دائما كنت بتكلم عن مشكله ...عن حاجة محتاجنها فى حياتنا
النوت المرة دى بعبر فيها عن احساس كلنا بنحسه.....وحاولت اعالجه بطريقه مختلفه فيها خيال ع......المهم ندخل فى الموضوع(:
جلست كعادتى متأمله فى جنح الليل....ابحث عن فكرة تعبث داخلى ولكنها تراوغنى وتريد ان تشت منى،وعندها سمعت نباح الكلاب الضاله بالطريق...احدثت بداخلى هزة ..وكدت افقد فكرتى ..فرفعت راسى خوفا ان تضيع الى الابد ولن اجدها...نظرت اليها....انها موجودة كل ليلة متلألأة فى سماءها وتنظر الي نظرات مبهمة لا اكاد افهمها....ظللت افكر فى معنى نظراتها فى ايجاد فكرتى التى تعبث داخلى وتهز كيانى كله،وظللت ارسل اليها كيانات حسية لعلها تجيبنى....تردها الي بعبارات غاية فى الغموض وكأنها تريد ان تزيد من ضيقى وعنائى..كدت افقد الامل ......فجاءة:سمعتها تقول لى الى متى؟؟!!!!
الى متى تظلى تهربي وتراوغيننا كل ليلة ؟؟!!!!...........تعمدنا نشعرك الليلة بما تشعرينا به كل ليلة وتتركيننا فى حيرة نسأل بها عن حالك!!......تنظرى الينا صامته وتبتعدى وتضعين غطاءك من شدة البرد الذى تشعرين به..لتشعرى بدفء جسدك تفتقدينه فى حسك!!
هل عانيتى ما نعانيه نحن؟؟!!
ايام مضت وكنا نفهمك...الآن اصبحتى بعيده عنا..حتى تهربى من فكرتك التى اخيرا شعرتى بضرورة مواجهتها!!!
انا:كفى...لا اريد ان اسمعكم الآن...يكفى هذا الكلام
هم:رايتى ماذا تفعلين...فجاءة نسيتى فكرتك التى تعبث داخلك وتريدى ان تذهبى فى غياهب الاوهام وحقل الالغام الذى تريدى ان تفجرى به كل حقيقه لا تريدى ان تعيشيها!!!
كنا كل يوم تتركينا نجلس متأملينك وانتى مغمضة العينين ..لعلنا نرسل لك فى احلامك ما تريدى ان تهربى منه...ولكنك باحلامك ...ارادتك تواجهنا وتسلب منا احلامنا نحن فى ان نراكى تلفظين انفاسا بها مانريده من سعادة لكى......
انا:كفى حديث
مالى اراكما تتحدثون عنى وكانى معدومة الاحساس؟؟!!!
اسمحوا لى ان اواجهكم بما أكنه .....انى لا اريد الضعف فى شىء خيالى ويمكن بعده ان افقد براءة مشاعرى وأضعه فى غياهب الاوهام حقا.....كما ادعيتى انتى ايتها النجمة البعيده التى كنت اشعر بقربك منى دائما...وانا اسعى وراء شيئا حقيقيا ...وفسرتى انتى وهم...انتم يا من كنت اتصوركم اقرب مخلوقاته منى...يا من كنت اتصوركم انكم من تدعمونى من اجل البقاء نقية ....ترتدى ثوب السعى الى الكمال فى كل افعالها ...الان تريدوا ان تضعونى فى وضع لا ارضاه الا فى حاله تعلمونها!!!
كنت ارهب منكم لانى رايت افكاركم واضحة جلية ..قلت حتى لا افقدكم كاصدقاء لى ....ابعد عنكم واهرب من رسائلكم التى تحاولوا بثها بداخلى.......
لا يا اصدقائى الاعزاء....انتم من اردتم البعد
والان قلت كل الكلام..ولا اريد سماع اى ملام
لعل ليلة تأتى وتكونوا قد قمتم باعادة التفكير بشأنى...وتظلوا كما عاهدكم انا وحدى دون بقيه العالم والناس....تدعمونى فيما يحلو لى ...ليس فيما يحلو لكم فى رؤيه الاحباء يتعذبون سهرا وسهادا .......اما عنى فالله معى ولا ادع نفسى اتجرع من كأس العسل المر...العسل فى ظاهره..ومر فى باطنه
كتبته من فترة
بس حاسه انه لازم ينزل تانى..........بس اكيد فيه اختلاف
هبة الله سامى
النوت المرة دى بعبر فيها عن احساس كلنا بنحسه.....وحاولت اعالجه بطريقه مختلفه فيها خيال ع......المهم ندخل فى الموضوع(:
جلست كعادتى متأمله فى جنح الليل....ابحث عن فكرة تعبث داخلى ولكنها تراوغنى وتريد ان تشت منى،وعندها سمعت نباح الكلاب الضاله بالطريق...احدثت بداخلى هزة ..وكدت افقد فكرتى ..فرفعت راسى خوفا ان تضيع الى الابد ولن اجدها...نظرت اليها....انها موجودة كل ليلة متلألأة فى سماءها وتنظر الي نظرات مبهمة لا اكاد افهمها....ظللت افكر فى معنى نظراتها فى ايجاد فكرتى التى تعبث داخلى وتهز كيانى كله،وظللت ارسل اليها كيانات حسية لعلها تجيبنى....تردها الي بعبارات غاية فى الغموض وكأنها تريد ان تزيد من ضيقى وعنائى..كدت افقد الامل ......فجاءة:سمعتها تقول لى الى متى؟؟!!!!
الى متى تظلى تهربي وتراوغيننا كل ليلة ؟؟!!!!...........تعمدنا نشعرك الليلة بما تشعرينا به كل ليلة وتتركيننا فى حيرة نسأل بها عن حالك!!......تنظرى الينا صامته وتبتعدى وتضعين غطاءك من شدة البرد الذى تشعرين به..لتشعرى بدفء جسدك تفتقدينه فى حسك!!
هل عانيتى ما نعانيه نحن؟؟!!
ايام مضت وكنا نفهمك...الآن اصبحتى بعيده عنا..حتى تهربى من فكرتك التى اخيرا شعرتى بضرورة مواجهتها!!!
انا:كفى...لا اريد ان اسمعكم الآن...يكفى هذا الكلام
هم:رايتى ماذا تفعلين...فجاءة نسيتى فكرتك التى تعبث داخلك وتريدى ان تذهبى فى غياهب الاوهام وحقل الالغام الذى تريدى ان تفجرى به كل حقيقه لا تريدى ان تعيشيها!!!
كنا كل يوم تتركينا نجلس متأملينك وانتى مغمضة العينين ..لعلنا نرسل لك فى احلامك ما تريدى ان تهربى منه...ولكنك باحلامك ...ارادتك تواجهنا وتسلب منا احلامنا نحن فى ان نراكى تلفظين انفاسا بها مانريده من سعادة لكى......
انا:كفى حديث
مالى اراكما تتحدثون عنى وكانى معدومة الاحساس؟؟!!!
اسمحوا لى ان اواجهكم بما أكنه .....انى لا اريد الضعف فى شىء خيالى ويمكن بعده ان افقد براءة مشاعرى وأضعه فى غياهب الاوهام حقا.....كما ادعيتى انتى ايتها النجمة البعيده التى كنت اشعر بقربك منى دائما...وانا اسعى وراء شيئا حقيقيا ...وفسرتى انتى وهم...انتم يا من كنت اتصوركم اقرب مخلوقاته منى...يا من كنت اتصوركم انكم من تدعمونى من اجل البقاء نقية ....ترتدى ثوب السعى الى الكمال فى كل افعالها ...الان تريدوا ان تضعونى فى وضع لا ارضاه الا فى حاله تعلمونها!!!
كنت ارهب منكم لانى رايت افكاركم واضحة جلية ..قلت حتى لا افقدكم كاصدقاء لى ....ابعد عنكم واهرب من رسائلكم التى تحاولوا بثها بداخلى.......
لا يا اصدقائى الاعزاء....انتم من اردتم البعد
والان قلت كل الكلام..ولا اريد سماع اى ملام
لعل ليلة تأتى وتكونوا قد قمتم باعادة التفكير بشأنى...وتظلوا كما عاهدكم انا وحدى دون بقيه العالم والناس....تدعمونى فيما يحلو لى ...ليس فيما يحلو لكم فى رؤيه الاحباء يتعذبون سهرا وسهادا .......اما عنى فالله معى ولا ادع نفسى اتجرع من كأس العسل المر...العسل فى ظاهره..ومر فى باطنه
كتبته من فترة
بس حاسه انه لازم ينزل تانى..........بس اكيد فيه اختلاف
هبة الله سامى
0 التعليقات:
إرسال تعليق