تلخيص كتاب الحياة والموت |(محمد متولى الشعراوى)
-
تلخيص كتاب الحياة والموت (محمد متولى الشعراوى)
اعداد المغيرة /امل كاشف
مامن قضية اخذت جدلا بين الناس مثل قضية الموت والحياة ومامن قضية تدخل فيها
العلماء ...
مجلة نصف الدُنيا | خبر تأجيل الصالون في ظل الظروف الراهنة !
بجريدة اليوم السابع | رب نفسك أولا حتى تستيطع تربية أبنك !
بجريدة اليوم السابع | صفحة 12
عدد 25 يونيو
تحقيق أب وأم لأول مرة
وحوار نصائح عن إستعداد الأب والأم لإستقبال أطفال وبناء أسرة مُستقرة فعالة فى المجتمع
" ربِّ نفسك أولاً حتى تستطيع تربية أبنك "
شُكراً الصحفية الجميلة :
سارة درويش
تمنياتي بقـراءة ممتعة ومفيدة
تحياتي للجميع
اليوم السابع | خبيرة تطوير ذاتى تحذر: التقليد يغلق مراكز الإبداع فى العقل
اليوم السابع | خبيرة تطوير ذاتى تحذر: التقليد يغلق مراكز الإبداع فى العقل
خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى هبة سامى
وتقول هبة لـ"اليوم السابع" إن المبدع هو الشخص الذى يرى كل شىء بشكل مختلف، مما يجعل له أثرًا مختلفًا" وتضيف "كم من كاتب تناول الفكرة نفسها، لكن كل بأسلوبه ورؤيته الخاصة، فنقول حينها إنه مبدع لأنه يبتكر فى الشىء رغم أنه موجود بالفعل".
وتستنكر انتشار ظاهرة "التقليد الأعمى" فى المجتمع، وتضيف "أتعجب جداً حين يكون للشخص مهارات وقدرات عديدة مختلفة تجعله مختلف عن أى شخص فى العالم، ولا يعرف قيمته الشخصية وإمكانية كونها من العظماء على وجه الأرض،
أتعجب لأنه يستسهل ويكون أحدهم، بأن ينتحل شخصية آخر وأفكاره وأسلوبه فى الحياة".
وتتابع "التقليد سرقة للروح والأفكار واختفاء لروح الشخص الحقيقية، ومن يُقلد لا يستطيع أن يكون مثل أو يفوق من قلده، فيخسر دائمًا أما من يخلق لنفسه روح جديدة فى كل شىء سيستمر ويتطور يومًا بعد يوم".
وتنصح خبيرة التطوير الذاتى من يتمنى أن يكون مبدعًا بأن يكتشف قدراته ويدون نقاط قوته وضعفه ومميزاته كذلك، وأن يكتسب مهارات جديدة بالعلم والتعلم.
وتوصى كذلك بضرورة تأمل ما يدور حوله، وما يقرأه وما يقال له، وأن يتعرف على استراتيجيات الناجحين، إضافة إلى تكوين "الكاريزما" الخاصة به، بأن يثق بقدراته ويعرف أهم مميزاته ويستغلها الاستغلال الأمثل ليحدث من خلالها تأثيرًا قويًا فى العالم من حوله".
وتتابع هبة فى نصائحها "تعرف على فائدة كل شىء حولك وكن صاحب موقف إيجابى تفكر به وتتصرف من خلاله، ولا تعجز أبدًا.. تأمل حالك وانظر كم من النعم تتمتع بها، وكيف ستترك بها بصمة".
وتؤكد "مهما كانت الظروف والحياة التى تعيشها يمكنك أن تحدث منها قاعدة انطلاق ونجاح وقد تكون سر تميزك".
وحذرت هبة "لا تترك تركيزك يقودك لشخص واحد تتعلم منه حتى لا تكون شبيهه وتفقد نفسك.. بل تعلم من كل شخص كيف أهلته أكثر ميزة فيه لإحداث إبداعه المنفرد وكن أنت أيضاً إبداعك المنفرد".
وتضيف "تعلم أن يكون لك أمانة مهنية وعلمية فسيزيدك حين تقول هذا تعلمت منه ذلك، وهذا أثر فى حياتى بهذا الشكل فحديث سيثبت بشخصك القيم والمبادئ وستجعلك تتأمل أكثر وتكتسب احترام من حولك وتظهر كم أنت مثقف ولك ثقل روحى وشخصى".
وتقترح هبة أن يخصص كل شخص "كشكول أو مفكرة صغيرة يدون فيها أحلامه وأهدافه وتأملاته، ليجمع كل إبداعاته ويركز عليها، ليحدث بعد ذلك بصمته المختلفة فى العالم".
لقراءة المقال على اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1133387
خبيرة تطوير ذاتى تحذر: التقليد يغلق مراكز الإبداع فى العقل
الأربعاء، 26 يونيو 2013 - 11:01
خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى هبة سامى
كتبت سارة درويش
تحذر خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى هبة سامى من التقليد الأعمى الذى يغلق مراكز الإبداع فى العقل، مشيرة إلى أن من يُقلد الآخرين لا يستطيع أن يكون مثل من يقلده أو يتفوق عليه، مؤكدة أن الله خلق كل فرد بصفات وشخصية مميزة، وينبغى على كل فرد اكتشاف قدراته الخاصة التى يتميز بها عن الآخرين، والتى يستطيع من خلالها أن يترك بصمته الخاصة فى العالم.وتقول هبة لـ"اليوم السابع" إن المبدع هو الشخص الذى يرى كل شىء بشكل مختلف، مما يجعل له أثرًا مختلفًا" وتضيف "كم من كاتب تناول الفكرة نفسها، لكن كل بأسلوبه ورؤيته الخاصة، فنقول حينها إنه مبدع لأنه يبتكر فى الشىء رغم أنه موجود بالفعل".
وتستنكر انتشار ظاهرة "التقليد الأعمى" فى المجتمع، وتضيف "أتعجب جداً حين يكون للشخص مهارات وقدرات عديدة مختلفة تجعله مختلف عن أى شخص فى العالم، ولا يعرف قيمته الشخصية وإمكانية كونها من العظماء على وجه الأرض،
أتعجب لأنه يستسهل ويكون أحدهم، بأن ينتحل شخصية آخر وأفكاره وأسلوبه فى الحياة".
وتتابع "التقليد سرقة للروح والأفكار واختفاء لروح الشخص الحقيقية، ومن يُقلد لا يستطيع أن يكون مثل أو يفوق من قلده، فيخسر دائمًا أما من يخلق لنفسه روح جديدة فى كل شىء سيستمر ويتطور يومًا بعد يوم".
وتنصح خبيرة التطوير الذاتى من يتمنى أن يكون مبدعًا بأن يكتشف قدراته ويدون نقاط قوته وضعفه ومميزاته كذلك، وأن يكتسب مهارات جديدة بالعلم والتعلم.
وتوصى كذلك بضرورة تأمل ما يدور حوله، وما يقرأه وما يقال له، وأن يتعرف على استراتيجيات الناجحين، إضافة إلى تكوين "الكاريزما" الخاصة به، بأن يثق بقدراته ويعرف أهم مميزاته ويستغلها الاستغلال الأمثل ليحدث من خلالها تأثيرًا قويًا فى العالم من حوله".
وتتابع هبة فى نصائحها "تعرف على فائدة كل شىء حولك وكن صاحب موقف إيجابى تفكر به وتتصرف من خلاله، ولا تعجز أبدًا.. تأمل حالك وانظر كم من النعم تتمتع بها، وكيف ستترك بها بصمة".
وتؤكد "مهما كانت الظروف والحياة التى تعيشها يمكنك أن تحدث منها قاعدة انطلاق ونجاح وقد تكون سر تميزك".
وحذرت هبة "لا تترك تركيزك يقودك لشخص واحد تتعلم منه حتى لا تكون شبيهه وتفقد نفسك.. بل تعلم من كل شخص كيف أهلته أكثر ميزة فيه لإحداث إبداعه المنفرد وكن أنت أيضاً إبداعك المنفرد".
وتضيف "تعلم أن يكون لك أمانة مهنية وعلمية فسيزيدك حين تقول هذا تعلمت منه ذلك، وهذا أثر فى حياتى بهذا الشكل فحديث سيثبت بشخصك القيم والمبادئ وستجعلك تتأمل أكثر وتكتسب احترام من حولك وتظهر كم أنت مثقف ولك ثقل روحى وشخصى".
وتقترح هبة أن يخصص كل شخص "كشكول أو مفكرة صغيرة يدون فيها أحلامه وأهدافه وتأملاته، ليجمع كل إبداعاته ويركز عليها، ليحدث بعد ذلك بصمته المختلفة فى العالم".
لقراءة المقال على اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1133387
كايرو دار | تعدد النشاطات وتحديد الهدف أهم النصائح للعبور بنجاح "من الثانوية للكلية"
كايرو دار | تعدد النشاطات وتحديد الهدف أهم النصائح للعبور بنجاح "من الثانوية للكلية"
حوار بالموقع التعليمي .. كايرو دار | التابع لليوم السابع
لقراءة الحوار :
http://www.cairodar.com/news/details/32907
شُكراً للصحفية الجميلة / سارة درويش
تمنياتي للجميع بالتوفيق والتميز
الانتقال من الثانوية العامة إلى الجامعة لا يمثل دخول مرحلة دراسية جديدة ومهمة فحسب، بل انتقال من المراهقة لبداية وعى مختلف والاقتراب من النضج، وتعتبر خبير التطوير الذاتى والاجتماعى، هبة سامى، هذه المرحلة "نافذة للمستقبل"، حيث يمكن من خلالها اكتساب مهارات ونشاطات تضاف إلى السيرة الذاتية، مع خبرات حياتية تدفع إلى النمو العملى والاجتماعى والذاتى.
وتشير هبة إلى أنه من الممكن أن تهتز ثقة الشاب بنفسه فى حال فشله فى دخول الكلية التى تمناها، وبعض الناس من الممكن أن تقضى سنوات الجامعة كلها مشتتة وتائهة وتكره الكلية التى اضطرتها الظروف لدخولها، فتضيع وقتها وعمرها، ولحل هذه الأزمة توصى بضرورة تغيير طريقة التفكير والإيمان بأنه سيجد الخير دائمًا بالاجتهاد والسعي، والنظر إلى مجاله الجديد بشكل مختلف واكتساب المهارات دائمًا.
وتؤكد هبة لـ"كايرو دار" أن الثقة بالنفس سترجع مجددًا بمجرد الاجتهاد لأول سنة وخاصة أول فصل دراسى، مع تعدد النشاطات، وذلك لأن التقدير الذاتى للشاب سيرتفع وصورته عن نفسه ستكون أكثر إيجابية، وتضيف "المسألة فى كل شىء مسألة اختيار طريق، وفكرة كل شخص عن نفسه ورؤيته لمستقبله، والتأكد من أن الحياة لا تقف عند شىء أو شخص".
وتقدم هبة عدة نصائح للطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية للاستفادة القصوى منها، ليكون الطالب مختلفًا عن باقى جيله، ويخلق مستقبلاً مختلفًا ومؤثرًا، وليتجنب أى خلل أو مشاكل فى علاقاته منذ بداية هذه المرحلة.
أول هذه النصائح أن يبدأ الطالب حياته بشكل جديد ويضع لنفسه رسالة عظيمة ويعلم أنه لم يخلق ليكون عادياً أبداً بل من له رسالة واضحة، ويؤمن بأنه سيجد كل الطرق التى تؤدى به إلى هدفه، إذا سعى وتحرك من مكانه.
ثانياً حين يضع أهداف فى أركان الحياة السبعة ( الصحى - الشخصى - المهنى - المادى - الإجتماعى - العائلى - الروحانى ) سيجد نفسه أدرى بنقاط قوته وضعفه وما يحتاجه ليرفع مكانته، وحين يحدد كل ذلك سيذهب إلى ما يجعله أكثر تأهيلاً بل سيكون وعيه أكبر من صداقات الجامعة وتضييع الوقت، وسيجد نفسه يستمتع وتزيد علاقاته العامة والاجتماعية ويتفوق بدراسته بل ومن الممكن أن يجد عمل مناسب منذ مرحلة الجامعة.
وتنصح كذلك بحضور الندوات والكورسات وقراءة الكتب فى مجال دراسته، وأيضا فى مجالات متعددة ، التى ستساعده على اكتساب خبرات رائعة تزيد ثقته بنفسه وإبراز قدراته فى مكانها واكتسابه الكاريزما الخاصة به، كما لن يشكو، كالأغلبية، من سوق العمل والحياة وغيرها.
وتؤكد أن كل شكواهم هذه من قلة وعى ومن قلة وجود رؤيه وهدف، ومعرفة كيفية الاستغلال الأمثل للوقت، وفى استغلال الوقت كل المتعة حين يشعر بتقدير ذاتى واجتماعى حين يصبح مؤثرًا فى نفسه ومن حوله، مما يدعم شعوره بالانتماء والوعى.
وتضيف هبة "على الطالب أن يتطوع فى عمل خيرى اجتماعى، وهذا الموضوع مهم وبشدة لكل شخص وخصوصا فى مرحلة النشاط هذه وما تعيده عليه أكثر بكثير مما يتوقع فهى تكسبه أصدقاء الطريق المُناسبين، لأن كل شخص يتطوع تصبح له رسالة مختلفة يسعى إليها ، بخلاف روح الخير والمبادرة الذى شارك بها، فسيجد بيئة إيجابية لأحلامه وسيبتعد عنه المُحبطين ومهما قابلهم لن يؤثروا به لأنه مُدعم نفسياً وعملياً وذلك يكسب الشخصية العلاقات العامة فى كل المجالات".
وتتابع "ستزيد ثقة الطالب بنفسه حين يدرك أهمية صنيعه وتأثيره فى حياة الآخرين وهناك هيئات لدعم العلوم تطوعية، لها أنشطة عديدة رائعة ومؤسسات عدة تشارك بأنشطة مختلفة سيكتسب خبرة ويشعر بمسئولية مختلفة، فلن يكون مثل من يدخلوا بعد المرحلة الجامعية سوق العمل ولم يجدوا مكان لأنهم معدومى الخبرة والتأهيل".
ولفتت إلى أهمية استغلال مواقع التواصل الاجتماعى فى تسويق الطالب لنفسه، وتقول "أتعجب جداً من كل شخص يستغله فقط من أجل المحادثات والدردشة رغم أنه وسيلة للبحث والتزويد الثقافى وتسويق للذات رائع، فهو يفتح الشخص على عوالم مختلفة بل يجعله قادر عل التواصل مع شخصيات عامة وأهل علم سيكونوا جزء من تكوين شخصيته وبناء مستقبله".
وتوصى هبة الطالب بأن "يتخذ كل صفة وسمة إيجابية فى كل شخص ذو علم مؤثر فى مجاله قدوة له ولا يتخذ شخص بعينه حتى إن رأينا هذا الشخص بعد ذلك فى أوضاع تهز ثقتنا بالعالم فلا نهتز ولا يؤثر ذلك على الشخصية، لأن كلنا بشر نصيب ونخطئ"، وتضيف "فكر بشكل مختلف وكن متأمل لتكن مبدع فى مجالك وعلى وعى وتواصل بمجالات أخرى".
وأخيرًا تقول "اصنع بطولتك بذاتك .. اعلم أنك تستطيع بجدارة أن تصل لهدفك، مهما كانت العقبات فهى طريق أعمق للوصول لأكثر مما هدفت إليه"، وتضيف "اجعل انتماءك لدينك أيا ما كان .. ولوطنك ولشخصك أفعال وليس مجرد شعارات واهية وتعمق فى الحياة من حولك وإجعل دليلك لكل شىء "لماذا" وليس " كيف " ستجد من لا يغيب ( الإلهام ) أما كيف تبحث عن دافع يغيب ويظهر ".
حوار بالموقع التعليمي .. كايرو دار | التابع لليوم السابع
لقراءة الحوار :
http://www.cairodar.com/news/details/32907
شُكراً للصحفية الجميلة / سارة درويش
تمنياتي للجميع بالتوفيق والتميز
تعدد النشاطات وتحديد الهدف أهم النصائح للعبور بنجاح "من الثانوية للكلية"
كتبت ـ سارة درويش |وتشير هبة إلى أنه من الممكن أن تهتز ثقة الشاب بنفسه فى حال فشله فى دخول الكلية التى تمناها، وبعض الناس من الممكن أن تقضى سنوات الجامعة كلها مشتتة وتائهة وتكره الكلية التى اضطرتها الظروف لدخولها، فتضيع وقتها وعمرها، ولحل هذه الأزمة توصى بضرورة تغيير طريقة التفكير والإيمان بأنه سيجد الخير دائمًا بالاجتهاد والسعي، والنظر إلى مجاله الجديد بشكل مختلف واكتساب المهارات دائمًا.
وتؤكد هبة لـ"كايرو دار" أن الثقة بالنفس سترجع مجددًا بمجرد الاجتهاد لأول سنة وخاصة أول فصل دراسى، مع تعدد النشاطات، وذلك لأن التقدير الذاتى للشاب سيرتفع وصورته عن نفسه ستكون أكثر إيجابية، وتضيف "المسألة فى كل شىء مسألة اختيار طريق، وفكرة كل شخص عن نفسه ورؤيته لمستقبله، والتأكد من أن الحياة لا تقف عند شىء أو شخص".
وتقدم هبة عدة نصائح للطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية للاستفادة القصوى منها، ليكون الطالب مختلفًا عن باقى جيله، ويخلق مستقبلاً مختلفًا ومؤثرًا، وليتجنب أى خلل أو مشاكل فى علاقاته منذ بداية هذه المرحلة.
أول هذه النصائح أن يبدأ الطالب حياته بشكل جديد ويضع لنفسه رسالة عظيمة ويعلم أنه لم يخلق ليكون عادياً أبداً بل من له رسالة واضحة، ويؤمن بأنه سيجد كل الطرق التى تؤدى به إلى هدفه، إذا سعى وتحرك من مكانه.
ثانياً حين يضع أهداف فى أركان الحياة السبعة ( الصحى - الشخصى - المهنى - المادى - الإجتماعى - العائلى - الروحانى ) سيجد نفسه أدرى بنقاط قوته وضعفه وما يحتاجه ليرفع مكانته، وحين يحدد كل ذلك سيذهب إلى ما يجعله أكثر تأهيلاً بل سيكون وعيه أكبر من صداقات الجامعة وتضييع الوقت، وسيجد نفسه يستمتع وتزيد علاقاته العامة والاجتماعية ويتفوق بدراسته بل ومن الممكن أن يجد عمل مناسب منذ مرحلة الجامعة.
وتنصح كذلك بحضور الندوات والكورسات وقراءة الكتب فى مجال دراسته، وأيضا فى مجالات متعددة ، التى ستساعده على اكتساب خبرات رائعة تزيد ثقته بنفسه وإبراز قدراته فى مكانها واكتسابه الكاريزما الخاصة به، كما لن يشكو، كالأغلبية، من سوق العمل والحياة وغيرها.
وتؤكد أن كل شكواهم هذه من قلة وعى ومن قلة وجود رؤيه وهدف، ومعرفة كيفية الاستغلال الأمثل للوقت، وفى استغلال الوقت كل المتعة حين يشعر بتقدير ذاتى واجتماعى حين يصبح مؤثرًا فى نفسه ومن حوله، مما يدعم شعوره بالانتماء والوعى.
وتضيف هبة "على الطالب أن يتطوع فى عمل خيرى اجتماعى، وهذا الموضوع مهم وبشدة لكل شخص وخصوصا فى مرحلة النشاط هذه وما تعيده عليه أكثر بكثير مما يتوقع فهى تكسبه أصدقاء الطريق المُناسبين، لأن كل شخص يتطوع تصبح له رسالة مختلفة يسعى إليها ، بخلاف روح الخير والمبادرة الذى شارك بها، فسيجد بيئة إيجابية لأحلامه وسيبتعد عنه المُحبطين ومهما قابلهم لن يؤثروا به لأنه مُدعم نفسياً وعملياً وذلك يكسب الشخصية العلاقات العامة فى كل المجالات".
وتتابع "ستزيد ثقة الطالب بنفسه حين يدرك أهمية صنيعه وتأثيره فى حياة الآخرين وهناك هيئات لدعم العلوم تطوعية، لها أنشطة عديدة رائعة ومؤسسات عدة تشارك بأنشطة مختلفة سيكتسب خبرة ويشعر بمسئولية مختلفة، فلن يكون مثل من يدخلوا بعد المرحلة الجامعية سوق العمل ولم يجدوا مكان لأنهم معدومى الخبرة والتأهيل".
ولفتت إلى أهمية استغلال مواقع التواصل الاجتماعى فى تسويق الطالب لنفسه، وتقول "أتعجب جداً من كل شخص يستغله فقط من أجل المحادثات والدردشة رغم أنه وسيلة للبحث والتزويد الثقافى وتسويق للذات رائع، فهو يفتح الشخص على عوالم مختلفة بل يجعله قادر عل التواصل مع شخصيات عامة وأهل علم سيكونوا جزء من تكوين شخصيته وبناء مستقبله".
وتوصى هبة الطالب بأن "يتخذ كل صفة وسمة إيجابية فى كل شخص ذو علم مؤثر فى مجاله قدوة له ولا يتخذ شخص بعينه حتى إن رأينا هذا الشخص بعد ذلك فى أوضاع تهز ثقتنا بالعالم فلا نهتز ولا يؤثر ذلك على الشخصية، لأن كلنا بشر نصيب ونخطئ"، وتضيف "فكر بشكل مختلف وكن متأمل لتكن مبدع فى مجالك وعلى وعى وتواصل بمجالات أخرى".
وأخيرًا تقول "اصنع بطولتك بذاتك .. اعلم أنك تستطيع بجدارة أن تصل لهدفك، مهما كانت العقبات فهى طريق أعمق للوصول لأكثر مما هدفت إليه"، وتضيف "اجعل انتماءك لدينك أيا ما كان .. ولوطنك ولشخصك أفعال وليس مجرد شعارات واهية وتعمق فى الحياة من حولك وإجعل دليلك لكل شىء "لماذا" وليس " كيف " ستجد من لا يغيب ( الإلهام ) أما كيف تبحث عن دافع يغيب ويظهر ".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
follow me
أهلاً بكل متدربيني ومتابعيني الأعزاء
زوار .. ومُتابعي المدونة
أهلاً بك فى مدونتك ~ أضغط للإطلاع
- الصفحة الرئيسية
- من أنا
- الأيام التدريبية / للمُحاضر هبـــــة سامـــــي |
- للتسجيل فى كورسات وصالونات ~ المحاضر / هبة سامي !
- لقاءات إعلامية .. أتمنى لك مشاهدة ممتعة !
- مدونة ~ صالون عاوز أتغير . !
- مقالات - هبة سامي
- ألبومات - صور أيام تدريبية - اخبار أعلامية
- للإستشارات والإستفشارات
- مدونة أنا وأنت في علاقات الإنسانية
- القناة الرسمية لـ هبة سامي
- خدمه سوق نفسك !
official page
إن شاء الله ~ حرف من رسالة !
-
في يوم ما ، سأُحدث أثراً يهز كيان العالم في أساليب الفكر - التغيير والحياة عموماً و سأنتقل به من دولة لدولة بعلوم وعوالم أتعلمها وأعلم عنها و حرف لا يصدأ يسمع عنه ومنه كل من له علاقة بكلمة " إنسان " وسيحدث أثر بكل الكائنات الأخرى ، سأصبح يوماً ما أريد ، فقط أقولها وجُهدي مع الأيام بين يدي الرحمن وأدعوه وأظل أدعوه
" أن يجعلني قدوة ، ولا يجعلني عبره .. فكُلاً بفضله وستره وأنعمه " أنا فقط أحاول أن اكون شاكرة عندما أقول سأصبح يوماً ما أريد .. خلقني لذلك .. وخُلقت لذلك .
-
في يوم ما ، سأُحدث أثراً يهز كيان العالم في أساليب الفكر - التغيير والحياة عموماً و سأنتقل به من دولة لدولة بعلوم وعوالم أتعلمها وأعلم عنها و حرف لا يصدأ يسمع عنه ومنه كل من له علاقة بكلمة " إنسان " وسيحدث أثر بكل الكائنات الأخرى ، سأصبح يوماً ما أريد ، فقط أقولها وجُهدي مع الأيام بين يدي الرحمن وأدعوه وأظل أدعوه
" أن يجعلني قدوة ، ولا يجعلني عبره .. فكُلاً بفضله وستره وأنعمه " أنا فقط أحاول أن اكون شاكرة عندما أقول سأصبح يوماً ما أريد .. خلقني لذلك .. وخُلقت لذلك .
-
فقط .. أحب !
-
أحب كل يوم فات ، وأحب كل يوم أعيشه الآن ، وأحب كل يوم سأعيشه غداً وسأحب قبري الذي سأرقد فيه إلى يوم يبعثون # وأتمنى أن أحب ان يكون مثوى روحي الجنة .
*
أحب كل يوم فات ، وأحب كل يوم أعيشه الآن ، وأحب كل يوم سأعيشه غداً وسأحب قبري الذي سأرقد فيه إلى يوم يبعثون # وأتمنى أن أحب ان يكون مثوى روحي الجنة .
*
*
أضغط .. هُنا لـ
راديو
.
إن كنت تمتلك قلب يتألم للإنسانية
فلتكن لك رسالة تخدمها
هبة سامي
.
إن كنت تمتلك قلب يتألم للإنسانية
فلتكن لك رسالة تخدمها
هبة سامي
.
حوار .. مجلة نصف الدُنيا !
إعلام .. أضغط هنا
كم أتمنى .. أن أكون أنا .. هي !
-
المرأة العظيمة هي التي تُعلمنا كيف نُحب عندما نريد أن نكره ، وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي، وكيف نبتسم عندما نتألم
المرأة العظيمة هي التي تُعلمنا كيف نُحب عندما نريد أن نكره ، وكيف نضحك عندما نريد أن نبكي، وكيف نبتسم عندما نتألم
سقراط
-
دُعاء ~ القلب
-
يــــارب إن نذرت لك إمرأة عمران ما في بطنها .. فهاديتُها مريم .. فإني نذرت لك حياتي كُلها فتقبلها إنـــك أنت السميع العليم .
-
إذ أحببت .. أن تسألني أو تستشيرني !
ومن عرف الله ~ ترك بصمة
.
أدركت جليا أن أهميتك ليست بحجم من يعرفونك
بل بحجم من يتأثرون بك ويحدثون التغيير
لـ د.سلمان العوده
.
أدركت جليا أن أهميتك ليست بحجم من يعرفونك
بل بحجم من يتأثرون بك ويحدثون التغيير
♥
لـ د.سلمان العوده
.
.
ليس دوري أن أغير العالم أو البشرية إذ ليس لدي من الفضيلة و الحكمة ما يكفي لذلك و لكن لعل دوري هو أن أخدم حيثما أكون , تلك القيم القليلة التي بدونها يكون العالم مكانا لا يستحق العيش فيه مهما تغير , و التي بدونها يكون الإنسان , مهما تجدد, غير جدير بالاحترام
ألبير كامو
.
ليس دوري أن أغير العالم أو البشرية إذ ليس لدي من الفضيلة و الحكمة ما يكفي لذلك و لكن لعل دوري هو أن أخدم حيثما أكون , تلك القيم القليلة التي بدونها يكون العالم مكانا لا يستحق العيش فيه مهما تغير , و التي بدونها يكون الإنسان , مهما تجدد, غير جدير بالاحترام
♥
ألبير كامو
.
صفحتى على الفيس بوك
مدوناتي .. فى العلاقات الإنسانية والصالون !
-
-
هبة سامي مؤسسة صالون 'عاوز أتغير': شاركنا هدفك ونشاركك في تحقيقه | مجلة عربيات الدولية - هبة سامي مؤسسة صالون 'عاوز أتغير': شاركنا هدفك ونشاركك في تحقيقه | مجلة عربيات الدولية [image: هبة سامي، عاوز أتغير] فتاة مصرية واعدة أخذت على عاتقها ال...
-
لتفادي المشاحنات مع من تحب ! - 1- *. إعطاء وقت كاف للعلاقات مع الآخرين حتى تنمو وتزدهر ، حيث أن الألفة الحقيقية تنمو ببطء. 2. ينبغي على المرء أن يتسم بالأمانة والصراحة مع من يحب ...
ّ
إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
♥
ّ
التوصيات
أكثر المواضيع مشاهدة وتعليق
-
http://www.4shared.com/audio/9cTyUXyu/___-_____.htm هذا ملف الجلسة الذي سنشغله سويا في نفس الوقت ، بامكانك تحميله الى الوقت المحدد لبد...
-
كل ما يحدث في الحياة وفق قانون دقيق جدا كل تفصيلة في الدنيا مهما كانت دقيقة تحدث وفق قانون محكم بمنتهى الدقة قال تعالى "إِنَّا كُل...
-
ان هذا الامر يتطلب عدة امور نلخصها بسبع طرق عمليه اكيدة هنا باذن الله : (1) تعلم فن الحياة الطيبة ان الناس تجذب تلقائيا ما تريد لكن غ...
-
هتلر وافلاطون شركاء لبناء المدينه الفاضله؟؟!!! لا داعى للدهشة ...كلنا ننظر للمدينه الفاضلة على انها المثالية المطلقة وعندما ننظر لها وللقوان...
-
وصفه عجيبه لكل صباح لمدة دقائق للدكتور صلاح الراشد اتبع الوصفه الإيجابيه الصباحيه من الأشياء الفعاله في تغير النفس بشكل عام وفي ال...
-
التفكير الأيجابى ____________ يقول الأمام على كرم الله وجهه ( داؤك منك ولا تشعر ,ودواؤك فيك وما تبصر , وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى ا...
-
إقرأ جميع الأسئلة تجد أن هذا الاختبار شيق جدا احرص على ألا تكون حساسا بعض الشيء تجاه بعض الأسئلة الاختبار دقيق جدا وسيستغرق حوالي دقيقتين ...
-
أطرد الهموم فى دقائق ولا تمنحها الفرصه لتدميرك: تمر أوقات علينا نشعر فيها بتراكم الضغوط وزيادة الهموم واليك فى السطور القادمه خطوات بسيطة ...
-
السلام عليكم ازيكم يا كلكم؟؟ بينى وبينكم مش بحب اكتب حاجة ع الفيس بوك غير لو هتفيد غيرى او تعلمه حاجة او تترك له اثر كويس فى نفسه............
المتابعون
Like Our Page
Activity Feed
Like Box
يتم التشغيل بواسطة Blogger.