Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image

هبة سامي تنظم صالون 'عاوز أتغير' بمسرح الميدان 29 أكتوبر | دوت مصر

  • الاثنين، 20 أكتوبر 2014
  • هبة سامى
  • هبة سامي تنظم صالون 'عاوز أتغير' بمسرح الميدان 29 أكتوبر | دوت مصر



    هبه سامي وضيوفها بصالون عاوز اتغير الثقافي بدار الأوبرا (photo: )
    هبه سامي وضيوفها بصالون عاوز اتغير الثقافي بدار الأوبرا
    كتبت- ياسمين المساوي:
    ينطلق صالون "عاوز أتغير" السادس تحت عنوان "الإعلام والفن وصناعة التغيير"، بمسرح الميدان أمام مركز الهناجر، بساحة دار الأوبرا المصرية، في تمام الرابعة والصف من عصر يوم 29 أكتوبر. وتديره الأستاذة "هبة سامي" مؤسسة الصالون، وخبيرة في علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، وتستضيف الدكتورة "ميرفت أبو عوف" أستاذة الصحافة والإعلام والاتصال الدولي بالجامعة الأمريكية، والفنانة الصاعدة "إنجي أبو زيد" التي شاركت بمسلسل الصياد في رمضان 2014 بدور رحمة، والشاعرة "دعاء عبد الوهاب" التي صُدر لها ديوان "غريق ع البر" ولها ديوان تحت الطبع وهو "روح إزاز"، وقد كتبت العديد من الأغاني لعدد من فرق الأندرجراوند مثل بلاك تيما، مسار إجباري، كايروكي، وعمدان نور.

    وقالت "هبه سامي" في تصريح خاص لـ"دوت مصر":هذا هو صالوني السادس من أجل التغيير ولم أغيب عن الجمهور سوى لهدف عمل صالون يحقق لهم المثلث الذهبي الذي يليق بحضوره وهو "الاستفادة، الاستمتاع، والفرصة"، والهدف من الصالون هو كيف يكون التغيير لنصل للأفضل حيث نقترب من أصحاب العلم والرسالات.
    وأضافت:جاء اختياري لعنوان الصالون ولهؤلاء الضيوف، لنلقي الضوء على تأثير الإعلام والإعلان والفن وكل ما نشاهد ونسمع في تشكيل وعينا.
    ويذكر أن هبة سامي قد بدأت فكرة صالونها منذ عام 2009، وعملت على إنشاء صالون ثقافي يهدف إلى التغيير إيمانا منها بجملة تقولها دائمًا "من يتألم للإنسانية فلتكن له رسالة تخدمها"، كما أنشأت دورة تغيير على مستوى جامعات مصر لتعليم الشباب كيفية التغيير للأفضل، كما أسست فريق
    "مغيرون ومغيرات" وتعمل معهم على العديد من الأعمال الخيرية والاجتماعية.

    اليوم السابع | صالون "عاوز أتغير" يناقش دور الإعلام والفن فى صناعة التغيير 29 أكتوبر

  • الأحد، 19 أكتوبر 2014
  • هبة سامى
  • صالون "عاوز أتغير" يناقش دور الإعلام والفن فى صناعة التغيير

    29 أكتوبر صالون عاوز أتغير كتبت سارة درويش فى حضور ثلاثة من الشخصيات النسائية المميزة، يناقش صالون "عاوز أتغير" السادس دور الإعلام والفن فى صناعة التغيير، فى ساحة دار الأوبرا المصرية، بمسرح الميدان أمام مركز الهناجر، يوم 29 أكتوبر، فى الخامسة مساءً. وتقول "هبة سامى" مؤسس الصالون والمحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية "يؤثر الإعلام والفن والإعلان وكل ما نشاهد أو نسمع فى تشكيل وعينا بدرجة كبيرة، وفى صناعة تغيير قد يكون سلبيًا أو إيجابيًا، ولأن التغيير هو أهم ما نسعى إليه فى الحياة نحاول من خلال الصالون أن نقترب من أصحاب العلم والرسالات المميزة، والأثر أيضًا فى كل مكان". وتضيف "خلال الصالون نستضيف دكتورة ميرفت أبو عوف الأستاذة الممارسة بقسم الصحافة والإعلام والاتصال الدولى بالجامعة الأمريكية، وصاحبة السجل الحافل بالإنجازات فى مجالها، والتى شغلت العديد من المناصب والمراكز والعضويات الشرفية فى الإعلام والصحافة العالمية، وخلال الصالون سنتعرف أكثر عليها ومشوارها العلمى والنجاحات التى حققتها، بنقاش وحوار يتناول بشكل خاص "الإعلام والإعلان وصناعة الوعى والتغيير". أما الضيفة الثانية فهى الفنانة "إنجى أبو زيد" التى لفتت أنظار الجماهير فى دورها بمسلسل "الصياد" فى رمضان الماضى، ولكنها فى الصالون ستتحدث أيضًا عن رسالتها فى "العلاج النفسى بالدراما"، وكيف يحدث التغيير النفسى والاجتماعى من خلال الدراما التى لها رسالة بها وأيضاً تقوم بالعديد من ورش العلاج كمُعالج، وسنتعرف عن المزيد عن هذا العلم الذى رُبط بالفن الراقى، وسنسعد أيضاً بوجود رمز ذو خفة ظل ووجه صبوح وإبداع من خلال فقرة شعرية تُقدمها الشاعرة دعاء عبد الوهاب، وكذلك فقرة غنائية للمطربة الصاعدة "تقى على".


    الخبر باليوم السابع

    شبكة الإعلام العربية محيط | 10 خطوات لحياة جامعية ناجحة

  • الاثنين، 13 أكتوبر 2014
  • هبة سامى
  •  
     

    10 خطوات لحياة جامعية ناجحة

    2014-10-13 00:03:02
    لهن - فاطمة بدار
    مع عودة الدراسة بالجامعات ، نوجه للطلبة والطالبات بعض النصائح والإرشادات التى تفيدهم فى حياتهم الجامعية وعلاقاتهم بالآخرين من حولهم .
    وتقول هبة سامي - محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية – أن فترة الجامعة نافذة للمستقبل ومنهم من سيجد الطريق من اول عام واكتساب مهارات ونشاطات تضاف الى سيرته الذاتية وخبرات حياته وتدفع به للنمو العملي والإجتماعي والذاتي .
    وأضافت : منهم من سيفرح بمجتمع جديد لا قيود فيه .. كل انسان رقيب نفسه ورقيب مسئوليته تجاه مستقبله ومجتمع أوسع للعلاقات .. وقرب وتواصل بين الشباب والفتيات منهم من سينبهر بهذا فقط ، لكن يختلف قديما حديثاً جداً فى نقطة العلاقات والإنفتاح .
    وتوضح انه قديما قبل ظهور الفيس بوك ومواقع التواصل الإجتماعي .. والدروس الخصوصيه قبل ان تصل لهذه الأهمية لكل الفئات كان الإنفتاح والتعامل الطبيعي منذ الصغر قليل جدا وفى حياة بعض الفتيات والشباب كان نادر، أما الآن سنجد مواقع التواصل مع تجمعهم بشكل طبيعي فى الدروس او وعي خروج الفتيات والشباب لكورسات منذ الصغر .. أصبح أكثر دخول الجامعه نهاية فقط فترة المسئوليه والضغط النفسي الذان يسببه الثانويه العامة .
    ولكن هناك أيضاً وعي أن أدركه كل طالب وطالبه غير فرحه بالمجتمع والحياة الجديدة التي مسئوليتها تخف حدتها عند البعض وتزيد عند الآخر وتفرق أيضاً جداً فى سوق العمل وفى إكتساب الخبرات .. وعدم مضيعة الوقت فى ركن واحد من الحياة بل أعتبرها مرحلة من الذكاء والمتعة والنشاط إستغلالها فى عده أركان الإستغلال الأمثل بالعكس سيزيد شعور الإنتماء وسيزيد من فرص بناء قادة المستقبل الذين لا يشكون من تأخر فرص العمل بعد المرحلة الجامعية وذلك :
    أولاً : أنصح كل شاب وفتاة في هذه المرحلة الهامة جداً سواء كان يدخل الكلية برغبته أم رغبة مجموعه، أن يبدأ بشكل جديد حياته يضع رسالة عظيمة ويعلم انه لم يخلق ليكون عادياً أبداً بل من له رسالة واضح سيجد كل الطرق التي تؤدي به إلى هدفه ان سعى وأكتسب وتحرك من مكانه ومن وعي المجتمع السلبي عن إيجاد فرص العمل أعتبره فى أحيان كثيرة كسل وتواكل او فهم لطبيعه الحياة العملية بشكل خاطيء يضع رسالة واضحة وأهداف.
    ثانياً حين يضع أهداف فى اركان الحياة السابعة ( الصحي - الشخصي - المهني - المادي - الإجتماعي - العائلي - الروحاني )
    سيجد نفسه أدرى بنقاط قوته ونقاط ضعفه وما يحتاجه ليزيد فى مكانه ومكانته وحين يحدد كل ذلك سيذهب إلى ما يجعله أكثر تأهيلاً بل سيكون وعيه أكبر من صداقات الجامعه وتضييع الوقت .. سيجد نفسه يستمتع وتزيد علاقاته العامة والأجتماعية ويتفوق بدراسته بل ومن الممكن ان يجد عمل مناسب منذ مرحلة الجامعة
    ثالثا مهم جداً حضور الندوات والكورسات وقرآة الكتب فى مجاله ومجال دراسته وايضا فى مجالات متعددة وما أكثر الندوات والكورسات المجانية .. سيكتسب خبرات رائعة تزيد ثقته بنفسه وإبراز قدراته فى مكانها وإكتسابه الكاريزما الخاصة به .. سيختفي عنده شكوى الأغلبية من سوق العمل والحياة وغيرها وكل شكواهم هذه من قلة وعي ومن قلة وجود رؤيه وهدف .. ومعرفة كيفية إستغلال الوقت الإستعلال الأمثل، وفى إستغلال الوقت كل المتعة حين يشعر بتقدير ذاتي وإجتماعي حين يكون جزء يؤثر فى نفسه ومن حوله وذلد يدعم شعور الإنتماء والوعي
    رابعاً : عليه أن يتطوع فى عمل خيري إجتماعي .. هذا الموضوع مهم وبشدة لكل شخص وخصوصا فى مرحلة النشاط هذه وما تعيده عليه أكثر بكثير مما يتوقع، فهي تكسبه أصدقاء الطريق المُناسبين ! لان كل شخص يتطوع ستجدي له رسالة مختلفة يسعى إليها .. بخلاف روح الخير والمبادرة الذي شارك بها .. فسيجد بيئة إيجابية لأحلامه وسيبتعد عنه المُحبطين ومهما قابلهم لن يؤثرا به لأنه مُدعم نفسياً وعملياً بما يصنع وبكل نموذج يقابله بل سيؤثر غيجابيا فيمن حوله وذلك يكسب الشخصية العلاقات العامة ! فى كل المجالات .
    وهناك هيئات لدعم العلوم تطوعيه .. لها أنشطة عديدة رائعة .. ومؤسسات عدة تشارك بأنشطة مختلفة، سيكتسب خبرة ويشعر بمسئولية مختلفة ! فلن يكون مثل من يدخلوا بعد المرحلة الجامعيه سوق العمل ولم يجدوا مكان لانهم معدومين الخبرة والتأهيل .
    خامساً :يستغل مواقع التواصل الإجتماعي “للتسويق لنفسه “
    أتعجب جداً من كل شخص يستغله فقط من اجل المحادثات والدردشة رغم انه وسيلة للبحث والتزويد الثقافي وتسويق للذات رائع .. فهو يفتح الشخص على عوالم مختلفة بل يجعله قادر عل التواصل مع شخصيات عامة وأهل علم سيكونوا جزء من تكوين شخصيته وبناء مستقبله .
    سادساً : أتخذ كل صفة وسمة إيجابية في كل شخص ذو علم مؤثر فى مجاله قدوة لك ولا تتخذ شخص بعينه حتى وان رأيت هذا الشخص بعد ذلك فى أوضاع تهز ثقتك بالعالم فلا تهتز ولا تؤثر ع شخصك فكلنا بشر نصيب ونخطأ تعلم من كل شخص حولك شيء ميزه عن الآخرين وكون الكاريزما الخاصة بك .
    سابعاً : فكر بشكل مختلف وكن متأمل لتكن مبدع فى مجالك وعلى وعي وتواصل بمجالات اخرى
    ثامناً : لا تربط سعادتك بشخص ولا بشىء بل أربطه بهدف .. فالشخص والشيء قد نفقدهم أما الهدف أنت الذي تبني له .. وسيجعلك تفرق كثيراً عن اى شخص بعمرك
    تاسعا :أنت بطل حياتك
    أصنع بطولتك بذاتك .. أاعلم أنك تستطيع بجدارة ان تصل لهدفك .. مهما كانت العقبات فهي طريق أعمق للوصول لأكثر مما هدفت إليه
    عاشراً وأخيراً : أجعل إنتماءك لدينك أيا ما كان .. ولوطنك ولشخصك أفعال وليس مجرد شعارات واهية وتعمق فى الحياة من حولك وإجعل دليلك لكل شىء ” لماذا ” وليس ” كيف ” ستجد من لا يغيب ( الإلهام ) أما كيف تبحث عن دافع يغيب ويظهر
    وختمت هبة سامي - محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية – : أقول لك جملتي بالحياة : من كان له قلب يتألم للإنسانية فلتكن له رسالة يخدمها .

    http://moheet.com/2014/10/13/2153473/10-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%AC%D8%AD%D8%A9.html#.VDulO2eSx0d

    الاستاذه هبه سامي ( الطريق الى النجاح وتخطي الفشل )

  • الأحد، 12 أكتوبر 2014
  • هبة سامى
  • صباح التحرير ويك إند - 9-10-2014 | المرأة والتغيير - مغيرات - الأقنعة

  • هبة سامى
  • للرجال .. تعرف على أقنعة المرأة الخمس

  • هبة سامى
  • صباح التحرير ويك إند: كيف يمكن أن تغير المرأة من نفسها؟

  • هبة سامى
  • اليوم السابع | 6 خطوات لمحاربة الاكتئاب الموسمى واستقبال الشتاء بسلام

  • هبة سامى
  • 6 خطوات لمحاربة الاكتئاب الموسمى واستقبال الشتاء بسلام

    الأحد، 28 سبتمبر 2014 - 01:25 ص
    هبة سامى المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية
     كتبت سارة درويش
    إذا كنت تعانى من شعور قوى بالملل، ورغبة دائمة فى النوم مع اضطراب فى الشهية وتنفعل بسرعة وتعجز عن إدارة غضبك، يجب أن تنضم الآن إلى نادى أصحاب الاكتئاب الموسمى أو اكتئاب ما بين الفصول، الذى يظهر مع تقلب الجو والانتقال من فصل إلى آخر، خاصة فى شهرى سبتمبر وأكتوبر، لأن الانتقال من الشتاء للربيع لا يؤثر بالدرجة ذاتها على النفسية، حيث يكون الجو أكثر انتعاشًا، وتلعب الشمس دورًا كبيرًا فى إنعاش الحالة النفسية للفرد، حسبما تؤكد هبة سامى المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية. وتقول: "خلال هذه الفترة يعانى الكثيرون من اضطرابات فى النوم، ويتخذون قرارت خاطئة وردود فعل غير منطقية، ويشعرون دائمًا بالحاجة للعزلة والفتور وعدم الإقبال على أى نشاط أو مهام بحماس، ويكون الخمول هو عنوان هذه الفترة خاصة بالنسبة للنساء". وتنصح المحاضر فى علوم التغيير باتباع 6 خطوات للتغلب على هذا النوع من الاكتئاب، حتى لا تتفاقم المشكلة وتستمر طوال أشهر الشتاء: -1 ضبط الساعة البيولوجية، والتعرض للشمس واستقبالها، لأن عدم التعرض لضوء الشمس يسبب تأثيراً سلبياً على نفسيتنا، وسنلحظ ذلك بشدة مع الناس الذين يعملون ليلاً وينامون صباحًا. -2 ممارسة أى نوع من الرياضة، وأفضلها على الإطلاق المشى. -3 مشاهدة أفلام كوميدية أو قراءة كُتب جذابة تُعلِم أو تطور مهارة أو تجيب على تساؤلات تنموية للعمل أو الأسرة أو العلاقات، وتجنب قراءة الروايات الحالمة بشدة أو الحزينة هذه الفترة، لأن نوع ما نقرأ أو نشاهد مؤكد يؤثر علينا. -4 ممارسة تمارين التأمل. -5 عدم الاستسلام للرغبة فى البقاء فى المنزل أو النوم، فعلى العكس ذكرت أغلب الأبحاث، أن الذين يعانون هذا النوع من الاكتئاب يتحسنون بالتعرض للشمس. -6 مراقبة أنواع الأكل، فهذه الفترة نجد شراهة فى تناول الطعام فى وجبة ما أو فقد الشهية تماماً، لذا من الأفضل تناول الأطعمة المفيدة للحالة النفسية، وتجنب الأخرى التى تعمل على رفع مستوى الكولستيرول والتركيز على الخضراوات والفاكهة الملونة، والشكولاتة الداكنة والأعشاب المُهدئة خاصة ليلاً، واصطحاب "سناك" فى العمل، فقد أثبت الكثير من الأبحاث أن تناول وجبة أو أى طعام به نسبة سكر مع الشاى أو النسكافيه فى منتصف ساعات العمل يعمل كثيراً على ضبط السلوك، وأيضاً تحصل إنتاجية عالية ونفسية منتعشة، وفى أغلب المؤسسات العالمية يهتمون جدًا بهذا الجانب، ويعلمون أثره على الصحة النفسية للموظف.

    http://youm7.com/story/2014/9/28/6__%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA_%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%85%D9%89_%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D8%A1_%D8%A8%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85/1884078#.VDtyVmeSx0c

    بوابة لهُن .. بيت المرأة العربية | 10 خطوات لحياة جامعية ناجحة

  • هبة سامى
  • 10 خطوات لحياة جامعية ناجحة
    لهن - فاطمة بدار
    مع عودة الدراسة بالجامعات ، نوجه للطلبة والطالبات بعض النصائح والإرشادات التى تفيدهم فى حياتهم الجامعية وعلاقاتهم بالآخرين من حولهم .

    وتقول هبة سامي - محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية – أن فترة الجامعة نافذة للمستقبل ومنهم من سيجد الطريق من اول عام واكتساب مهارات ونشاطات تضاف الى سيرته الذاتية وخبرات حياته وتدفع به للنمو العملي والإجتماعي والذاتي .

    وأضافت : منهم من سيفرح بمجتمع جديد لا قيود فيه .. كل انسان رقيب نفسه ورقيب مسئوليته تجاه مستقبله ومجتمع أوسع للعلاقات .. وقرب وتواصل بين الشباب والفتيات منهم من سينبهر بهذا فقط ، لكن يختلف قديما حديثاً جداً فى نقطة العلاقات والإنفتاح  .

    وتوضح انه قديما قبل ظهور الفيس بوك ومواقع التواصل الإجتماعي .. والدروس الخصوصيه قبل ان تصل لهذه الأهمية لكل الفئات كان الإنفتاح والتعامل الطبيعي منذ الصغر قليل جدا وفى حياة بعض الفتيات والشباب كان نادر، أما الآن سنجد مواقع التواصل مع تجمعهم بشكل طبيعي فى الدروس او وعي خروج الفتيات والشباب لكورسات منذ الصغر .. أصبح أكثر دخول الجامعه نهاية فقط فترة المسئوليه والضغط النفسي الذان يسببه الثانويه العامة .
    ولكن هناك أيضاً وعي أن أدركه كل طالب وطالبه غير فرحه بالمجتمع والحياة الجديدة التي مسئوليتها تخف حدتها عند البعض وتزيد عند الآخر وتفرق أيضاً جداً فى سوق العمل وفى إكتساب الخبرات .. وعدم مضيعة الوقت فى ركن واحد من الحياة بل أعتبرها مرحلة من الذكاء والمتعة والنشاط إستغلالها فى عده أركان الإستغلال الأمثل بالعكس سيزيد شعور الإنتماء وسيزيد من فرص بناء قادة المستقبل الذين لا يشكون من تأخر فرص العمل بعد المرحلة الجامعية وذلك :
    أولاً : أنصح كل شاب وفتاة في هذه المرحلة الهامة جداً سواء كان يدخل الكلية برغبته أم رغبة مجموعه، أن يبدأ بشكل جديد حياته يضع رسالة عظيمة ويعلم انه لم يخلق ليكون عادياً أبداً بل من له رسالة واضح سيجد كل الطرق التي تؤدي به إلى هدفه ان سعى وأكتسب وتحرك من مكانه ومن وعي المجتمع السلبي عن إيجاد فرص العمل أعتبره فى أحيان كثيرة كسل وتواكل او فهم لطبيعه الحياة العملية بشكل خاطيء يضع رسالة واضحة وأهداف.
    ثانياً حين يضع أهداف فى اركان الحياة السابعة ( الصحي - الشخصي - المهني - المادي - الإجتماعي - العائلي - الروحاني )
    سيجد نفسه أدرى بنقاط قوته ونقاط ضعفه وما يحتاجه ليزيد فى مكانه ومكانته وحين يحدد كل ذلك سيذهب إلى ما يجعله أكثر تأهيلاً بل سيكون وعيه أكبر من صداقات الجامعه وتضييع الوقت .. سيجد نفسه يستمتع وتزيد علاقاته العامة والأجتماعية ويتفوق بدراسته بل ومن الممكن ان يجد عمل مناسب منذ مرحلة الجامعة
    ثالثا مهم جداً حضور الندوات والكورسات وقرآة الكتب فى مجاله ومجال دراسته وايضا فى مجالات متعددة وما أكثر الندوات والكورسات المجانية .. سيكتسب خبرات رائعة تزيد ثقته بنفسه وإبراز قدراته فى مكانها وإكتسابه الكاريزما الخاصة به .. سيختفي عنده شكوى الأغلبية من سوق العمل والحياة وغيرها وكل شكواهم هذه من قلة وعي ومن قلة وجود رؤيه وهدف .. ومعرفة كيفية إستغلال الوقت الإستعلال الأمثل، وفى إستغلال الوقت كل المتعة حين يشعر بتقدير ذاتي وإجتماعي حين يكون جزء يؤثر فى نفسه ومن حوله  وذلد يدعم شعور الإنتماء والوعي
    رابعاً : عليه أن يتطوع فى عمل خيري إجتماعي .. هذا الموضوع مهم وبشدة لكل شخص وخصوصا فى مرحلة النشاط هذه وما تعيده عليه أكثر بكثير مما يتوقع، فهي تكسبه أصدقاء الطريق المُناسبين ! لان كل شخص يتطوع ستجدي له رسالة مختلفة يسعى إليها .. بخلاف روح الخير والمبادرة الذي شارك بها .. فسيجد بيئة إيجابية لأحلامه وسيبتعد عنه المُحبطين ومهما قابلهم لن يؤثرا به لأنه مُدعم نفسياً وعملياً بما يصنع وبكل نموذج يقابله بل سيؤثر غيجابيا فيمن حوله  وذلك يكسب الشخصية العلاقات العامة ! فى كل المجالات .
    وهناك هيئات لدعم العلوم تطوعيه .. لها أنشطة عديدة رائعة .. ومؤسسات عدة تشارك بأنشطة مختلفة، سيكتسب خبرة ويشعر بمسئولية مختلفة ! فلن يكون مثل من يدخلوا بعد المرحلة الجامعيه سوق العمل ولم يجدوا مكان لانهم معدومين الخبرة والتأهيل .
    خامساً :يستغل مواقع التواصل الإجتماعي  “للتسويق لنفسه “
    أتعجب جداً من كل شخص يستغله فقط من اجل المحادثات والدردشة رغم انه وسيلة للبحث والتزويد الثقافي وتسويق للذات رائع .. فهو يفتح الشخص على عوالم مختلفة بل يجعله قادر عل  التواصل مع شخصيات عامة وأهل علم سيكونوا جزء من تكوين شخصيته وبناء مستقبله .
    سادساً : أتخذ كل صفة وسمة إيجابية في كل شخص ذو علم مؤثر فى مجاله قدوة لك ولا تتخذ شخص بعينه حتى وان رأيت هذا الشخص بعد ذلك فى أوضاع تهز ثقتك بالعالم فلا تهتز ولا تؤثر ع شخصك فكلنا بشر نصيب ونخطأ تعلم من كل شخص حولك شيء ميزه عن الآخرين وكون الكاريزما الخاصة بك .
    سابعاً : فكر بشكل مختلف وكن متأمل لتكن مبدع فى مجالك وعلى وعي وتواصل بمجالات اخرى
    ثامناً : لا تربط سعادتك بشخص ولا بشىء بل أربطه بهدف .. فالشخص والشيء قد نفقدهم أما الهدف أنت الذي تبني له .. وسيجعلك تفرق كثيراً عن اى شخص بعمرك
    تاسعا :أنت بطل حياتك
    أصنع بطولتك بذاتك .. أاعلم أنك تستطيع بجدارة ان تصل لهدفك .. مهما كانت العقبات فهي طريق أعمق للوصول لأكثر مما هدفت إليه
    عاشراً وأخيراً : أجعل إنتماءك لدينك أيا ما كان .. ولوطنك ولشخصك أفعال وليس مجرد شعارات واهية وتعمق فى الحياة من حولك وإجعل دليلك لكل شىء ” لماذا ” وليس ” كيف ” ستجد من لا يغيب ( الإلهام ) أما كيف تبحث عن دافع يغيب ويظهر
    وختمت هبة سامي - محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية – : أقول لك جملتي بالحياة : من كان له قلب يتألم للإنسانية فلتكن له رسالة يخدمها .

    لينك الموضوع على البوابة :
    http://www.lahona.com/2014/10/12/19315/10-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%AC%D8%AD%D8%A9.html