافلات وسط الزحمة يرتكب فعلته الأغلب من المتحرشين يستعد لقبول اى أهانه في سبيل الشعور للذة وقتية ، تنتهي حين يلمس جسد فتاة او يقول لفظ خادش و هناك شخص يستغل سلطته وعمله في قبيل استفزاز امرأة تعمل معه بمحيط العمل قد يكون رئيسها أو زميلها.
    وعن الأنواع الغريبة من التحرش تقول سامي قد يكون خطيب في علاقة خطوبة سوية يُرضي غرائزه بتحرش لفظي وقد يكون باللمس لمجرد أنها خطيبته.
    ولو ندري إن الخطوبة " هي تعارف وتآلف شخصي وكشف للشخصيات .. ولا توحي ولا تعني بالضرورة الإتمام .. هي فترة تعارف .. وهناك شخصيات لديها الخطوبة فقط ليزيد عدد الفتيات التي يتحرش بهم ولكن هنا يضع لنفسه حق ليس له أيضا في صورة تجعله محمود شخصيا واجتماعيا ولكنه أيضا مذموم كلها أشكال مقززة تنتهك حق امرأة تفقد أمان، حتى في الحفاظ على جسدها سواء كان رد فعلها عنيف أو لم تبدي رد فعل أو حتى استجابت جميعها .
    وتقول سمي "أتعجب جداً الشخص المتحرش دائماً لديه من الأفكار والطاقات التي يستطيع إن يُفرغها في عمله في رياضة في قراءة في إشكال مختلفة وليس شكل واحد حتى يشبع الجسد والنفس والروح والعقل فيتجه نحو السواء السلوكي التي تؤهله لفرد سوي في مجتمع سوي يحكمه الوعي .
    فهذه الاضطرابات بالضرورة تؤثر على عجلة إنتاج ! وتؤثر على حواجز نفسية ومشاكل نفسية تبُنى لدى المتحرش به كلما زاد كلما زاد على الصعيدين الاضطراب الذي لا يدير نهضة أو تقدم أو ما ينادي به العالم وينشده من كرامة إنسانية وحرية بحقوق مكفولة ، كيف يعمل من لا كرامة له ! ومن لا حرية له ! يقتل إبداعه فى التفكير في كيف يحمي نفسه او بتركيزه السلبي عما يتعرض له ولم يستطيع التصدي " وكيف يُفرغ احتياج في حق ليس حقه" .
    وعن أسباب التحرش أشارت سامي إلي الأفلام و الأغاني المثيرة التي تسبب اضطراب نفسي كامل الأركان والتي قد يكون له سبب منذ الصغر أو سبب نفسي في شخصية المتحرش .
    وتنصح سامي المتحرشين بالانشغال بالهداف الحياة و الانضمام لمبادرة اجتماعية وعمل ميداني.
    وتقول سامي إن المتحرش بالعادة لا يرى إلا نفسه ويرى نفسه داخله ادني وفعله أقوى ليخفي الأدنى زيارة والتأمل في كل المخلوقات والإحسان إليها رزع قيم إن كرامة المرأة من كرامة الرجل وإنها أمانته، مهما كانت درجة صلته بها قريبة او بعيدة او لا يعرفها الرياضة والاندماج

    اليوم السابع | استغلى علم طاقة المكان لصحة نفسية تعم منزلك فى العيد

  • هبة سامى
  • استغلى علم طاقة المكان لصحة نفسية تعم منزلك فى العيد

    السبت، 26 يوليو 2014 - 14:10
    أجواء الاحتفال بالعيد - أرشيفيةأجواء الاحتفال بالعيد - أرشيفية
    كتبت سارة درويش
    قبل 4 آلاف عامًا أوجد الصينيون القدامى علاقة بين الجسد والمكان، وأطلقوا عليها مصطلح "فنج شوى".. "Feng Shui"، أى علم طاقة المكان، وتقول هبة سامى المحاضر فى علوم التغيير والتطوير الذاتى والعلاقات الإنسانية "يعد هذا أول مصطلح واضح وذكى يوصف علاقة الإنسان بالمكان، حيث وجدوا أن له تأثيرًا كبيرًا على الفرد وأهدافه ونفسيته وطاقته، وتجعله خلاقًا مبدعًا أو كسولاً، وإما تجعل رؤيته لأهدافه مشتتة ومشوشة، فالأمر يشبه داخل العقل والقلب كالمكان الذى يتواجد فيه الإنسان".
    http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1792846#.U9XPaOOSx0c
    وتضيف "من خلال ملاحظة الأشكال والألوان وتعديل مستويات الطاقة بالمكان الذى نعيش فيه أو نتواجد فيه يمكننا إعادة توازن الطاقة لجسد الإنسان، فالألوان والأضواء والأثاث كلها تشكل فارقًا فى طاقة المكان، وهو ما يجعلنا نقول هذا المكان مريح أو نشعر بالراحة بمجرد النظر إليه".

    ويمكننا أن نستغل عيد الفطر والتغييرات التى نجريها على بيوتنا، لاستعادة توازننا الطاقى ونجعل المكان يحفزنا على الإبداع ويزيد نجاح علاقتنا الإنسانية والأسرية وتحسين كفاءتنا بالعمل.

    وذلك من خلال محاور عديدة توضحها "هبة سامي" حيث تقول "الألوان من الأشياء الهامة التى لابد أن نعرفها، فالأفضل هى الألوان الطبيعية التى تواجدت بدائرة الإبداع وهم خمسة ألوان أساسية "الأحمر، الأصفر، الرمادى، الأزرق والأخضر" وسنجدهم مرتبطين بالنار والتراب والمعادن والبحر والأشجار، والتى يمكن أن نستفيد منها حتى فى علاج بعض أعضاء الجسم فكل لون مسئول عن عضو بترتيبهم القلب- الطحال- الرئة- الكلية- الكبد، فيجب أن نستفيد بهذه الألوان فى الديكور والأثاث والملابس".

    تضيف "من أهم الأشياء التى يمكن أن نفعلها لنرفع الطاقة بالمكان سواء المنزل أو العمل التنظيف الدائم بالماء والملح، فالناس تشعر بارتياح وارتفاع مستوى الطاقة حين تذهب للبحر، لأن الماء بطبيعته يمتص الطاقة السلبية والملح يطهر الطاقة السلبية ويمحى أثرها، لذا البيوت التى يكثر بها الشجار والأمراض ستجدها ربة المنزل البيت أكثر هدوءًا بعد التنظيف بالماء والملح".

    تتابع "زوايا البيت أو المكتب والزوايا بشكل عام تتمركز فيها الطاقة السلبية، لذا يمكنا وضع أى نوع من النباتات فهى يطهر المكان من الطاقات السلبية وتجدد الطاقة الإيجابية فى المكان".

    تنصح كذلك بانتقاء لوحات طبيعية وسجاد بألون فاتحة ولا يفضل وضع السرير تحت النوافذ أو التكييف يجب أن يكون مائلاً ويفضل أيوضع باتجاه "القِبلة " فهذه أفضل الوضعيات على الإطلاق، كذلك وجود أحواض الأسماك وصوت المياة المنتظمة من نافورة شىء رائع للتخلص من الطاقة السلبية.

    وترفع الحيوانات الأليفة أيضًا الطاقة الإيجابية دائماً فى المنزل وكذلك أصوات العصافير والأصوات المتناغمة، إضافة إلى اللوحات الخشبية والكريستال والأحجار الكريمة.

    وللمرايا التى تعكس الأضواء أهمية كبيرة أيضًا، كذلك التنظيف وترتيب كل شىء حولنا بشكل دائم فهو يرتبنا نحن من دواخلنا ويعزز الطاقة الإيجابية المرتبطة بأجسادنا وتعمل على التفكير المنتظم.

    صباح التحرير : كيفية تحديد الهدف و تحقيقة مع استشارية العلاقات الانسانية...

  • الجمعة، 18 يوليو 2014
  • هبة سامى
  • قياس نسبة مهارتك فى القراءة السريعة

  • الثلاثاء، 15 يوليو 2014
  • هبة سامى
  • http://www.maharty.com/ReadSpeed.aspx
    على هذا الرابط ستجدوا قياس النسبة ويمكنكم من خلال العودة إلى مركز القراءة على نفس الرابط لإكتساب هذه المهارة الرائعة .

    هبة سامي - الإحترام وعلاقته بـ النجاح الشخصي المجتمعي ونجاح العلاقات الإ...

  • الاثنين، 7 يوليو 2014
  • هبة سامى
  • مها عادل مع ا هبه سامى محاضر فى علوم التغيير و العلاقات الانسانية فى ال...

  • هبة سامى
  • مها عادل و الجزء الثانى من لقاء ا هبه سامى المحاضرة فى علوم الغيير و ...

  • هبة سامى
  • بدوت مصر | "الكاميرا".. شاهد أبكم بعين ثاقبة تفضح "المتحرش"

  • هبة سامى
  • نشر يوم 
    كاميرا الموبايل شاهد على
    كاميرا الموبايل شاهد على "التحرش"
    كتبت- رانيا علي فهمي:

          عادة ما يكون بطل أي قصة من لحم ودم، إلا أن بطلنا اليوم أبكم بلا لسان، تكمن قوته في عدسة أقوى من عيون زرقاء اليمامة، إنها "الكاميرا"، التي كانت ولا تزال أقوى شاهد في العديد من الأحداث الخاصة والعامة.
    وكالعادة يستخدم الشيء على وجهتين، أحدهما نافع والآخر ضار، لنجد المتحرش يفتقد للذكاء ويصور نفسه أثناء الجريمة، ثم يعرض المقطع لغرض في نفسه، ليكون دليلا حيا ضده.

    كاميرا الموبايل تكشف خيانة الزوج أيضا
    وها هي حكاية جديدة تفضحها عدسة الكاميرا، تقول "ش.ع":  كان لون زوجي يتغير بمجرد أن ألمس هاتفه، ولهذا دبرت مؤامرة مع أختي وأثناء انشغاله بأحد الألعاب، افتعلت أنا أن شيئا سقط في الغرفة، ليترك الموبايل مسرعًا، وقامت هي بتحميل كارت الميموري على الجهاز الخاص بها، أثناء قيامه بترتيب الأغراض معي.

    واكتشفت الزوجة بعد ذلك وجود  أكثر من مقطع فيديو يجمع زوجها بصديقته في العمل، وبسؤاله بشكل متحضر، كان رده أنه حاول استدراجها وتسجيل هذه الفيديوهات لأنها تهدده ببعض المستندات، وحينما طلبت منه إخبارها بنوعية هذه الأوراق، واتهمته بأنه يطعمهم من حرام، تلعثم وقال إنها صورته دون علمه لتختلق مشكله بينه وبين زوجته، تؤدي للانفصال.

    تقول  "ش.ع": كنت أذكى منه وحافظت على هدوئي، وأخذت الفيديوهات لمهندس صوت، وطلبت منه التأكد ما إذا كان تم تسجيله دون علم زوجي أو لاً، فكشف لي أن زوجي كان يعلم، وذلك من خلال وضعية الموبايل ونظراته للعدسة، فقد كان يحاول توجيه وجه المرأة الأخرى تجاه الكاميرا، أما هي فلم تنتبه، غير أن صوتها كان الأوضح.

    فتيات: الزجاج يقتل أحيانا
    تتخذ بعض الفتيات من الكاميرا شاهدا على المتحرش، سعاد خالد، طالبة جامعية تقول: "نزلت لأشتري موبايل صغير الحجم بكاميرا ذات جودة عالية، فأنا لا أجيد فنون الضرب، والركض، لكني سأتعامل مع المتحرش بنفس منطقه، هو يصورني، وأنا أفضحه، وأبلغ عنه، فإذا كانوا اعتمدوا على أن النساء كالقوارير، فلابد وأن يحذروا لأن الزجاج قد يحدث جرحا قاتلا، فلا داعي لتحدينا".

    أما سلمى سعيد فتقول: عن نفسي سأستخدم الـmp4  لتسجيل أي حوار مع أي رئيس عمل أو زميل يحاول تجاوز حدوده معي عبر التليفون أو بشكل مباشر، لن أتهاون في حقي، وحتى إذا لم يحاكم فيكفي أن أرى نظرة الانكسار في عينيه، وأعد بأنني سأستخدم الكاميرا لتصوير ملامح الذعر وستكون بمثابة الداعم النفسي لي. 

    وأضافت "سلمى": المتحرش في رأي تعدى الألفاظ الخادشة للحياة إلى اللمس، لأنه لم يجد من يردعه، لكن ما رأيته أن تصويره بالصوت والصورة يودعه السجن، حينها سيبكي بالدموع، وأنا أضع رجل على رجل"، وقالت سلمى أيضا: أعتب على كل من يعترض على نشر مقاطع الفيديو، ثم يعرضها من باب إن الناس شافتها خلاص، وأين نزاهتك، وتميزك، وصدق رسالتك التي تسعى لتوصيلها للناس.

    http://dotmsr.com/ar/601/1/14806/.htm
    المجتمع محكوم بمثلث "السلطة والمال والشهوة"
    تقول هبة سامي، محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية وخبير التطوير الاجتماعي، إن تفشي ظاهرة التحرش وتحدي المجتمع والقانون، ناتج عن خضوع المواطن المصري لمثلث "السلطة والمال والشهوة"، فإذا تحدثنا عن الجهل سنجد أنه يبدأ من الأسرة التي غرست داخل الرجل والمرأة مفاهيم خاطئة عن الرجولة..
    وتضيف هبة سامي أن تصوير الإنسان لنفسه وهو يلحق الأذى بفتاة، سواء بالضرب أو التحرش، ثم عرض المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي بكل جرأة، يقترن بخلل سلوكي نفسي وسيطرة "التباهي"، فمادام الانسان عاجز عن تحقيق السلطة، أو المال، وفقد الأمل في أن يجد لنفسه محلا من الإعراب، نجده يوجه طاقة كبيرة للتباهى بشهوته، وأنه قادر على السيطرة على أي فتاة، والا فانه يشعر بالفشل وأنه عاجز عن مجاراة أمثاله، ويزيد هذا في ظل افتقاد الأمان والقدوة.
    ووصفت هبة سامي تبرير الشباب لما يحدث بأنه "هزار"، أو أن "الفتيات تتحرش بهم من خلال ارتداء الملابس المثيرة"، بأنه "عذر أقبح من ذنب"، موجهة تساؤل: لماذا لا تغضون البصر وتغلقوا على الشيطان الباب؟ وبما أنهم يستندوا على أن الفتاه لن تبلغ عن المتحرش خوفا على سمعتها، أو أن "الفتاة سيئة السمعة" تستحق أن يستهان بها، فلابد من إلقاء القبض على هؤلاء بتهمة "فعل فاضح في الطريق العام" والإخلال بالسلوكيات والآداب العامة، فالتبرير الذي يفتقر لسند قانوني لا يُحترم، ولابد من وضع قوانين وتطبيقها، ونتذكر هنا مقولة نهرو : إن النخبة، أي الأقلية، هي التي ترفع الكتلة، أي الأغلبية، ليسمو الوطن، فإذا لم تقم بذلك فإن الأغلبية تأخذهم للقاع.

    ويؤكد المهندس صلاح الغندور، مهندس كمبيوتر، إقبال الشباب على برامج المونتاج والتصوير والخدع، والملحقة بأجهزة الكمبيوتر المحمول، والموبايلات، وإذا لاحظنا الدورات التي يقبل عليها في مراكز تعليم الكمبيوتر سنجدها ترتفع جدًا في تخصصات الميديا والخدع، بما يوضح أن الشباب ينقسم لجزئين، الأول يسعى للاستفادة من هذه الدراسة في البحث عن فرصة عمل جيدة، بينما يستغلها آخرون في القص واللزق وتركيب الأصوات، والكليبات المسيئة.

    للأسف نكتشف كوارث أخلاقية بالمصادفة عندما يتعرض جهاز لعطل ويتركه صاحبه للإصلاح، في الماضي كنا نجد أفلاما أباحية، واليوم نفاجأ بمقاطع شاذة أحيانا، وشتائم، وفوتوشوب للصور وقص للمقاطع، وفي النهاية المتحرش والشخص الذي يسىء استخدام التكنولوجيا الحديثة ببراعة، يصعب على القانون الإمساك به، إلا إذا تم الإبلاغ عنه، إلا أن رفع الفيديوهات يكون أحيانًا بأكونتات وهمية أو في سيبر بعيد، وكحل عملي أضع لكل جهاز كاميرا تصور المستخدم.

    استراتيجية الشبع الرمضانية لوزن مثالي وصحة جيدة | دوت مصر

  • هبة سامى
  • استراتيجية الشبع الرمضانية لوزن مثالي وصحة جيدة

    نشر يوم 
    المصدر: Pinterest (photo: )
    المصدر: Pinterest
    كتبت - رانيا علي:
    http://www.dotmsr.com/ar/603/2/19789/رغم كل التجهيزات، والوعود التي يقطعها كثيرون على أنفسهم، بأن يبدأوا مع رمضان بداية جديدة مع مائدة الطعام، ليحققوا حلم حياتهم، في إنقاص وزنهم الزائد خلال 30 يوما، بشكل يمكنهم من أداء العبادات دون الشعور بهذا الخمول والثقل، وارتداء ما يحلو لهم في العيد، إلا أن المحاولات غالبا ما تفشل نتيجة لعدم اتخاذ نقطة البدء.

    لذا تؤكد أستاذة علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، وخبيرة التطوير الاجتماعي هبة سامي، أن تأجيل نقطة البداية للغد، يتسبب في عدم الوصول للنهاية المفرحة، وأول شروط الشبع في رمضان تبدأ بوضع استراتيجية صحيحة، قوامها حب نفسك، ولا تدع شيئا يفسد هذا الحب، ابدأ الآن، جهز أدوات مائدتك المحببة لقلبك، استعد فلا ينقصك أي شيء.

    ولكي تشعر بالشبع، تأكد أن 20 دقيقة من بدء تناول الطعام، كفيلة بأن يرسل المخ إشارات "الشبع"، لذا تناول طعامك في طبق كبير بلون محبب لك، ويفضل الابتعاد عن الأحمر فهو فاتح للشهية، يمكنك استخدام الأزرق، أو الأخضر، ويفضل الأبيض، استخدم أدوات مائدة صغيرة الحجم "ملعقة أو شوكة"، اشرب في كوب على ذوقك بشرط أن يكون صغير واملأه للنهاية؛ حتى لا تشعر بالحرمان.

    ضع طعامك بشكل محبب لعينيك، ولا تنسى اللون الأخضر خيار، بقدونس، كرفس، تخيل نفسك في أفخم المطاعم، وتناول إفطارك بالشوكة والسكينة، بما في ذلك الأرز، واقطع اللحوم لقطع صغيرة، فهذا يشعرك بأنك تناولت كمية طعام هائلة.

    امضغ طعامك جيدا، ولا تشرب الماء أو العصير، حتى لا تشعر بالانتفاخ، والثقل، المؤديان للرغبة في الاستلقاء، والنوم، والتأخر في الصلاة، أو عدم القدرة على أداء صلاة التراويح التي تحلم بها، مع العلم أن الصلاة رياضة.

    مجلة الأذاعة والتلفزيون | هبة سامي : رمضان فرصة كبيرة لـ"تحقيق " الأهداف

  • هبة سامى
  • مضان فرصة كبيرة للتغيير ، هذا ما تؤكده هبة سامي المحاضر في علوم التغيير والعلاقات الإنسانية ، ومدير صالون عاوز اتغير وهذا في إطار ما بدأناه  معها عن التربية النفسية الرمضانية ،وهنا تقول هبة :"علينا أن نستغل البرمجة التي تتم بشكل تلقائي للعقل الباطن فى نهار رمضان كل يوم لمدة 29 او 30 يوم حيث  نمتنع فيه عن الشهوات ،والطعام ،والشراب ،وعن كل ما هو سلبي من سلوكيات أو أخلاق ، ووفقاً  لنظريات  النفس الحديث الشيء الذي نريد ان نحصل عليه بحياتنا كإكتساب صفة معينة او تغيير عادة يجب ان تتكرر عملياً من 6 إلى 21 مرة ، وهذا ما يجب ان يُدار أولاً بالعقل الباطن حتى يصدقه الوعي ويصبح جزء منه"._سامي.jpg
     وتشير هبة إلى أنه من الممكن أن نستغل فترة الصيام لنقوم بتمارين الإسترخاء للوصول  لأعلى درجات الإسترخاء وهو  أخذ شهيق عميق حتى تمتلأ المعدة تماما وزفير فى اطول نفس ممكن من طرف الشفايف ونكرر تمارين التنفس حتى يسترخي الجسم تماماً ثم يتخيل الفرد التغيير الذي يريد ان يكون عليه ، ويرى النجاح في كل مرة ويرى نفسه وهو في أعلى مراحل النجاح والتغيير الذي يريده وذلك من 6 لـ 21 مرة فهذا التمرين من شأنه  يفتح ملف بالعقل الباطن للهدف المراد تحقيقه ويتم تغذيته  بهذه التمارين سحتى يصبح جزء من الشخصية ،و جزء من سلوك العقل الواعي وتصرفاته و29 يوم صيام متواصلين افضل من 1000 يوم متقطعين
     وتؤكد هبة أن الصيام  بشكل عام له فوائد عظيمة لكن شهر رمضان تحديداً برمجياً ونفسياً وسلوكياً له أثر بالغ على التأثير الدائم لمن بدأ به التغيير ، وعلينا ان نحرك الوعي فيما نريد او نرغب ونقتنص هذه الفرصة الذهبية أيضاً في كل يوم نجتهد في العبادات ونتقرب و كل يوم يقضى الصيام نشعر بشكل تلقائي بالإنجاز  ، ورمضان شهر يمكن أن نركز فيه على الأهداف التي نرغب في تحقيقها وندرب أنفسنا على الوصول إليها