10 خطوات لتنجح فى تخطى تجارب الماضى السلبية
الإثنين، 28 أبريل 2014 - 23:01
هبة سامى خبير التطوير النفسى والاجتماعى
كتبت سارة درويش
كلنا نمر بالتجارب السلبية والقاسية أحيانًا، والتى تنتهى وتمر ككل شىء فى الحياة، ولكن البعض يظل أسيرًا للتجربة السيئة حتى بعد انتهائها ويعجز عن تخطيها إلى تجربة أفضل، ويفشل فى التعلم من أخطاء الماضى، وتؤكد هبة سامى المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، وخبير التطوير النفسى والاجتماعى، أنه لتخطى هذه المرحلة والاستفادة منها والانتقال إلى أخرى أكثر إيجابية ونجاحًا يمكننا اتباع 10 خطوات تساعدنا على التخلص من آلام الماضى، والآثار السلبية للتجارب الفاشلة.
الخطوة الأولى هى استخلاص الحكمة أو الفائدة الإيجابية من التجربة السيئة، كفقدان شىء أو شخص، أو الفشل فى إحدى التجارب، وتدوين هذه الخلاصة الإيجابية فى دفتر مخصص لها، ونكرر هذه الخطوة مع كل تجربة تحدث لنا، وكلما طاردتنا الوساوس والأفكار السلبية نلجأ إلى ما دوناه حول الخبرات الإيجابية التى اكتسبناها من التجارب السلبية الماضية، مما يمنحنا دفعة للأمام، ويوم وراء آخر سنجد أن هذه الأفكار الإيجابية تم غرسها فى اللاوعى لتخلق وعيًا إيجابيًا قادرًا على تحقيق واقع ومستقبل مختلف.
أما الخطوة الثانية، فهى القراءة فى عدة مجالات، كالعلاقات الإنسانية والنجاح وأى مجال آخر نهتم به، فقد تصادفنا معلومة فى كتاب واحد تغير حياتنا برمتها.
الخطوة الثالثة، تتمثل فى التفكير بطريقة إبداعية من خلال التفكير فى الأشياء المألوفة بطرق غير مألوفة، مما سيؤدى بنا فى النهاية إلى ابتكار حلول وأفكار مميزة وغير تقليدية.
الخطوة الرابعة، هى تدوين كل مميزاتنا وإيجابياتنا ومهاراتنا وكل الخبرات التى اكتسبناها من التجارب الفاشلة، لأن ذلك يدعم ثقتنا بأنفسنا ويمنحنا دافعًا قويًا لتحقيق نجاحات وتعزيز مهاراتنا وتطويرها.
الخطوة الخامسة، هى محاولة تعلم شىء جديد، أو تدعيم الهواية التى نحب ممارستها، لأن ذلك يضخ دماءً جديدة فى حياتنا وينعكس إيجابًا على حالتنا النفسية.
أما الخطوة السادسة، فهى محاولة التصالح مع الآخرين، فإن كنا ظلمنا شخصًا نحاول أن نرد له حقه ونجعله يسامحنا، وإن لم ننجح فى ذلك يمكننا التصدق عنه، وكذلك نحاول مسامحة كل من آذونا، لأن ذلك ينعكس إيجابًا على صفائنا النفسى.
الخطوة السابعة، هى الحرص على التخطيط اليومى والأسبوعى والشهرى والسنوى لأهدافنا القصيرة والطويلة المدى، حتى وإن كان الهدف معرفة ما نبدع فيه، أو الاشتراك فى أنشطة تطوعية أو التعرف على عوالم جديدة، أو المشاركة فى أى عمل أو تدريب لتحفيز مهاراتنا وقدراتنا.
الخطوة الثامنة، هى إدراك أننا مسئولون بشكل كامل عن حياتنا وأحداثها، لأن أفكارنا وتعاملنا مع وعينا وأفكارنا حول الماضى تشكل حاضرنا وتصنع مستقبلنا بدرجة كبيرة.
الخطوة التاسعة، هى شغل وقت الفراغ بخطة محكمة يومية للاستفادة من كل لحظة فى حياتنا، وعدم الاستسلام لوقت الفراغ وقلة العمل لأنها تزيد السلبيات والإحباطات وتجعلنا نفكر دائمًا فى الندم وما فاتنا وتجاربنا السيئة.
أخيرًا، علينا دائمًا تحدى أنفسنا وماضينا وأن نتمتع بالطموح الكافى لتحقيق النجاح وتخطى الفشل.
الخطوة الأولى هى استخلاص الحكمة أو الفائدة الإيجابية من التجربة السيئة، كفقدان شىء أو شخص، أو الفشل فى إحدى التجارب، وتدوين هذه الخلاصة الإيجابية فى دفتر مخصص لها، ونكرر هذه الخطوة مع كل تجربة تحدث لنا، وكلما طاردتنا الوساوس والأفكار السلبية نلجأ إلى ما دوناه حول الخبرات الإيجابية التى اكتسبناها من التجارب السلبية الماضية، مما يمنحنا دفعة للأمام، ويوم وراء آخر سنجد أن هذه الأفكار الإيجابية تم غرسها فى اللاوعى لتخلق وعيًا إيجابيًا قادرًا على تحقيق واقع ومستقبل مختلف.
أما الخطوة الثانية، فهى القراءة فى عدة مجالات، كالعلاقات الإنسانية والنجاح وأى مجال آخر نهتم به، فقد تصادفنا معلومة فى كتاب واحد تغير حياتنا برمتها.
الخطوة الثالثة، تتمثل فى التفكير بطريقة إبداعية من خلال التفكير فى الأشياء المألوفة بطرق غير مألوفة، مما سيؤدى بنا فى النهاية إلى ابتكار حلول وأفكار مميزة وغير تقليدية.
الخطوة الرابعة، هى تدوين كل مميزاتنا وإيجابياتنا ومهاراتنا وكل الخبرات التى اكتسبناها من التجارب الفاشلة، لأن ذلك يدعم ثقتنا بأنفسنا ويمنحنا دافعًا قويًا لتحقيق نجاحات وتعزيز مهاراتنا وتطويرها.
الخطوة الخامسة، هى محاولة تعلم شىء جديد، أو تدعيم الهواية التى نحب ممارستها، لأن ذلك يضخ دماءً جديدة فى حياتنا وينعكس إيجابًا على حالتنا النفسية.
أما الخطوة السادسة، فهى محاولة التصالح مع الآخرين، فإن كنا ظلمنا شخصًا نحاول أن نرد له حقه ونجعله يسامحنا، وإن لم ننجح فى ذلك يمكننا التصدق عنه، وكذلك نحاول مسامحة كل من آذونا، لأن ذلك ينعكس إيجابًا على صفائنا النفسى.
الخطوة السابعة، هى الحرص على التخطيط اليومى والأسبوعى والشهرى والسنوى لأهدافنا القصيرة والطويلة المدى، حتى وإن كان الهدف معرفة ما نبدع فيه، أو الاشتراك فى أنشطة تطوعية أو التعرف على عوالم جديدة، أو المشاركة فى أى عمل أو تدريب لتحفيز مهاراتنا وقدراتنا.
الخطوة الثامنة، هى إدراك أننا مسئولون بشكل كامل عن حياتنا وأحداثها، لأن أفكارنا وتعاملنا مع وعينا وأفكارنا حول الماضى تشكل حاضرنا وتصنع مستقبلنا بدرجة كبيرة.
الخطوة التاسعة، هى شغل وقت الفراغ بخطة محكمة يومية للاستفادة من كل لحظة فى حياتنا، وعدم الاستسلام لوقت الفراغ وقلة العمل لأنها تزيد السلبيات والإحباطات وتجعلنا نفكر دائمًا فى الندم وما فاتنا وتجاربنا السيئة.
أخيرًا، علينا دائمًا تحدى أنفسنا وماضينا وأن نتمتع بالطموح الكافى لتحقيق النجاح وتخطى الفشل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق