السلام عليكم ورحمه وبركاته
أهلا بكم عائلتى الكبيره فى كل أنحاء الأرض
هذا المقال سنتحدث فيه عن العلاقات بين البنات والشباب قبل الخطوبه والزواج وما الذى يحدث بينهما طول فترات الحب والهيام وما الذى يصدم الفتاه وهل يظن الشاب فى فتاته سوء بعض هذة العلاقه التى وصلت إلى حد العشق كما يسموه
بسم الله لنبدء
فى بدايه الأمر كانت تأتينى إستشارات للعلاج بالطاقه الحيويه للتخلص من المشاكل النفسيه والجسديه وكان من الطبيعى أن أسأل عن سبب الضيق النفسى أو الجسدى وخصوصآ إذا كانت البنت أو الولد صغيره لكل هذا الحزن والأسى والذى قد يؤثر سلبآ على الأعضاء الداخليه وبلا شك الحياه داخل العيله الكبيره وكنت أسأل نفسى دائمآ أيه الهبل ده تخيلو لما تجينى مشكله نفسيه لبنت بتحب ولد وطبعآ دة مأثر على مذاكرتها وحياتها لانها بتحب ولد على النت ولم تراة والأغرب مامتها عارفه وجيباها وعادى جدآ
…. الكارثه أن عمر البنت دى تخيلو 13 سنه والولد عمره 15 سنه
خذ الكوارث الأخرى
بنت تحب شاب وبعد اللقاءات الغراميه الملتهبه يتركها
بنت تحب إبن الجيران وبعد التخطيط من احدهما للأخر وغياب كل من اهل البيت تحدث الكارثه التى تتكرر عند الكثير
حالات نفسيه للأب أو الأم فيتحول لديهم إعتداءات على الاولاد والعكس بشكل لا يمكن تخيله عقل
بعد الخطوبه وتخلى البنت على بعض مبادئها زى مسك الأيد والقبلات ومش هقول اكثر من كدة يحدث لدى الشاب بعض الشكوك النفسيه التى تجعل الخطوبه لاتتم
زوجات تخون زوجها ..... وزوج يخون زوجته مع الشغاله أو غير ذلك
والكثير الكثير من المشاكل النفسيه والجسديه التى تهدم النفس والجسد والروح نعم تهدم الإنسان
ما علينا خلينا نكمل
الغريب فى الموضوع أن الفتاه لابد أن تدرك أنها تختلف جسديآ وفكريآ ونفسيآ وحتى طاقيآ عن الشباب وسبحان الله تخيل أن العلاقه تختلف حتى فى الطاقه الموجبه والسالبه التى تسرى فى جسدها لتكون عكس الرجل فيكون الأصل فى الحياه هو
التجاذب بين الرجل والمرآة فنجد ان الكثير لا يفهم ما هى حتى طريقه تفكيره والتى نعلمها جميعآ ان الرجل له طريقه فى التفكير تختلف عن المرآة
السؤال المهم لماذا تشعر البنت أنها لديها مشكله وضيق وهم تريد التخلص منه رغم أنها كانت فى لذه الحب التى كانت تظنه
الجنه الخضراء اللى طبعآ رسمها لها حبيب القلب
لنأخذ الموضوع من بدايته
يبدء الولد والبنت حياتهم منذو أن بثت فيهم روح الحياه وأخذ الولد والبنت يقول واء واء واء هنا تنفس طاقه الكون والحياه منذو هذة اللحظه التى شرف فيها هذا المولود يبدء مخه بتخزين ما يدور حوله بأن يرى أمه ومن حولهم ومن هنا يبدء إدراكه ووعيه بالمحطين به
يتطور شويه شويه , كبر الولد والبنت شويه وبدء يشاهد ما يفعله الأب والام ويخزن ويذهب إلى أقربائه ويشاهد ويخزن برده الكثير والكثير من الحياه التى تدور حوله من مواقف وصور وكلمات وهنا يتكون لدى الطفل وعى قد يظن الكثير أن الطفل ليس لدية وعى إلا بعد الأربع والخمس سنوات وهذا الكلام غير صحيح لان وعى الطفل يبدء منذو تشريفه للحياه وهناك أبحاث كثيرة تثبت أنه يتكون وهو فى رحم أمه وهذا طبعآ امر خطير للكثير من الأمهات التى تدخن ولا تهتم بالناحيه النفسيه والجسديه لديها المهم عندما يعرف الطفل أن هذه أمه وان هذا مكان الرضاعه فكان هنا لديه وعى ولكنه يتطور مع مراحل العمر ...... ولذلك فالطفل يبدء ينقل ويخزن كل ما يراه من كل المحطين به فمثلآ إن رأى رجل يقبل واحده فى التلفزيون مثلا وأنت تشاهدة ولم تعقب إعتبر هذا إقرار من الوالدين على ان هذا الفعل عادى ونفس الشى عندما ترة البنت الفتاة الكبيرة التى تلبس وتتمكيج وتلبس الضيق الذى يكاد ينفجر من على جسدها فإن لم تعلق أن هذا غير صحيح وإنكسف الأب والام على سبيل البنت لسه صغيره
فهذا إقرار منه أن هذا صحيح وهنا يتكون عن الطفله أو الطفل وعى بذلك وستتمنى أن تكبر حتى تفعل ما شاهدته حتى وإن كان من باب التقليد فقط ........طيب هذة واحده
الأمر الخطير الثانى إذا شاهد الطفل أو الطفله أى نوع من العلاقات بين أمه وأبيه فهذه كارثه لابد من مراعاه ذلك وإن تخيل الوالدين أن هذا لن يؤثر على الاولاد لانهم غير مدركون فهذا خطاء كبير
الأمر الثالث عندما يتنقل الطفل لمرحله الدراسه سواء المشتركه أولاد وبنات أو بنات فقط أو أولاد فقط هنا نوع من الوعى ينتقل بشكل مختلف وهو
الأصدقاء الذين يجلسون مع أولادنا ومدرسيهم أكثر مما يجلس أولياء الامور مع ولده أو إبنته فكل شى يحدث للولد أو البنت
فى هذة
يكون سريع التطور والتخزين وخصوصآ أنه سيجد الكثير يفعلون مثله لذلك للأب والأم دور كبير فى التوجيه والنصح
والطبطبه والحب والحنان الذى لابد أن يكون متواجد منذو بدايه الحمل ... المهم ان يكون التوجيه فيه من الذكاء الذى لا
يجعل الطفل يتضايق وهنا إشاره أنه ممنوع الكلام السلبى الذى ينعكس مباشرآ على الولد فلو قلت له مثلآ أنت "حمار "
فتوقع منه أنه سيخرج عليكم من حجرة ذات يوم وهو ينهق ههههههه هذا امر مهم جدآ ويكون للأم دور فى التوعيه للبنت بطبيعه العلاقه بين الولد والبنت فى حدود الشرع والدين وهذا أمر مهم لان ما ستتعلمه البنت
من الأصدقاء أمر خطير يبدء منذو المرحله الإبتدائيه وينتقل إلى الإعداديه ثم الثانويه ثم الجامعه ومرحله التخرج من الجامعه
ثم مرحله العمل
نتحدث عن ذلك وكل ما يقابل البنت والولد فى الجزء الثانى والثالث والرابع إن شاء الله
خالص شكرى وتقديرى لكم جميعآ
محبكم حسين والى
د/حسين والى
أهلا بكم عائلتى الكبيره فى كل أنحاء الأرض
هذا المقال سنتحدث فيه عن العلاقات بين البنات والشباب قبل الخطوبه والزواج وما الذى يحدث بينهما طول فترات الحب والهيام وما الذى يصدم الفتاه وهل يظن الشاب فى فتاته سوء بعض هذة العلاقه التى وصلت إلى حد العشق كما يسموه
بسم الله لنبدء
فى بدايه الأمر كانت تأتينى إستشارات للعلاج بالطاقه الحيويه للتخلص من المشاكل النفسيه والجسديه وكان من الطبيعى أن أسأل عن سبب الضيق النفسى أو الجسدى وخصوصآ إذا كانت البنت أو الولد صغيره لكل هذا الحزن والأسى والذى قد يؤثر سلبآ على الأعضاء الداخليه وبلا شك الحياه داخل العيله الكبيره وكنت أسأل نفسى دائمآ أيه الهبل ده تخيلو لما تجينى مشكله نفسيه لبنت بتحب ولد وطبعآ دة مأثر على مذاكرتها وحياتها لانها بتحب ولد على النت ولم تراة والأغرب مامتها عارفه وجيباها وعادى جدآ
…. الكارثه أن عمر البنت دى تخيلو 13 سنه والولد عمره 15 سنه
خذ الكوارث الأخرى
بنت تحب شاب وبعد اللقاءات الغراميه الملتهبه يتركها
بنت تحب إبن الجيران وبعد التخطيط من احدهما للأخر وغياب كل من اهل البيت تحدث الكارثه التى تتكرر عند الكثير
حالات نفسيه للأب أو الأم فيتحول لديهم إعتداءات على الاولاد والعكس بشكل لا يمكن تخيله عقل
بعد الخطوبه وتخلى البنت على بعض مبادئها زى مسك الأيد والقبلات ومش هقول اكثر من كدة يحدث لدى الشاب بعض الشكوك النفسيه التى تجعل الخطوبه لاتتم
زوجات تخون زوجها ..... وزوج يخون زوجته مع الشغاله أو غير ذلك
والكثير الكثير من المشاكل النفسيه والجسديه التى تهدم النفس والجسد والروح نعم تهدم الإنسان
ما علينا خلينا نكمل
الغريب فى الموضوع أن الفتاه لابد أن تدرك أنها تختلف جسديآ وفكريآ ونفسيآ وحتى طاقيآ عن الشباب وسبحان الله تخيل أن العلاقه تختلف حتى فى الطاقه الموجبه والسالبه التى تسرى فى جسدها لتكون عكس الرجل فيكون الأصل فى الحياه هو
التجاذب بين الرجل والمرآة فنجد ان الكثير لا يفهم ما هى حتى طريقه تفكيره والتى نعلمها جميعآ ان الرجل له طريقه فى التفكير تختلف عن المرآة
السؤال المهم لماذا تشعر البنت أنها لديها مشكله وضيق وهم تريد التخلص منه رغم أنها كانت فى لذه الحب التى كانت تظنه
الجنه الخضراء اللى طبعآ رسمها لها حبيب القلب
لنأخذ الموضوع من بدايته
يبدء الولد والبنت حياتهم منذو أن بثت فيهم روح الحياه وأخذ الولد والبنت يقول واء واء واء هنا تنفس طاقه الكون والحياه منذو هذة اللحظه التى شرف فيها هذا المولود يبدء مخه بتخزين ما يدور حوله بأن يرى أمه ومن حولهم ومن هنا يبدء إدراكه ووعيه بالمحطين به
يتطور شويه شويه , كبر الولد والبنت شويه وبدء يشاهد ما يفعله الأب والام ويخزن ويذهب إلى أقربائه ويشاهد ويخزن برده الكثير والكثير من الحياه التى تدور حوله من مواقف وصور وكلمات وهنا يتكون لدى الطفل وعى قد يظن الكثير أن الطفل ليس لدية وعى إلا بعد الأربع والخمس سنوات وهذا الكلام غير صحيح لان وعى الطفل يبدء منذو تشريفه للحياه وهناك أبحاث كثيرة تثبت أنه يتكون وهو فى رحم أمه وهذا طبعآ امر خطير للكثير من الأمهات التى تدخن ولا تهتم بالناحيه النفسيه والجسديه لديها المهم عندما يعرف الطفل أن هذه أمه وان هذا مكان الرضاعه فكان هنا لديه وعى ولكنه يتطور مع مراحل العمر ...... ولذلك فالطفل يبدء ينقل ويخزن كل ما يراه من كل المحطين به فمثلآ إن رأى رجل يقبل واحده فى التلفزيون مثلا وأنت تشاهدة ولم تعقب إعتبر هذا إقرار من الوالدين على ان هذا الفعل عادى ونفس الشى عندما ترة البنت الفتاة الكبيرة التى تلبس وتتمكيج وتلبس الضيق الذى يكاد ينفجر من على جسدها فإن لم تعلق أن هذا غير صحيح وإنكسف الأب والام على سبيل البنت لسه صغيره
فهذا إقرار منه أن هذا صحيح وهنا يتكون عن الطفله أو الطفل وعى بذلك وستتمنى أن تكبر حتى تفعل ما شاهدته حتى وإن كان من باب التقليد فقط ........طيب هذة واحده
الأمر الخطير الثانى إذا شاهد الطفل أو الطفله أى نوع من العلاقات بين أمه وأبيه فهذه كارثه لابد من مراعاه ذلك وإن تخيل الوالدين أن هذا لن يؤثر على الاولاد لانهم غير مدركون فهذا خطاء كبير
الأمر الثالث عندما يتنقل الطفل لمرحله الدراسه سواء المشتركه أولاد وبنات أو بنات فقط أو أولاد فقط هنا نوع من الوعى ينتقل بشكل مختلف وهو
الأصدقاء الذين يجلسون مع أولادنا ومدرسيهم أكثر مما يجلس أولياء الامور مع ولده أو إبنته فكل شى يحدث للولد أو البنت
فى هذة
يكون سريع التطور والتخزين وخصوصآ أنه سيجد الكثير يفعلون مثله لذلك للأب والأم دور كبير فى التوجيه والنصح
والطبطبه والحب والحنان الذى لابد أن يكون متواجد منذو بدايه الحمل ... المهم ان يكون التوجيه فيه من الذكاء الذى لا
يجعل الطفل يتضايق وهنا إشاره أنه ممنوع الكلام السلبى الذى ينعكس مباشرآ على الولد فلو قلت له مثلآ أنت "حمار "
فتوقع منه أنه سيخرج عليكم من حجرة ذات يوم وهو ينهق ههههههه هذا امر مهم جدآ ويكون للأم دور فى التوعيه للبنت بطبيعه العلاقه بين الولد والبنت فى حدود الشرع والدين وهذا أمر مهم لان ما ستتعلمه البنت
من الأصدقاء أمر خطير يبدء منذو المرحله الإبتدائيه وينتقل إلى الإعداديه ثم الثانويه ثم الجامعه ومرحله التخرج من الجامعه
ثم مرحله العمل
نتحدث عن ذلك وكل ما يقابل البنت والولد فى الجزء الثانى والثالث والرابع إن شاء الله
خالص شكرى وتقديرى لكم جميعآ
محبكم حسين والى
د/حسين والى
0 التعليقات:
إرسال تعليق