هى: هاى
هو: هاى
هى مين ومن فين؟
هو:احمد من مصر..وانتى؟
هى:اولفينى من اسرائيل
هو:اهلا بيكى
هى:بتشغل؟
هو :لا عاطل ..وده حال كل الشباب ..مفيش شغل
هى:اه ده حال كل المصريين.....
هو:بتشتغلى
هى : طبعا
.............مرت فترة واتكلموا فى كل حاجة حال بلادهم وحال بعض ..كل حاجة!!!!!
هو: بحبك
هى : وانا كمان
هو :تتجوزينى؟
هى: وتوراتى وقراءنك؟
هو:ولا يهمك..نكتب كتابنا بايدينا ونحقق كل احلامنا
هى :نسافر؟
هو: طبعا.........اممممممم((((تخيلوا اى سبب او اى حوار تانى او اى طريقه سواء محاوله منه او منها سواء هو رفض فى الاول الكلام معها سواء كان الغرض تجنيده سواء كان عادى ومجرد فكره منه ان احنا زمان من ضمن الاتفاقية التطبيع وزيها زى اى بنت اجنبيه وبلدها زى اى بلد واروح اشوف اكل عيشى هناك...اى فكرة))))
انتشروا مش كده؟؟...اولفينى واحمد بقوا كتير اوى.....والله انا مش عارفه هيكتبوا كتابهم فين بالظبط ع حائط الاقصى اللى بيقع ولا بدم ضحايا العرب كلهم: فلسطين واحنا زمان الشهداء اللى الرمل بيصرخ من دمهم اللى بيسرى عليه كل ثانيه وبيقول اه ....ولا بايه بالظبط ؟؟.....واحمد ضاقت به الدنيا ملقاش الا اولفينى وبلدها اللى منعت كلمة الله اكبر تتسمع من المسجد الاقصى هيعرف يصلى هناك؟؟ ولا نسيت ده قالها هنكتب كتاب بايدينا !!!!.......الكتاب ده فيه اننا كلنا اخوات بس فيه اخوات بيقتلوا فى بعض وده عادى !!!....ان مصرى ولا عربى يوم ما يسافر يطبع ويتجوز وينجب والحكومة الصهيونيه تاكله وتبقى خيرها عليه كان مسافر مش لاقى يجيب قوته وهى كتر خيرها وفرت له كل حاجة ويوم الحرب كل واحد منهم هيتحرم من شرف النصر الطبيعى اللى هو للعرب وان يمسك سلاح ويحارب او انه يبقى مستنى يسمع الله اكبر من المسجد الاقصى وكل المسلمين بيصلوا فيه .....
ايه؟؟
تخيلوا معايا كده ....شكل التطبيع ده ؟
هينفع؟
واحمد ده مسلم بجد ويعرف دينه؟او وطنى بجد وبيحب وطنه؟
نفسى اقول ممكن بس ابقى اكبر كدابه فى الدنيا
العمليه بايظه بايظة اللى هيسافر ويعيش كانه واحد منهم هو فعلا بقى منهم
محدش يقول زيهم زى اى بلد تانية مينننفعش .....مفيش احساس ؟؟..مفيش قلب بيتوجع كل لما تفتح ع نشرة االاخبار؟؟
حاولت ابرر وافكر فى سبب مقنع
قلت ظروف الحياه: لقيت اللى بيعوز يعمل حاجة بيعملها واللى بيعوز ينجح بينجح ......هقول ازاى فى نهايه المقال
قلت كم من الجرائم ترتكب باسم الحب اللى دنسوا معناه الحقيقى اللى هو من حب الله....مفيش حاجة اسمها حب مفيهوش عقل وهدف جزء كبير منه دينى عشان تكون فيه ذريه صالحة تكمل المسيرة اللى سنها الله فى ارضه!!....اولفينى واحمد هيجيبوا ايه؟؟
اللى بيطبع بفكره ده وبيتجوز بيبقى هدفه ايه الا دنيا غرورة ونهايتها سودة
الحل؟؟....الدددددددين....ربنا و انتماءنا لديننا وبلدنا وعروبتنا وكل شىء داخل الدين........عايشين عشان نعبد وعبادتنا فى ناجحنا وشغلنا وهدفنا وكل شىء يخلينا نحس بادميتنا لما نخاف ع بعض ونتقى ربنا ..لازم ننشر ثقافه الانتماء لكل الناس اللى بنعرفها واولادنا بجد نعلمهم يعملوا صله روحيه بكل شىء وويحسوا بحبهم لربهم ودينهم ووطنهم وكل شىء خلقه ربنا وامرنا ااننا نستغله صح .....صدقونى لما يكبروا محدش فيهم هيدى دهره لبلده ودينه ويسافر يحط ايده فى ايد اعداء الله والعروبه والدم اللى بيتسفك كل ثانيه وانت قاعد دلوقتى بتقرا كلامى ....لو حاسيين اننا مش بنعمل حاجة احنا هنعمل اكبر حاجة لما نربى جيل وننشر ثقافه الانتماء ويبقى عندنا الجيل الصالح اللى يصلح الامه بحالها اللى انا وانت جزء منه ومسئولين مسئوليه كبيرة جدا عنه...من وظيفتك وانت بتتقى ربنا وعايش لهدف سامى وانت طالب وبتحط اهداف عشان تعيش وتعمر وتكون خليفه الله بجد وتنصره وتنصر دينه ....الدين فيه كل حاجة تخليك تعيش احلى حياه وتحس بقيمتك.......
زعلانين اوى من اللى بيحصل هنا؟؟.........هم يعملوا ايه؟؟
بتقول والله ما هحط ايدى فى ايد جزائرى؟؟.....طيب احلف انك ما تحط ايدك فى ايد اسرائيلى!!!
حب ربنا وحب الدين مش كلام وبرضه مش فعل طائش ..حب ربنا احساس بيخليك عاوز تخلى كل مسلم عايش مطمئن مدفى فى حضن عائلته ......حب ربنا عاوز تعمل اى شىء عشان ترضيه ....حب ربنا يعنى عين وقلب وعقل مفتوح يعنى عبد ناجح وعارف اللى بيحصل حوليه وماشى فى كنف ربنا وقلبه بيغلى من كل صهيونى وكل عدو لله اللى هو كل عدو لعباده وعاوز يدنس دين ربنا ويبعدنا عنه....
ترضى؟؟.....معتقدتش
قرءانى هو قرءانى.........ودينى هو دينى....ووطنى هو وطنى....وعروبتى هى عروبتى
بجد حسبى الله ونعم الوكيل
من فترة كده واحد كان عامل حاجة شبه الحوار اللى فوق .....مش عارفه ايه ملته الحقيقه....وفى الاخر ختمها بمعنى ان الخلق هيرجع زى البدايه .....بجد مش فاهمه ليه كل حاجة بتبقى ع طبق من ذهب متقدم لنا وبتحترمنا و فى الاخر نبعد عنها وبنقعد نخررررف ونعوز نمشى الكون ع مزاجنا بمنتهى الجهل!!!!!
ربنا يهدينا
مجرد احساس بالنفور عبرت عنه باقل من احساسه((:
هبة الله سامى
هو: هاى
هى مين ومن فين؟
هو:احمد من مصر..وانتى؟
هى:اولفينى من اسرائيل
هو:اهلا بيكى
هى:بتشغل؟
هو :لا عاطل ..وده حال كل الشباب ..مفيش شغل
هى:اه ده حال كل المصريين.....
هو:بتشتغلى
هى : طبعا
.............مرت فترة واتكلموا فى كل حاجة حال بلادهم وحال بعض ..كل حاجة!!!!!
هو: بحبك
هى : وانا كمان
هو :تتجوزينى؟
هى: وتوراتى وقراءنك؟
هو:ولا يهمك..نكتب كتابنا بايدينا ونحقق كل احلامنا
هى :نسافر؟
هو: طبعا.........اممممممم((((تخيلوا اى سبب او اى حوار تانى او اى طريقه سواء محاوله منه او منها سواء هو رفض فى الاول الكلام معها سواء كان الغرض تجنيده سواء كان عادى ومجرد فكره منه ان احنا زمان من ضمن الاتفاقية التطبيع وزيها زى اى بنت اجنبيه وبلدها زى اى بلد واروح اشوف اكل عيشى هناك...اى فكرة))))
انتشروا مش كده؟؟...اولفينى واحمد بقوا كتير اوى.....والله انا مش عارفه هيكتبوا كتابهم فين بالظبط ع حائط الاقصى اللى بيقع ولا بدم ضحايا العرب كلهم: فلسطين واحنا زمان الشهداء اللى الرمل بيصرخ من دمهم اللى بيسرى عليه كل ثانيه وبيقول اه ....ولا بايه بالظبط ؟؟.....واحمد ضاقت به الدنيا ملقاش الا اولفينى وبلدها اللى منعت كلمة الله اكبر تتسمع من المسجد الاقصى هيعرف يصلى هناك؟؟ ولا نسيت ده قالها هنكتب كتاب بايدينا !!!!.......الكتاب ده فيه اننا كلنا اخوات بس فيه اخوات بيقتلوا فى بعض وده عادى !!!....ان مصرى ولا عربى يوم ما يسافر يطبع ويتجوز وينجب والحكومة الصهيونيه تاكله وتبقى خيرها عليه كان مسافر مش لاقى يجيب قوته وهى كتر خيرها وفرت له كل حاجة ويوم الحرب كل واحد منهم هيتحرم من شرف النصر الطبيعى اللى هو للعرب وان يمسك سلاح ويحارب او انه يبقى مستنى يسمع الله اكبر من المسجد الاقصى وكل المسلمين بيصلوا فيه .....
ايه؟؟
تخيلوا معايا كده ....شكل التطبيع ده ؟
هينفع؟
واحمد ده مسلم بجد ويعرف دينه؟او وطنى بجد وبيحب وطنه؟
نفسى اقول ممكن بس ابقى اكبر كدابه فى الدنيا
العمليه بايظه بايظة اللى هيسافر ويعيش كانه واحد منهم هو فعلا بقى منهم
محدش يقول زيهم زى اى بلد تانية مينننفعش .....مفيش احساس ؟؟..مفيش قلب بيتوجع كل لما تفتح ع نشرة االاخبار؟؟
حاولت ابرر وافكر فى سبب مقنع
قلت ظروف الحياه: لقيت اللى بيعوز يعمل حاجة بيعملها واللى بيعوز ينجح بينجح ......هقول ازاى فى نهايه المقال
قلت كم من الجرائم ترتكب باسم الحب اللى دنسوا معناه الحقيقى اللى هو من حب الله....مفيش حاجة اسمها حب مفيهوش عقل وهدف جزء كبير منه دينى عشان تكون فيه ذريه صالحة تكمل المسيرة اللى سنها الله فى ارضه!!....اولفينى واحمد هيجيبوا ايه؟؟
اللى بيطبع بفكره ده وبيتجوز بيبقى هدفه ايه الا دنيا غرورة ونهايتها سودة
الحل؟؟....الدددددددين....ربنا و انتماءنا لديننا وبلدنا وعروبتنا وكل شىء داخل الدين........عايشين عشان نعبد وعبادتنا فى ناجحنا وشغلنا وهدفنا وكل شىء يخلينا نحس بادميتنا لما نخاف ع بعض ونتقى ربنا ..لازم ننشر ثقافه الانتماء لكل الناس اللى بنعرفها واولادنا بجد نعلمهم يعملوا صله روحيه بكل شىء وويحسوا بحبهم لربهم ودينهم ووطنهم وكل شىء خلقه ربنا وامرنا ااننا نستغله صح .....صدقونى لما يكبروا محدش فيهم هيدى دهره لبلده ودينه ويسافر يحط ايده فى ايد اعداء الله والعروبه والدم اللى بيتسفك كل ثانيه وانت قاعد دلوقتى بتقرا كلامى ....لو حاسيين اننا مش بنعمل حاجة احنا هنعمل اكبر حاجة لما نربى جيل وننشر ثقافه الانتماء ويبقى عندنا الجيل الصالح اللى يصلح الامه بحالها اللى انا وانت جزء منه ومسئولين مسئوليه كبيرة جدا عنه...من وظيفتك وانت بتتقى ربنا وعايش لهدف سامى وانت طالب وبتحط اهداف عشان تعيش وتعمر وتكون خليفه الله بجد وتنصره وتنصر دينه ....الدين فيه كل حاجة تخليك تعيش احلى حياه وتحس بقيمتك.......
زعلانين اوى من اللى بيحصل هنا؟؟.........هم يعملوا ايه؟؟
بتقول والله ما هحط ايدى فى ايد جزائرى؟؟.....طيب احلف انك ما تحط ايدك فى ايد اسرائيلى!!!
حب ربنا وحب الدين مش كلام وبرضه مش فعل طائش ..حب ربنا احساس بيخليك عاوز تخلى كل مسلم عايش مطمئن مدفى فى حضن عائلته ......حب ربنا عاوز تعمل اى شىء عشان ترضيه ....حب ربنا يعنى عين وقلب وعقل مفتوح يعنى عبد ناجح وعارف اللى بيحصل حوليه وماشى فى كنف ربنا وقلبه بيغلى من كل صهيونى وكل عدو لله اللى هو كل عدو لعباده وعاوز يدنس دين ربنا ويبعدنا عنه....
ترضى؟؟.....معتقدتش
قرءانى هو قرءانى.........ودينى هو دينى....ووطنى هو وطنى....وعروبتى هى عروبتى
بجد حسبى الله ونعم الوكيل
من فترة كده واحد كان عامل حاجة شبه الحوار اللى فوق .....مش عارفه ايه ملته الحقيقه....وفى الاخر ختمها بمعنى ان الخلق هيرجع زى البدايه .....بجد مش فاهمه ليه كل حاجة بتبقى ع طبق من ذهب متقدم لنا وبتحترمنا و فى الاخر نبعد عنها وبنقعد نخررررف ونعوز نمشى الكون ع مزاجنا بمنتهى الجهل!!!!!
ربنا يهدينا
مجرد احساس بالنفور عبرت عنه باقل من احساسه((:
هبة الله سامى
0 التعليقات:
إرسال تعليق