يُحدث تفككاً للحيل الدفاعية
فسيولوجياً وسيكولوجياً يُحدث الصيام تفككاً للحيل الدفاعية النفسية التى تحدث لا إرادياً ويشوه الوهم الذى يبنيه الاضطراب النفسى لعدم تخطى الصدمات، والعقبات، والمشاكل النفسية العديدة، ويضعه أمام الحقيقة، ويجعله يتقبلها
.
وتضيف “هبة”، “الصوم عن الطعام والشراب والشهوات ينتج عنه نشاط ذهنى وعقلى، لحالة الاسترخاء النفسى الذى يكون به الفرد وقوة الإيحاء فى هذه الفترة.. وتواصل كل الخلايا العصبية بانتظام .
وتتابع “يمكن التخلص من المشاكل النفسية أولاً بأول، ونصبح أكثر قدرة على إدارة ذاتنا وحياتنا عن طريق تمرين بسيط يتلخص فى أن نحضر ورقة وقلم، ونسجل كل مشكلة تتعلق بالماضى وتؤثر على حاضرنا، ثم نكتب الشىء الإيجابى الذى تعلمناه من هذه المشكلة، وأُضيف إلى خبراتنا، وكلما يلح علينا ألم وتأثير تلك المشكلة نقرأ الجملة الإيجابية، بالتالى، مع الوقت تنتقل التجربة من الملف السلبى إلى الإيجابى داخل عقلنا، ومن ثم تساعدنا بقوة فى تغيير الحاضر، بتأثير خبرات الماضى، لنستقبل القادم بقوة وخبرة”.
http://banatelyoum.com/archives/38144
الصوم علاج نفسى وسلوكى
الأحد 14 يوليو 2013 - 12:37 صباح
أكدت هبة سامى، خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى، إن بعض الاضطرابات النفسية مثل النسيان، وعدم التركيز، والشعور بالشجن، وتشتت الذهن، ينتج عن عدم الصحة النفسية، فالصوم علاج نفسى وسلوكى ووقاية للخلل الذى يحدث للوظائف العقلية والنفسية .فسيولوجياً وسيكولوجياً يُحدث الصيام تفككاً للحيل الدفاعية النفسية التى تحدث لا إرادياً ويشوه الوهم الذى يبنيه الاضطراب النفسى لعدم تخطى الصدمات، والعقبات، والمشاكل النفسية العديدة، ويضعه أمام الحقيقة، ويجعله يتقبلها
.
وتضيف “هبة”، “الصوم عن الطعام والشراب والشهوات ينتج عنه نشاط ذهنى وعقلى، لحالة الاسترخاء النفسى الذى يكون به الفرد وقوة الإيحاء فى هذه الفترة.. وتواصل كل الخلايا العصبية بانتظام .
وتتابع “يمكن التخلص من المشاكل النفسية أولاً بأول، ونصبح أكثر قدرة على إدارة ذاتنا وحياتنا عن طريق تمرين بسيط يتلخص فى أن نحضر ورقة وقلم، ونسجل كل مشكلة تتعلق بالماضى وتؤثر على حاضرنا، ثم نكتب الشىء الإيجابى الذى تعلمناه من هذه المشكلة، وأُضيف إلى خبراتنا، وكلما يلح علينا ألم وتأثير تلك المشكلة نقرأ الجملة الإيجابية، بالتالى، مع الوقت تنتقل التجربة من الملف السلبى إلى الإيجابى داخل عقلنا، ومن ثم تساعدنا بقوة فى تغيير الحاضر، بتأثير خبرات الماضى، لنستقبل القادم بقوة وخبرة”.
http://banatelyoum.com/archives/38144
0 التعليقات:
إرسال تعليق