فى الصورة موجود فروع علم النفس الأيجابى وتطوره عبر التاريخ
أكيد طبعا كلنا نفسنا نتعلم العلم ده ونستفيد بأسراره وقوته فى تغيير الحياه من حولنا
ولكن سبحان الله بعد ان قرأت الكثير عنه وقرات الكثير عن التفكير الأيجابى فى علوم الغرب وجدت أننا نمتلك بين يدينا أكثر علوم اهمية وهلى علوم الدين والسير الذاتيه للمسلمين وتاريخنا منذ قدوم خير البشرية سيدنا محمد صل الله عليه وسلم حتى الآن ... جرب ان تقرأ فى بعثته وصحابته وآل بيته .. جرب أن تقرا فى التاريخ الأسلامى .. ولكن أجعل عينك تلك المرة عين الباحث المفحص ... ابحث عن قانون أو قاعدة أو خطوات تلخصها كى تتبعها فى حياتك
كما أننا بحق نحتاج لرؤية جديدة للتاريخ .. نحتاج بحق لأن نمحو أمية القراءة . . . نعم جميعا نعانى من أمية القراءة .. فأمية القراءة الحقيقة لا تكمن فى مجرد أن تقرأ الكلما وتتفهم كينونتها فقط . ... هذا هو ما ضحكوا به علينا وأستخفوا بعقولنا
تكمن الأمية الحقيقة فى أن نقرا ولا نستطيع أن نستبط الحقائق والوقائع أن نبحث بين السطور لنكتشف القواعد والقوانين .. ان نربط الأفكار ببعضها لنكتشف الأسرار خلف كل سطر نقراه ونستوعبه .. ان نستطيع أن نبنى من كل سيرة نقرأها او من كل قصة نمر بها نموذجا نسير عليه نصل فى النهاية لأهداف مماثله فى عظمتها وأهميتها
عندما تقرأ المراة القادمة .. احتفظ بنوته صغيره وقلم ..وأكتب خواطرك فى صورة مقولات وحكم وقوانين وطرق مكونه من خطوات ... حاول بعد ذلك أن تنتقى أقواها وألصقها فى الأماكن التى تتردد عليها بكثره فى محيطك ... مثل المرآه التى تقف امامها ... او فوق سريرك ... او بجوار مكتبك ..
أنا أجد أن بعض الشباب يهتم بتزيين غرفته بالمناظر الجميلة وصور الفنانين والفنانات ولاعبى الكرة ... دون الاهتمام بالمهم .. الأ وهو عنصر التحفيز ... تخيل انك تدخل غرفتك وتجد فيها احلامك واهدافك .. وخططك . .. تخيل غرفتك ... مقر القيادة المركزية لحياتك .. ماذا تتمنى ان ترى فيها !!!!!!!!
أتمنى ان اكون وضحت أحد خواطرى
فان أصبت فأجرى على الله ..وان اخطأت فالله غفور رحيم .. ويكفينى شرف المحاولة ..
بقلم/
حمادة احمد
أكيد طبعا كلنا نفسنا نتعلم العلم ده ونستفيد بأسراره وقوته فى تغيير الحياه من حولنا
ولكن سبحان الله بعد ان قرأت الكثير عنه وقرات الكثير عن التفكير الأيجابى فى علوم الغرب وجدت أننا نمتلك بين يدينا أكثر علوم اهمية وهلى علوم الدين والسير الذاتيه للمسلمين وتاريخنا منذ قدوم خير البشرية سيدنا محمد صل الله عليه وسلم حتى الآن ... جرب ان تقرأ فى بعثته وصحابته وآل بيته .. جرب أن تقرا فى التاريخ الأسلامى .. ولكن أجعل عينك تلك المرة عين الباحث المفحص ... ابحث عن قانون أو قاعدة أو خطوات تلخصها كى تتبعها فى حياتك
كما أننا بحق نحتاج لرؤية جديدة للتاريخ .. نحتاج بحق لأن نمحو أمية القراءة . . . نعم جميعا نعانى من أمية القراءة .. فأمية القراءة الحقيقة لا تكمن فى مجرد أن تقرأ الكلما وتتفهم كينونتها فقط . ... هذا هو ما ضحكوا به علينا وأستخفوا بعقولنا
تكمن الأمية الحقيقة فى أن نقرا ولا نستطيع أن نستبط الحقائق والوقائع أن نبحث بين السطور لنكتشف القواعد والقوانين .. ان نربط الأفكار ببعضها لنكتشف الأسرار خلف كل سطر نقراه ونستوعبه .. ان نستطيع أن نبنى من كل سيرة نقرأها او من كل قصة نمر بها نموذجا نسير عليه نصل فى النهاية لأهداف مماثله فى عظمتها وأهميتها
عندما تقرأ المراة القادمة .. احتفظ بنوته صغيره وقلم ..وأكتب خواطرك فى صورة مقولات وحكم وقوانين وطرق مكونه من خطوات ... حاول بعد ذلك أن تنتقى أقواها وألصقها فى الأماكن التى تتردد عليها بكثره فى محيطك ... مثل المرآه التى تقف امامها ... او فوق سريرك ... او بجوار مكتبك ..
أنا أجد أن بعض الشباب يهتم بتزيين غرفته بالمناظر الجميلة وصور الفنانين والفنانات ولاعبى الكرة ... دون الاهتمام بالمهم .. الأ وهو عنصر التحفيز ... تخيل انك تدخل غرفتك وتجد فيها احلامك واهدافك .. وخططك . .. تخيل غرفتك ... مقر القيادة المركزية لحياتك .. ماذا تتمنى ان ترى فيها !!!!!!!!
أتمنى ان اكون وضحت أحد خواطرى
فان أصبت فأجرى على الله ..وان اخطأت فالله غفور رحيم .. ويكفينى شرف المحاولة ..
بقلم/
حمادة احمد
0 التعليقات:
إرسال تعليق