البوابة نيوز: "الإيمان والعلم والعمل" قوة ثلاثية لحل مشكلات المجتمع
هبة سامى، المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية
هبة سامى، المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية
تقول هبة سامى، المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، إن قوة
"الإيمان والعلم والعمل" تعد بمثابة القوة الثلاثية التى يجب استغلالها فى
تغيير حالنا حتى يغير الله ما بنا، ونعود إلى صدارة الأمم من جديد.
وتوضح
"هبة"، أننا دائماً نقول على أنفسنا مجتمعاً متديناً بالفطرة، ولكن فى
المجتمع المتدين حقًا سواء كان مسلماً أو مسيحياً، لن نجد من يعانون الخواء
النفسى أو التراجع الاجتماعى، بل سنتقدم كل يوم ونكون فى صحة نفسية سليمة.
وتضيف
"أما العلم فهو ضرورى لارتقاء أى أمة، فالأمة التى لا تقدر العلم لن
يصيبها تحضر ولن نجد لديها القدرة على مواجهة الحروب النفسية قبل الحروب العسكرية"، وتتابع "أما العمل فهو توظيف للإيمان والعلم، بأن نضعهما فى حيز التنفيذ ومن خلاله سنرتقى ونقوم، وسيعظم هدف كل فرد بالانتماء ويكون هدفه ورسالته أكبر من مجرد تحقيق قوت يومه".
وتؤكد
"أية مشاكل أو تحديات سنستطيع تخطيها والخروج منها بهذه القوة الثلاثية،
وسيكون لكل فرد دور فعال فى كل قضية يمر بها المجتمع، دون أن ينتظر من
الآخرين أن يحلوها أو يهتموا بها".
وتتابع أن اهتمامنا بقضايا
المجتمع سيعطينا عمرًا أكبر من البحث عن إعانة اجتماعية، عمرًا سيطول
بإنجازات يتوارثها الأبناء وسائر الأمة، بدلاً من أن يضيع عمرنا فى إلقاء
اللوم على الآخرين، لأنهم لم يحلوا مشكلات المجتمع وقضاياه.
"الإيمان والعلم والعمل" تعد بمثابة القوة الثلاثية التى يجب استغلالها فى
تغيير حالنا حتى يغير الله ما بنا، ونعود إلى صدارة الأمم من جديد.
وتوضح
"هبة"، أننا دائماً نقول على أنفسنا مجتمعاً متديناً بالفطرة، ولكن فى
المجتمع المتدين حقًا سواء كان مسلماً أو مسيحياً، لن نجد من يعانون الخواء
النفسى أو التراجع الاجتماعى، بل سنتقدم كل يوم ونكون فى صحة نفسية سليمة.
وتضيف
"أما العلم فهو ضرورى لارتقاء أى أمة، فالأمة التى لا تقدر العلم لن
يصيبها تحضر ولن نجد لديها القدرة على مواجهة الحروب النفسية قبل الحروب العسكرية"، وتتابع "أما العمل فهو توظيف للإيمان والعلم، بأن نضعهما فى حيز التنفيذ ومن خلاله سنرتقى ونقوم، وسيعظم هدف كل فرد بالانتماء ويكون هدفه ورسالته أكبر من مجرد تحقيق قوت يومه".
وتؤكد
"أية مشاكل أو تحديات سنستطيع تخطيها والخروج منها بهذه القوة الثلاثية،
وسيكون لكل فرد دور فعال فى كل قضية يمر بها المجتمع، دون أن ينتظر من
الآخرين أن يحلوها أو يهتموا بها".
وتتابع أن اهتمامنا بقضايا
المجتمع سيعطينا عمرًا أكبر من البحث عن إعانة اجتماعية، عمرًا سيطول
بإنجازات يتوارثها الأبناء وسائر الأمة، بدلاً من أن يضيع عمرنا فى إلقاء
اللوم على الآخرين، لأنهم لم يحلوا مشكلات المجتمع وقضاياه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق