هاقد انتهى عام 2013 بآلام وأحداث سلبية قلبت حياة المواطن المصري بل والعربي رأسا على عقب، وعلى الرغم من محاولاته
لتوجه هبة سامي محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية عبر صالون فيتو مجموعة من الرسائل الموجهة للمواطن كي يبدأ حياة متجددة ويغير من نفسه مع بداية عام 2014.
لتوضح هبة أن عام 2013 اتسم بسقوط القدوة والرموز، كما انتشرت سلوكيات أبعد ما يكون عما عُرف به الشعب المصري، لتسود سلوكيات العنف والفرقة على جميع المستويات.
وأكدت خبيرة التطوير النفسي والمجتمعي أن الحياة مراحل وأننا نمر بمرحلة وسننتقل من خلالها لمرحلة أخرى، فإما أن نقودها بوعي أو دون وعي.
وأضافت أن الوعي يجعل الإنسان أكثر إيجابية وتفاعلا ومشاركة مع الواقع الذي يحيا فيه، باختصار يكون فاعلا له خطة وهدف تصنع في مجتمعك، وليس مفعولا به، يحيا بوعي وفكر الآخرين.
وتابعت: "يا ليت لو أن الجميع طبق شعارا واحدا وهو - بالإيمان بالعلم وبالعمل تتغير الأمم- الإيمان الحقيقي الناتج من الوعي والمقترن بالنية الصادقة وليس مجرد قشور وأقوال رنانة كانت السبب الرئيسي في سقوط الرموز في 2013".
العديدة للخروج من عنق الزجاجة، إلا أنه فوجىء مع نهاية العام أنه يعيش في مجتمع ممزق ومشتت.
شاهد الجزء الأول بالضغط هُنا
شاهد الحزء الثاني بالضغط هنا
لتوجه هبة سامي محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية عبر صالون فيتو مجموعة من الرسائل الموجهة للمواطن كي يبدأ حياة متجددة ويغير من نفسه مع بداية عام 2014.
لتوضح هبة أن عام 2013 اتسم بسقوط القدوة والرموز، كما انتشرت سلوكيات أبعد ما يكون عما عُرف به الشعب المصري، لتسود سلوكيات العنف والفرقة على جميع المستويات.
وأكدت خبيرة التطوير النفسي والمجتمعي أن الحياة مراحل وأننا نمر بمرحلة وسننتقل من خلالها لمرحلة أخرى، فإما أن نقودها بوعي أو دون وعي.
وأضافت أن الوعي يجعل الإنسان أكثر إيجابية وتفاعلا ومشاركة مع الواقع الذي يحيا فيه، باختصار يكون فاعلا له خطة وهدف تصنع في مجتمعك، وليس مفعولا به، يحيا بوعي وفكر الآخرين.
وتابعت: "يا ليت لو أن الجميع طبق شعارا واحدا وهو - بالإيمان بالعلم وبالعمل تتغير الأمم- الإيمان الحقيقي الناتج من الوعي والمقترن بالنية الصادقة وليس مجرد قشور وأقوال رنانة كانت السبب الرئيسي في سقوط الرموز في 2013".
العديدة للخروج من عنق الزجاجة، إلا أنه فوجىء مع نهاية العام أنه يعيش في مجتمع ممزق ومشتت.
شاهد الجزء الأول بالضغط هُنا
شاهد الحزء الثاني بالضغط هنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق