'كونى له هُيام يكن لكِ سليمان'.. 8 نصائح لتخطفى قلب زوجك على طريقة السلطانة الفاتنة.. واعرفى من هى المرأة التى يحبها الرجل اليوم السابع
بعيدًا عن المغالطات التاريخية التى تشوب مسلسل "حريم السلطان"، إلا أنه نجح فى خطف إعجاب الكثير من المشاهدين، لا سيما من النساء اللاتى تابعن باهتمام العلاقة الأسطورية بين "السلطان سليمان" و"هُيام"، التى نجحت فى التربع على عرش السلطان تمامًا ولم تنجح أى امرأة فى أن تشغل مكانها، رغم المحاولات العديدة من الكثير من الجميلات لإزاحتها، وتاريخيًا أشيع الأمر نفسه عن هُيام أو "هُرم"، التى يقول المؤرخون إنها "سيطرت عليه بجمالها الخلاب وإكسير الحب"، ولكن الحقيقة أنها أيضًا كانت ذكية جدًا وتعرف كيف تخطف قلب سليمان، وهناك بعض الدروس التى يمكن أن تتعلمها منها كل امرأة لتخطف قلب زوجها، وكما تقول "هبة سامى" المحاضرة فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية: التساؤل حول الأسباب التى يجعل هيام تسيطر على "سليمان" وتخطف قلبه وتحافظ على مكانتها عنده يقودنا إلى الإجابة عن سؤال من هى المرأة التى يحبها الرجل؟. الجريئة فى حبه دائمًا ما تخجل النساء، لا سيما العربيات، من التصريح بحبهن ومشاعرهن بوضوح شديد حتى لو للزوج، إلا أن ذلك من أهم ما جذب "سليمان" إلى "هُيام" التى كانت على عكس زوجته الأولى، وحتى باقى الجوارى، وعبرت بوضوح عن مشاعرها وحبها، وكانت تنظر فى عينه بجرأة وحب أيضًا. وتقول المحاضرة فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية "الرجل دائمًا ما يحب المرأة التى تعبر عن مشاعرها بوضوح ومن دون مبالغة فى الوقت نفسه، وكذلك التى تتمتع بالحياء الواثق". تخبره أنها لن تسمح بفقدانه بقوة وثقة كبيرتين، وأحيانًا بشراسة، تؤكد "هُيام" لسليمان دائمًا أنها لن تسمح أبدًا بأن تفقده، ولن تسمح لأخرى بأن تسلبها إياه، مشددة على اهتمامها بعدم فقدانه هو كـ"سليمان" وليس "السلطان"، وكانت دائمًا ما تعبر عن غيرتها بوضوح رغم التأكيد على ثقتها فى حبه، وثقتها بنفسها وجمالها. وتشير "هبة سامى" إلى أن الرجل يعشق المرأة التى تثق بنفسها ولكن فى الوقت نفسه نفس الوقت يشعر معها برجولته وقوامته. لأنها مرحة وغير مملة كانت "هيام" أسيرة، اختطفت من أحضان أسرتها وخطيبها وحياتها الهانئة الهادئة وتحولت فى غمضة عين إلى أسيرة، ثم جارية، إضافة إلى الكثير من المشاكل التى واجهتها داخل القصر، ورغم كل هذا إلا لأن ضحكاتها كانت تصل للسماء بمجرد أن تخطو قدماها عتبة جناح السلطان، فتتبادل معه النكات والأحاديث المرحة، وحتى تقلد أمامه بعض الشخصيات فى القصر بطريقة ساخرة، وهو ما جعله يتوق إليها دائمًا. وتضيف المحاضرة فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية: "يعشق الرجل المرأة غير المملة التى لديها جديد كل يوم لم يكتشفه بعد، تثير فضوله دائمًا وليست كالكتاب المفتوح تمامًا". تقف إلى جانبه وقت الأزمات فى كل مرة تعرض السلطان لأزمة صحية كبيرة، وبينما كان غالبية من فى القصر منشغلين بالتفكير فى مصير السلالة والعرش، كان "سليمان" يفتح عينه دائمًا على مشهد "هيام" التى لا تفارق سريره ولا حتى للنوم، تراقبه بقلق وتنتظر أن يسترد صحته ويتخطى الأزمة. وتقول "هبة سامى": "يحب الرجل المرأة التى تقف إلى جانبه وقت الأزمات بدون أن تشعره بالعجز، بل التى تقول له إنها دائمًا تثق بأنه يستطيع تجاوز أى موقف صعب". لا تسمح لأحد بالتدخل بينهما أزمات كبيرة تعرضت لها العلاقة بين "هيام" و"سليمان"، وحاولت "مريم" ابنتهما أن تتدخل بالضغط على والدها ورفض تنفيذ بعض أوامره إعلانًا لانحيازها لوالدتها، ولكن، وعلى الرغم من حاجة "هيام" إلى هذا الدعم، إلا لأنها رفضت تمامًا ذلك، وأجبرت ابنتها على التراجع والاعتذار لوالدها وطالبت أبناءها بوضوح بعدم التدخل فيما يدور بينهما. تدعم قراراته دائمًا بذكاء حاد وتصرفات مدروسة كانت "هيام" دائمًا ما تجد طريقًا لدعم قرارات السلطان على الرغم من أنها لا تتحكم سوى فى "الحرملك"، إلا إنها كانت بعيدة النظر وتعرف دائمًا صدى كل خطوة تتخذها، وتدعم قراراته حتى من دون أن يطلب منها ذلك. تخبره كم تشتاق إليه فى غيابه "سيدى، إن غيابك عنى قد أجج ناراً لا ينطفئ لهيبها. ارحم هذه الروح المعذبة وسارع فى الجواب، لأننى قد أجد فيه ما يخفف عني. سيدي، حين تقرأ كلماتى ستتمنى لو أنك كتبت إلى أكثر للتعبير عن شوقك" هذا جزء من نص خطاب حقيقى أرسلته "هُرم" إلى "سليمان" تبثه أشواقه وهو بعيد فى إحدى الحملات. قد يكون الرجل متأكدًا من حبك، ويعرف بالطبع أنك تشتاقين له، ولكن حين تخبريه بذلك، وتعبرى عن مشاعرك بدون مكابرة أو خجل ستجعليه يحبك أكثر بالتأكيد. تبهره بذكائها تقول "هبة سامى" المحاضرة فى العلاقات الإنسانية: "عندما ننظر لتاريخ علاقة الرجل بالمرأة نجد أن أكثر النساء التى يحبها الرجل ويسعى ورائها دائمًا ولا يستغنى عنها هى الأنثى الذكية مثل شهرزاد، التى لولا ذكائها لقتلها شهريار مثل غيرها من أول ليلة". وكذلك كان سليمان دائمًا ما ينبهر بذكاء "هيام" ويحسب له ألف حساب، حتى إنه لا يتردد فى استشارتها فى الكثير من القضايا والأمور التى تستعصى عليه، لأنه يثق بأنه سيجد لديها اقتراحًا مفيدًا أو حلاً ذكيًا لما يفكر به.
بعيدًا عن المغالطات التاريخية التى تشوب مسلسل "حريم السلطان"، إلا أنه نجح فى خطف إعجاب الكثير من المشاهدين، لا سيما من النساء اللاتى تابعن باهتمام العلاقة الأسطورية بين "السلطان سليمان" و"هُيام"، التى نجحت فى التربع على عرش السلطان تمامًا ولم تنجح أى امرأة فى أن تشغل مكانها، رغم المحاولات العديدة من الكثير من الجميلات لإزاحتها، وتاريخيًا أشيع الأمر نفسه عن هُيام أو "هُرم"، التى يقول المؤرخون إنها "سيطرت عليه بجمالها الخلاب وإكسير الحب"، ولكن الحقيقة أنها أيضًا كانت ذكية جدًا وتعرف كيف تخطف قلب سليمان، وهناك بعض الدروس التى يمكن أن تتعلمها منها كل امرأة لتخطف قلب زوجها، وكما تقول "هبة سامى" المحاضرة فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية: التساؤل حول الأسباب التى يجعل هيام تسيطر على "سليمان" وتخطف قلبه وتحافظ على مكانتها عنده يقودنا إلى الإجابة عن سؤال من هى المرأة التى يحبها الرجل؟. الجريئة فى حبه دائمًا ما تخجل النساء، لا سيما العربيات، من التصريح بحبهن ومشاعرهن بوضوح شديد حتى لو للزوج، إلا أن ذلك من أهم ما جذب "سليمان" إلى "هُيام" التى كانت على عكس زوجته الأولى، وحتى باقى الجوارى، وعبرت بوضوح عن مشاعرها وحبها، وكانت تنظر فى عينه بجرأة وحب أيضًا. وتقول المحاضرة فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية "الرجل دائمًا ما يحب المرأة التى تعبر عن مشاعرها بوضوح ومن دون مبالغة فى الوقت نفسه، وكذلك التى تتمتع بالحياء الواثق". تخبره أنها لن تسمح بفقدانه بقوة وثقة كبيرتين، وأحيانًا بشراسة، تؤكد "هُيام" لسليمان دائمًا أنها لن تسمح أبدًا بأن تفقده، ولن تسمح لأخرى بأن تسلبها إياه، مشددة على اهتمامها بعدم فقدانه هو كـ"سليمان" وليس "السلطان"، وكانت دائمًا ما تعبر عن غيرتها بوضوح رغم التأكيد على ثقتها فى حبه، وثقتها بنفسها وجمالها. وتشير "هبة سامى" إلى أن الرجل يعشق المرأة التى تثق بنفسها ولكن فى الوقت نفسه نفس الوقت يشعر معها برجولته وقوامته. لأنها مرحة وغير مملة كانت "هيام" أسيرة، اختطفت من أحضان أسرتها وخطيبها وحياتها الهانئة الهادئة وتحولت فى غمضة عين إلى أسيرة، ثم جارية، إضافة إلى الكثير من المشاكل التى واجهتها داخل القصر، ورغم كل هذا إلا لأن ضحكاتها كانت تصل للسماء بمجرد أن تخطو قدماها عتبة جناح السلطان، فتتبادل معه النكات والأحاديث المرحة، وحتى تقلد أمامه بعض الشخصيات فى القصر بطريقة ساخرة، وهو ما جعله يتوق إليها دائمًا. وتضيف المحاضرة فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية: "يعشق الرجل المرأة غير المملة التى لديها جديد كل يوم لم يكتشفه بعد، تثير فضوله دائمًا وليست كالكتاب المفتوح تمامًا". تقف إلى جانبه وقت الأزمات فى كل مرة تعرض السلطان لأزمة صحية كبيرة، وبينما كان غالبية من فى القصر منشغلين بالتفكير فى مصير السلالة والعرش، كان "سليمان" يفتح عينه دائمًا على مشهد "هيام" التى لا تفارق سريره ولا حتى للنوم، تراقبه بقلق وتنتظر أن يسترد صحته ويتخطى الأزمة. وتقول "هبة سامى": "يحب الرجل المرأة التى تقف إلى جانبه وقت الأزمات بدون أن تشعره بالعجز، بل التى تقول له إنها دائمًا تثق بأنه يستطيع تجاوز أى موقف صعب". لا تسمح لأحد بالتدخل بينهما أزمات كبيرة تعرضت لها العلاقة بين "هيام" و"سليمان"، وحاولت "مريم" ابنتهما أن تتدخل بالضغط على والدها ورفض تنفيذ بعض أوامره إعلانًا لانحيازها لوالدتها، ولكن، وعلى الرغم من حاجة "هيام" إلى هذا الدعم، إلا لأنها رفضت تمامًا ذلك، وأجبرت ابنتها على التراجع والاعتذار لوالدها وطالبت أبناءها بوضوح بعدم التدخل فيما يدور بينهما. تدعم قراراته دائمًا بذكاء حاد وتصرفات مدروسة كانت "هيام" دائمًا ما تجد طريقًا لدعم قرارات السلطان على الرغم من أنها لا تتحكم سوى فى "الحرملك"، إلا إنها كانت بعيدة النظر وتعرف دائمًا صدى كل خطوة تتخذها، وتدعم قراراته حتى من دون أن يطلب منها ذلك. تخبره كم تشتاق إليه فى غيابه "سيدى، إن غيابك عنى قد أجج ناراً لا ينطفئ لهيبها. ارحم هذه الروح المعذبة وسارع فى الجواب، لأننى قد أجد فيه ما يخفف عني. سيدي، حين تقرأ كلماتى ستتمنى لو أنك كتبت إلى أكثر للتعبير عن شوقك" هذا جزء من نص خطاب حقيقى أرسلته "هُرم" إلى "سليمان" تبثه أشواقه وهو بعيد فى إحدى الحملات. قد يكون الرجل متأكدًا من حبك، ويعرف بالطبع أنك تشتاقين له، ولكن حين تخبريه بذلك، وتعبرى عن مشاعرك بدون مكابرة أو خجل ستجعليه يحبك أكثر بالتأكيد. تبهره بذكائها تقول "هبة سامى" المحاضرة فى العلاقات الإنسانية: "عندما ننظر لتاريخ علاقة الرجل بالمرأة نجد أن أكثر النساء التى يحبها الرجل ويسعى ورائها دائمًا ولا يستغنى عنها هى الأنثى الذكية مثل شهرزاد، التى لولا ذكائها لقتلها شهريار مثل غيرها من أول ليلة". وكذلك كان سليمان دائمًا ما ينبهر بذكاء "هيام" ويحسب له ألف حساب، حتى إنه لا يتردد فى استشارتها فى الكثير من القضايا والأمور التى تستعصى عليه، لأنه يثق بأنه سيجد لديها اقتراحًا مفيدًا أو حلاً ذكيًا لما يفكر به.
0 التعليقات:
إرسال تعليق