صورة أرشيفية
رانيا فهمي
التغيير للأفضل، هدف يطمح الجميع لتحقيقه، إلا أنهم ينقسمون لفريقين،
أحدهما يمتلك أدوات، ويسعى بإصرار لاستخدامها ولو بشكل تدريجي، لينجح في
الانتقال من تغيير نفسه إلى تغيير مجتمعه، إلا أن هناك من يقف عاجزا عند
بعض التساؤلات والنظرة التشاؤمية، ويشعر أنه ضحية المؤامرات، لتتسرب حياته
من بين يديه، دون أن يحقق أي شىء يذكر.
غدا يستقبل متحف محمود مختار، في الخامسة مساء، جولة جديدة لفريق "مغيرات" لمؤسسته هبة سامي، محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، لاستكمال دبلومة التأهيل النفسي والاجتماعي، الذي بدء من شهر 1 وسينتهي شهر 6، والخاص بالسيدات فقط من مختلف المراحل العمرية.
ويهدف فريق "مغيرات"، للتطوير الذاتي، علاقات إنسانية، إغاثات إنسانية، تحفيظ قرآن كريم، حيث بدء كمشروع دبلوم للتأهيل النفسي والاجتماعي، يهدف للتأكيد على أن المرأة ليست مجرد أنثى، بل هي القائد وأم لجيل من العظماء.
وبجانب هذه الدبلومة سيتم متابعة مجموعة من المشاريع والأنشطة التي يقوم بها الفريق، طبقا لخطة العمل الموضوعة لتغيير الأمم، ودعم الإنسانية الذي شعارهم دومًا "بالإيمان بالعلم بالعمل تتغير الأمم".
غدا يستقبل متحف محمود مختار، في الخامسة مساء، جولة جديدة لفريق "مغيرات" لمؤسسته هبة سامي، محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، لاستكمال دبلومة التأهيل النفسي والاجتماعي، الذي بدء من شهر 1 وسينتهي شهر 6، والخاص بالسيدات فقط من مختلف المراحل العمرية.
ويهدف فريق "مغيرات"، للتطوير الذاتي، علاقات إنسانية، إغاثات إنسانية، تحفيظ قرآن كريم، حيث بدء كمشروع دبلوم للتأهيل النفسي والاجتماعي، يهدف للتأكيد على أن المرأة ليست مجرد أنثى، بل هي القائد وأم لجيل من العظماء.
وبجانب هذه الدبلومة سيتم متابعة مجموعة من المشاريع والأنشطة التي يقوم بها الفريق، طبقا لخطة العمل الموضوعة لتغيير الأمم، ودعم الإنسانية الذي شعارهم دومًا "بالإيمان بالعلم بالعمل تتغير الأمم".
0 التعليقات:
إرسال تعليق