Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image

إنعقاد صالون "عاوز أتغير" بمعهد جوته الألماني 13 فبراير

  • الخميس، 30 يناير 2014
  • هبة سامى
  • صالون عاوز أتغير الخامس | الإنسانية والتغيير

  • الثلاثاء، 28 يناير 2014
  • هبة سامى

  • أوقفتنا ظروف تحكمت فينا على مستوى شخصي وعربي .. وما بين إنسان يختار أن يزيد الواقع سوء دون ما يكون إضافة إيجابية .. وبين إنسان يختار ليشارك في صناعة المستقبل بالمشاركة فى الحاضر ودعم " الإنسان " دون النظر إلى لونه أو عِرقه أو دينه .. قررنا أن نعود من جديد .. بتأثير وطلة مُختلفة كما عهدتم دوماً من صالون عاوز أتغير .. بما يُقدم وبما يؤمن إنه يستطيع أن يكون البيئه التي تولد فيها الأحلام والأهداف وتتجدد وتخلق لنفسها في حيز الواقع مكان
    إتخذنا شعار لـ 2014 كي تكون سنةالإختلاف بالإيمان بالعلم بالعمل تتغير الأمم

    وكما عهدتم دوماً من صالون عاوز أتغير
    بإستضافة المشاهير - أصحاب العلم - العِظام والمؤثرين
    لنتعلم منهم فى أجواء تملأها المتعة والإفادة والطاقة الإيجابية

    بين أن نقترب منهم .. ونتعلم منهم نناقشهم ونحاورهم

    فرقتنا السياسية فـ قررنا أن تكون الإنسانية لصالون عاوز اتغير الخامس عنوان
    وروادها فى العالم بالتغيير وتحدي الأمل ما بين دور الإعلام و تطور الحضارات والفن و العلم وتطبيقه بأرض الواقع في صانع المستقبل والحاضر وتاريخ الماضي " الإنسان " والتغيير .

    يشرف صالون عاوز أتغير بإستضافة مُقدمة برنامج من القلب للقلب
    بقناة MBC مصر
    الإعــــــلامــــــية / إيمـــان ريـــــــاض
    سنتعرف عليها كإمرأة عربية ناجحة لديها رسالة إعلامية مؤكد تشارك بوعي وبناء " إنسان " رمز لكثير من النساء سنتعرف عليها أكثر وعلى رسالتها في تغيير أمم تتابعها


    ووكيـــل كليــة الآداب أ . د بقسم الدارسات اليونانية واللاتينية / د عــــــلي عبـــد التــــواب
    ما بين ما يدعم دوماً طلبته وكل الأنشطة التي تدفع بالطالب الجامعي لأن يكون مميز ومختلف وليس أكاديمي يشكو من الفجوة بين سوق العمل والدراسة .. وبين حديث شيق سيدور مع سيادته في كيف يبني العلم " إنسان " يهتم به فـ يبني به حضارة يتعلم كيف بُنيت الحضارات بعد أى ظرف إجتماعي او قومي وكيف نستفيد من ماضي والكثير ما سنتعرف عليه عن قرب


    وصوت الإنسان والفن مع أ / جــوني جـــورج
    وجميل ما قدم وأحدث أثر في البوم " مترو " وفي كل ما يقدم من فن سنتعرف عليه عن قرب
    https://www.youtube.com/watch?v=GgprlPB_FSQ

    يوم سنجمع فيه بحوار ستتعرفوا فيه معنا كيف نصنع مستقبل مصر والوطن العربي بدور العلم والفن والإعلام في دِعم ما يجمع الجميع دوماً " الإنســــانيـــــــة " .. المُنتج الاول والاهم في صناعة أمة رائدة وقائدة نحلم بها جميعاً وقامت الثورات لصنعها وما زلنا عندنا الإيمان إننا نستطيع .. كيف نستطيع بوعــي بنّاء هذا ما سنتعرف عليه بالصالون

    *************

    صالون عاوز أتغير ما بين المتعة - العلم والإفادة وصنع فرصة ان تكون أحد من المؤثرين ذات يوم .. ما بين أن تتحدى ماضيك وتصنع منه حاضر ومستقبل به لن يتغير مجتمع بل يتغير عالم بأكمله

    والكثير من الفقرات والمُفاجآت
    أن كان لديك حلم أو هدف .. أو حتى لم يكن عندك تأكد أن لك بين حضور صالون عاوز أتغير مكان .. تتحفز فيه الأهداف وتولد .. في إختلاف ما يُقدم في أقوى رسالة دائماً يحملها صالون عاوز أتغير .. بين إفادة ومتعة وفرصة دائماً تتواجد في صالون حلمنا يوماً أن يكون صالون مختلف مؤثر ليس بكلمات بل بقوة وطاقة إيجابية دافعة للحاضر والمستقبل .
    تعرّف على الصالون وروحه ورسالته في الأربع صالونات الأولى :
    http://salon3awzatghair.blogspot.com/


    موعدنا يوم 13 فبراير الساعه 4 والدعوة عامة بمعهد جوتة الألماني - التحرير لاونج 5 شارع البستان وسط البلد

    هبـــــــة ســـــــــــامــــــــي

    •مؤسس صالون عاوز أتغير
    • محاضر وكاتب في علوم التغيير والعلاقات الإنسانية والتنمية الذاتية
    • خبير تطوير نفسي وإجتماعي
    • باحث وكاتب في الصحة النفسية
    • باحث في علم النفس القرآني وعلوم الإجتماع والاسرة
    • مؤسس دورة تغيير على مستوى جامعات مصر
    • مؤسس فريق مُغيرات ومغيرون
    • مؤسس يوم الإنسانية العالمي
    • مؤسس يوم المُغيرة المصرية
    • إستشارية نفسية - أسرية
    http://hebasamy.blogspot.com/

    بإنتظاركم جميعاً على خير - الخميس 13 فبراير الساعة 4 مساءاً بمقر التحرير لاونج - معهد جوتة الالماني .

    مُغيرات بصدى عدن واليوم السابع

  • الاثنين، 27 يناير 2014
  • هبة سامى
  • "المغيرات" يحتفلن بالعام الأول للفريق ويطمحن لتكوين أكبر جمعية نسائية عربية

    09 صفر 1435هـ - 12 ديسمبر 2013 م 09:02    عدد القرائات 35
             
    اليوم السابع
    اجتمعن بهدف تغيير العالم، بالبدء بتغيير نصف المجتمع ومن ثم المجتمع كله، ليصبحن قادة مغيرات، وقررن أن يكون احتفالهن اليوم الخميس، بمرور عام كامل على إنشاء فريق "مغيرات" بيوم للعطاء يغير حياة الأطفال بدار الراجح للأيتام بعين شمس.

    لن يكتفين بزيارة عادية، يمضين بعض الوقت الجميل مع الأطفال يرفهن عنهم ثم يمضين، ويتلاشى أثر زيارتهن بعد أيام أو ربما أسابيع، ولكنهن فضلن أن تكون زيارتهن علامة فارقة فى دار الأيتام المعدمة، والتى تفتقر إلى الكثير من الاحتياجات، فتقول هبة سامى المحاضر بعلوم التغيير والعلاقات الإنسانية ومؤسس الفريق "قررنا أن نوفر للدار ما تحتاجه من البطاطين والملابس الشتوية والمواد الغذائية، واخترنا أن تتزامن الزيارة مع احتفالنا بمرور عام على تكوين الفريق، لنغير فى حياة هؤلاء الأطفال المقيمين بالدار".

    تضيف هبة "من المقرر أن تضم الزيارة الـ 35 مغيرة بالفريق، لنحقق أهداف الفريق الذى يعمل على سد احتياجات المجتمع المختلفة، وإضافة للإغاثات الإنسانية سنعمل على تقديم إغاثات إنسانية علمية رافعين شعار "بالإيمان والعلم والعمل ستتغير الأمم".

    وعن أنشطة الفريق تقول هبة "انطلقنا فى مرحلة جديدة منذ بداية الشهر الجارى، حيث بدأنا دبلوم التأهيل النفسى والاجتماعى للمشاركات بالفريق، والذى يستمر ستة أشهر، بهدف تأهيل المغيرات على التطوير والتغيير النفسى، وتطوير العلاقات الإنسانية، والقيادة، إضافة إلى مشاركتهن بالعمل التطوعى، وقيادته".

    وتضيف "فى ختام الدبلوم سننظم مهرجانًا احتفالاً بتخرج المغيرات، وسندخل بعدها فى مرحلة جديدة للفريق، ونفتح باب الانضمام من جديد للراغبات فى الاشتراك مع الفريق، تعمل المغيرات الـ 35 على تدريبهن حتى تتسع دائرة التغيير".

    وتتابع "نأمل أن يصبح الفريق أكبر جمعية نسائية بالوطن العربى، وأكثرهن أثرًا، تهتم بالإنسان من جميع الجوانب، النفسية والاجتماعية والعلمية، وتوظف قدرته لتعريفه على نفسه وإكسابه مهارات جديدة، إضافة إلى تقديم الإغاثات للمجتمع بشكل مختلف."

    التفكير الإيجابى ووضع الأهداف والخطط يجنبنا اكتئاب ما بعد الأجازة

  • هبة سامى
  • http://phimvideo.org/.h3Z6hJCipouYYYI.html
    فيديو وعلى http://maktoob.news.yahoo.com/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%89-%D9%88%D9%88%D8%B6%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%8A%D8%AC%D9%86%D8%A8%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%A7-174516950.html
    و

    التفكير الإيجابى ووضع الأهداف والخطط يجنبنا اكتئاب ما بعد الأجازة

    تقول المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية هبة سامى "يعانى الكثير من الناس هذه الأيام من اكتئاب ما بعد الأجازة، بعد عطلة عيد الأضحى، ومن أعراضه الملل والضجر من العودة إلى العمل وفقدان الشهية وأحياناً الأرق والعجز وخيبة الأمل والإحباط والكسل إلى جانب الشعور بـعصبية شديدة وتوتر"، وترجع ذلك إلى "عدم توازن الشخص قبل الأجازة بين العمل الجاد والاستمتاع، مما يجعله يفتقر إلى تجديد الطاقة والتخلص من الروتين"، مشيرة إلى أنه "فى العادة يخطط الناس فى الأجازات للنزهة أو السفر أو حتى الجلوس بالبيت، وحين يمر وقت ويبدأ جرس العودة للعمل يشعر بالضغط الذى كان واقعًا تحته قبل الأجازة".

    وتضيف "قد يحدث اكتئاب ما بعد الأجازة لأن الشخص انطوائى ليس لديه صداقات أو علاقات اجتماعية ويمارس عمله بروتين تام، بالتالى يكون هذا الشخص دائم التركيز والحديث السلبى مع نفسه، أو قد يكون شخصًا لا يفرغ الطاقة السلبية داخله، ويعانى عدم وجود هدف لعمله مما ينهك طاقته الإبداعية".

    وللتعامل مع اكتئاب ما بعد الأجازة، وتخطيه تنصح المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية بـ"الاندماج من أول يوم عمل بعد الأجازة بالتزام، وطاقة جديدة، والتركيز إيجابيًا على فائدة الأجازة فى شحننا إيجابيًا، وأننا سنعود إلى العمل مملوءين بالطاقة الإيجابية".

    تنصح كذلك بتخصيص ساعة من اليوم لممارسة الرياضة، وعمل كل شىء بطريقة منتظمة، خاصة فى أول سبعة أيام بعد العودة من الأجازة، وكتابة أهداف وخطط جديدة، وكذلك ممارسة العمل بأى شكل مبتكر والتحديد فيه.

    كما تشير هبة سامى إلى ضرورة عدم ربط السعادة فقط بالأجازة والسفر، بل مكافأة النفس بعد كل أسبوع أو حتى يوم عمل شاق ننجز فيها مهامنا وهدافنا، والحديث الإيجابى مع النفس، وتضيف "من الأفكار الجيدة أن نربط السعادة بزيارات الأهل، وصلة الرحم والأعمال الخيرية ومجالسة الأصدقاء والحديث معهم عن عملنا وأحلامنا"، وكذلك ضرورة ربط الأجازة فى العقل بأنها ليست بعدًا عن الواقع بل فترة طبيعية لتجديد النشاط والطاقة وأنها إحدى أسباب العمل بشكل مبتكر وباستمتاع.

    ويفضل جعل اليوم الأول فى العمل بعد الأجازة مكرسًا لشحذ الهمم ووضع الأهداف والتخطيط، وربط الأجازة بأنها سبب فى إنتاجية أكبر، والتركيز لأن التركيز ينعكس إيجابًا على حياتنا.

    البوابة نيوز: "الإيمان والعلم والعمل" قوة ثلاثية لحل مشكلات المجتمع

  • هبة سامى
  • البوابة نيوز: "الإيمان والعلم والعمل" قوة ثلاثية لحل مشكلات المجتمع



     







    هبة سامى، المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية

     

    تقول هبة سامى، المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية، إن قوة
    "الإيمان والعلم والعمل" تعد بمثابة القوة الثلاثية التى يجب استغلالها فى
    تغيير حالنا حتى يغير الله ما بنا، ونعود إلى صدارة الأمم من جديد.

    وتوضح
    "هبة"، أننا دائماً نقول على أنفسنا مجتمعاً متديناً بالفطرة، ولكن فى
    المجتمع المتدين حقًا سواء كان مسلماً أو مسيحياً، لن نجد من يعانون الخواء
    النفسى أو التراجع الاجتماعى، بل سنتقدم كل يوم ونكون فى صحة نفسية سليمة.

    وتضيف
    "أما العلم فهو ضرورى لارتقاء أى أمة، فالأمة التى لا تقدر العلم لن
    يصيبها تحضر ولن نجد لديها القدرة على مواجهة الحروب النفسية قبل الحروب العسكرية"، وتتابع "أما العمل فهو توظيف للإيمان والعلم، بأن نضعهما فى حيز التنفيذ ومن خلاله سنرتقى ونقوم، وسيعظم هدف كل فرد بالانتماء ويكون هدفه ورسالته أكبر من مجرد تحقيق قوت يومه".

    وتؤكد
    "أية مشاكل أو تحديات سنستطيع تخطيها والخروج منها بهذه القوة الثلاثية،
    وسيكون لكل فرد دور فعال فى كل قضية يمر بها المجتمع، دون أن ينتظر من
    الآخرين أن يحلوها أو يهتموا بها".

    وتتابع أن اهتمامنا بقضايا
    المجتمع سيعطينا عمرًا أكبر من البحث عن إعانة اجتماعية، عمرًا سيطول
    بإنجازات يتوارثها الأبناء وسائر الأمة، بدلاً من أن يضيع عمرنا فى إلقاء
    اللوم على الآخرين، لأنهم لم يحلوا مشكلات المجتمع وقضاياه.

    At frequency

  • هبة سامى
  • أخبار مصر - علوم وتكنولوجيا نشرت للمحاضر هبة سامي

  • هبة سامى
  • كايرو دار | الوعى والتركيز على الإيجابيات يصلح الفجوة بين الجنسين فى مجتمعنا

  • هبة سامى
  • كايرو دار | الوعى والتركيز على الإيجابيات يصلح الفجوة بين الجنسين فى مجتمعنا



    تقول هبة سامى المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية: "كثيرًا ما
    يتحدث بعض الشباب بفخر عن المرأة الأجنبية، ويقارنها بامرأته المصرية التى
    يصفها بأنها نكدية أو غير جميلة وغير ذلك، ويتمنى لو تكون مثلها أو يتزوج
    هو نفسه أجنبية، على الرغم من أنه لن يستطيع العيش معها بسبب طبعه الشرقى.




    وتوضح: "نجده يشيد بثقتها بنفسها، وأنها تترك لرجلها كامل حريته ولا
    تتبعه بالأسئلة أو تلاحقه تليفونيًا، ولكنه ينسى على الصعيد الآخر أنها
    أيضًا حرة وزوجها يتركها تفعل الشىء نفسه، وهو لن يتقبل ذلك، كذلك يتحدث عن
    جمالها واعتنائها بنفسها بينما لا يستطيع أن يخصص جزء من راتبه لتحمل
    تكاليف ذلك".




    وتتابع المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية "مشكلة العلاقة
    بين الرجل والمرأة فى مجتمعنا المصرى العربى هى فقط أنها تحتاج لمزيد من
    الوعى باختلافات الجنسين وكيفية بناء جسر يوصل بينهما فى فجوة صنعتها هى
    وصنعها هو، بالتركيز الدائم على المساوئ أحيانا.. لعدم فهم طبيعة الاختلاف
    وأحياناً لعدم الوعى ووجود لغة حوار وتفاهم وتعبير سوية".




    وتشير إلى أن المصرى لن يجد فى أى امرأة أجنبية تلك المرأة المتدينة
    حافظة عرضه وشرفه وماله مثلها، تلك المرأة التى حين تطمح تصل، وحين تضع كل
    ثقافتها وعلمها فى بيت رجل ليكون رجل عظيم مستقر وأولاد هم قادة المستقبل
    وحين تكون تلك ذات الموقف القريب جداً من موقف رجل يقف بشدة فى أى وضع سىء
    يمر به شريكها.




    تضيف: "لو ركزنا على الإيجابيات لكتبنا الكثير، لنجد أنها أيضا لن
    تجد ذلك الرجل الغيور الذى يخاف عليها فعلاً وتشعر معه بالفطرة السليمة..
    حين تكون علاقتهم سوية، لن تجد ذلك الذى مهما ضل الطريق سيوجهه تدينه، ذاك
    الذى يحتاج دعما وتقديرا، وروح تشاركه ليكون العظيم ممتلئ الروح".




    تواصل "نهرب من الواقع ومواجهة مسئوليتنا فيه بإلقاء اللوم والعتب
    على الطرف الآخر لنجعله يكره نفسه ويحاول أن يعدلها، وبالحقيقة إنها
    مسئولية مشتركة، فقبل أن تقول الأجنبية وتتغزل فى صفاتها الرائعة تأمل فى
    حالك إن وجدت نفسك مناسبًا لها فلتذهب وأنتما الطلقاء" .




    وقبل أن تقولى ذاك الأجنبى العاطفى الرومانسى تأملى فى حالك.. تلك
    العاطفة الجياشة التى تحملينها والدم العربى الحامى.. لن يتحمله رجل أجنبى
    لن نصفه بالبرود قدر العملية فى كل شىء حتى فى العاطفة".


    At firt post site

  • هبة سامى
  • د.هبة سامى: «الاحتواء» هو كل ما تريده المرأة لحظة ضعفها | الدستور الأصلي

  • هبة سامى
  • د.هبة سامى: «الاحتواء» هو كل ما تريده المرأة لحظة ضعفها | الدستور الأصلي



    موضوعات وجدتها لي منشورة بأحدى الصحف 






    الأحد 27 أكتوبر 2013 - 11:02 ص


    أخبار مصر

    مجتمع وناس








    أكدت د.هبة سامى محاضر علوم التغيير والعلاقات
    الإنسانية " علينا أن نفرق بين امرأة نكدية بطبعها وهذا يتضح من تعاملها فى
    كل موقف وامرأة مجروحة من شىء أو تمر بأزمة حقيقية سواء كان الرجل سببًا
    بها أم لا...






    واضافت " أحيانًا يحسب الرجل أنه بذلك يتخلص من موقف صعب لا يريد أن يعيشه فيجرح أنثاه ..بل يجعلها تكره الحياة وغير مقبلة على شىء.





    وتوضح "كل ما تحتاجه هذه المراة هو الاحتواء ..فلا تريد من يزيد دموعها
    وينهرها وهى تبكى أو تشكو بضعف، ولا حتى من يوجه لها كلمات قد تكون منطقية،
    فكل ما تحتاجه حينها قد يكون فى كلمة أو لمسة تبعد عنها ما الم بها من
    توتر.






    وتتابع د.هبة "بعد الاحتواء، يمكن أن تصحح معها كل شىء ونظرتها للمشكلة
    مختلفة، وأخيرًا تشير إلى أن "كل منا له طبيعة مختلفة وحاجات مختلفة، فإذا
    لبينا حاجة الآخر خاصة وقت ضعفه سيكون لنا أفضل مما نريد ليلبى حاجتنا فى
    الاستقرار والسعادة".



    المحاضر/ هبة سامي - المجاملة فى الحب برنامج يسعد صباحك يا عراق

  • الأربعاء، 22 يناير 2014
  • هبة سامى
  • حب عُمر ~ ولا عٍشرة سنين ♥!

  • الثلاثاء، 7 يناير 2014
  • هبة سامى












  •  


    النوت من ذاكرة 2012 على الفيس طريقة واسلوب واحساس وفكر  
     
    سلام عليكم وحشتوني جداً بقالنا كتير ماتقبلناش هنا

    أتكلمنا كتير فى كل حاجة فى الحياة وكل اللى بيحصل فيها وفى العلاقات العاطفية منها والغير عاطفية

    والنهاردة مقالتى فى حتة كده .. فى النص !

    ولما بدأت أقول قلت هى ورقة توت زى ما كانت الغطا ع الجسد لابونا آدم وامنا حوا قلت هى اللى بندارى فيها مشاعرنا واشتياقنا واحتياجنا لظهور الشخص المناسب واتكلمنا شوى وقلنا انه ساعات بيبقى عاوزها حمارة ههههههه وقلت لك متتصدمش أتكلمتا كتير حتى إزاى أنا وانت نبقى فى عش الحب وقلنا هنكمل .. وهنكمل :))


    موضوعى النهاردة من وحي مشكلة جات لى  وبتسأل كتير عنها فى المشاكل العاطفية قصة حب استمرت سنين وانتهت .. يا ترى كانت حب ؟ والتعب بعدها عشان ده حب العمر ؟

    العٍشرة أم الحب زمان كانت لما ماما حد يحصل بينه وبين حد نعرفه مشكله ويرجعوا اقولها ازاى يعنى بعد ما عملوا فى بعض كل ده وقطعوا بعض وكانوا هيجيبوا لبع البوليس تقولى .. عشرة يا بنتى !

     هو ليه اتنين مش بيحبوا بعض .. عايشين مع بعض وكمان مش قادرين يستغنوا قالولي برضه غير المسئوليه .. العشرة


    كل ده مقبول واعتبر ماقولتش جديد الحنين .. اول قصة حب حقيقى بتمر علينا بعدها ساعات بنفتكر الدنيا مش هتقوم تاني ! .. مع ان والله القيامة لس مقمتش ولس فيه نفس وروح وقلب لس مدفنش وقالوا مات
    فيه وهم كده ان الحب الحقيقى هو الحب الاول اللى فيه ناس مش بتقدر تحب بعضهمع انه فى الاغلب مش حب حقيقى مجرد مشاعر بٍكر 
    يمكن بنتعب ونتوه ونحس حتى لو فكرنا نحب بعد كده اننا خاينين

    الحالة دى الاول مكنتش ببقى قادرة افسرها بعد شوى من مباحثات وابحاث .. وتأملات

    فى حاجت كتير فى دنيتنا مش بنصدقها .. او مش بنبقى عاوزين نصدقها مع ان لو فتحنا عينيا ع الاخر هنشوف حاجات يمكن ترجع لنا احلى ما فينا

    أصل فيه ناس كده لما تخسرهم تكسب نفسك ! وهم بس بيبقوااللى خسروا

    المهم تلاقي نفسك بتقول مقدرش اتحمل ع حبيب عمرى حاجة رغم اللى عملوا انا يستحيل احب بعده وهتمناله الخير :)

    أتمني لو قادرتي فى الاول تسامحي وكده يبقى كتر خيرك

    بس ايه حكايه مش هحب بعد كده ؟ ع فكرة انتى مش بتحبيه ولا انت بتحبها أصل قصة حب حقيقي وبتحوله لخدعه بنتهي ان طرف من الاتنين كان كداب

    والطرف الكداب بيستنزف بكدبه وخيانته كل نقطة حب فى قلب الطرف التاني كله ده تلقائى .. لان اللى بيسقط من النظر .. بيسقط من عمق الروح

    اللى تبقى بس منه سنين مرت فى حاله واحساس اتنقش بعمق العشرة حد فهمتى كل تفاصيله فهمتى اوله واخره ووقت غدره وخيانته مبقاش فيه منه اى خوف لانه انكشف

    وكمان بعد

    ساعات بنبقى عاوزين نرجع لروحنا الثقة اللى فقدناها ونقول نرجعه .. مع ان فى الاغلب اختيار فى منتهى الخطأ

    والحب خلاص انتهى بس كله منها

    العشرة :)

    العشرة رباط اقوى ساعات من الحب بيكون فى عمق القلب احاسيس ومواقف مشتركة لما بيبعد عننا اللى عشرناه بتوجع

    الحب الحقيقى بقى اللى بجد الللى بتفتكر فيه كل لحظة وتبتسم وتفرح وتوحشك يمكن يفرقكم قدر .. بس يستحيل يفرقكم جرح

    فماتسغربيش وماتستغربش لما حد تحبه بجد ويعمل فيك فى ايام اللى مش بيتعمل فى سنين وتلاقي نفسك لو بعدت عنه .. ماتتعبش قد ما اللى جرحك تعبك :) تتمناه وتحس انه وحشك .. بس عشان برىء ربك بيهون ويعين وكمان بيعوض

    لانه ذكرى حلوة .. صحيح بيوجع انها ماكملتش بس بيبقى كل واحد سايب عند التاني حاجة ماتتنسيش

    بيخليك تكمل وانت بتأمل فى نصيب أحلى لك وله حتى لو مش مع بعض ويمكن تقدر تبعد

    دى حالة طبيعيه .. ويمكن تلاقى نفسك عارف تعرف وترجع علاقة عادية بـ حب اتجرحت فيه ويمكن تقدر ترجع تساعد او تقف جنب اللى كسرك يوم .. رغم عشرتك بيه سنين

    برضه كله منها .. العشرة مش الحب العشرة هتخليك تقف وقلبك مافيهوش مشاعر اللوع والشوق والحاجات الكتير اللى بيحسها قلب بيحب

    زى بالظبط المطلقين ^^  مهما كانوا متفاهمين بيتوجعوا ومبتبقاش لحظة سهله ابدا عليهم .. رغم كل الجراح

    عشان العشرة :) مع ان يمكن بعدها كل حد يقابل فعلا حب العمر اللى يكمل للأخر .. المشوار

    الكلام اللى فوق ده كله بيلمس حتة فى العلاقة .. اتكلمنا فى تفسير جزء منها موهوم كل من يعتقد انه مش قادر ينسى حب .. وحب اتجرح فيه بكل معاني الكلمة

    وموهوم كل من يعتقد ان مافيش حب ممكن يجى تانى بعده

    وموهوم كل من يعتقد .. ان النهاية .. مافيش بعدها بداية احلى

    كل الحكاية انه لو اول حب .. وخد سنين بيبقى خد اول كل حاجة :) فى الشعور واترمى فى حضن عشرة عشان كده ساب علامة .. علامة فى قلبك بتعلم

    بس اللى بعده لو فكرت فى حكمة فى رحمة هتلاقيك انضج وبتحب بشكل اعمق وروحك مليانه دفا وحياة

    مافيش حاجة اسمها .. ان فى حاجة نهايه الدنيا فيه حاجة اسمها من جمالها وعمقها وكل حاجة فيها .... كل الدنيا دى بس اللى تستاهل تتقدر

    وكل الحكايه برضه أن من الأخـــــــــــــــر كده

    حب العمر هو اللى بيكمل معاك مشوارك وانت هتساعد فى ولادته يوم ما تكون تستحق الحب يوم ما تختار وتقرر ان يكون لك شريك حياة .. بيكملك بيشاركك روحك ورسالتك

    النهاية لازم احنا نحط نقطتها بنفسنا بقرارنا لأن فيه حاجات بتكون انتهت من الدنيا بس احنا اللي معيشنها مخنوقة جوانا معيشنها ع جهاز تنفس صناعي لو شلنا الجهاز هتموت وهترتاح وتريحنا :)

    شيل الجهاز بإيديك وحط نقطة النهايه عشان تبدأ

    تكتب أول سطر فى اجمل بدايـــــــــــة

    وطبعاً تمسك تمسك بكل حاجة انت عاوزها وأصرخ بيها وسمع كل الدنيا عشان تعيــــــــــــش

    أى حاجة مخنوقة لازم تموت :) ولو كان عصفور مسجون افتح له القفص عشان يطير

    واللى يستاهل التقدير والحب قدره وحبه وعبر عن حبك له

    وأعمل المستحيل عشان يبقى معاك للأبد

    ومافيش حاجة عند ربك مستحيلة نية حلوة ووضوح وصراحة ومشاعر قوية مغلفها تفاهم

    هيتبنى بيهم قصـــر من الدنيا للجنــــة

    ربنا يوفقكم ويسعدكم كلكم

    هنكمل حكاوى وفضفضة وتفسيرات لحاجات اول لما بنفهما بتبقى كده خلاص المشكله انتهت

    فهمنا لنفسنا واللى بيحصلنا .. هو اللى بيخلينا نقدر نكمل افضل ماتقفش ودايماً

    أسأل أهل الذكر ان كنت لا تعلم

    هبــــــــــــــــة ســـــــــــــــــامي
     فيه ناس لما تخسرهم .. تكسب نفسك
    فيه ناس لما تخسرهم .. تكسب نفسك
    وتكسب كمان حاجة أحلى .. تعوضك وتعرفك ان احلى حاجة دايماً لس جاية
    وتكسب كمان حاجة أحلى .. تعوضك وتعرفك ان احلى حاجة دايماً لس جاية
    الأمــــــــان أحتياج .. وأول علامات الحب
    الأمــــــــان أحتياج .. وأول علامات الحب
    الشخص المسئول يدري جيداً ان سعادته من سعادتك
    الشخص المسئول يدري جيداً ان سعادته من سعادتك
    ولا تتخلى عن شريك مسئول
    ولا تتخلى عن شريك مسئول


    هو فعلاً لازم هايكون
Everything ^^
    هو فعلاً لازم هايكون Everything ^^
    همسة *إذا اردت حب يستمر للأبد فكن صادق مع نفسك ومع من تحب .. ويشاركك الحياة بدون خجل من البداية :)ومن يستحق حبك .. هو من يجعلك حبيبه وشريك عمره أمام العالم حٌب العمرهو اللى لازم يبقى عشرة سنين .. ومافيش حب حقيقي طرف فيه بيموت مخنوق من كلمة ولا من شعور مش عارف يشرحه ولا احتياج شريكه مش فاهمه .. عشان كده نصيحتى ليكم الصراحة والوضوح فى كل حاجة والذكاء والصدق فى التعامل بتلقائي ةاللى يجبرك تتخلى عنهم ولا يبقى بيحبك ولا يبقى انت لازم تضيع وقتك فى وهم حب هالحب حالة .. مش هدف،، الحب حياة .. بتدى طعم للحياة أحلى ماتوقفش عمرك كله ع قصة حب .. هى حاجة بتكملك عشان تكمل معاك رسالتك فى دنيتك .♥ 

    جريدة الغد | الأعمال التطوعية وسيلة للتغلب على الفراغ العاطفي

  • السبت، 4 يناير 2014
  • هبة سامى
  • عمان- الغد-  تقول خبيرة التطوير النفسي والاجتماعي هبة سامي "إن العاطفة الجياشة تكون أحيانا أحد أسباب الاكتئاب للمراهقين، خصوصا الحالمين المتمنين الرومانسية، أو شريك حياة بمواصفات معينة لم يجدوها بعد في أرض الواقع".
    وبينت، وفق ما جاء على موقع اليوم السابع، أن هذه العاطفة تتحكم في مزاجهم وتفكيرهم ونفسيتهم، وتعاملهم مع الآخرين، ويصبحون أكثر حساسية وأقل شيء يجرح شعورهم.
    وتضيف سامي "غالبا لا يحدث هذا بدافع القصد، فهم ينشدون الاهتمام ممن حولهم بشدة، ولو لم يجدوه يتورطون مع أنفسهم بمزاج سيئ".
    وتحذر سامي من أن ذلك يجعلهم عُرضة لذوي النوايا الخبيثة، ومن هنا تأتي ندبات العلاقات التي تقوم على الخداع، واستغلال المشاعر والعواطف، مما يدفع المراهقين إلى التفكير السلبي.
    وتنصح خبيرة التطوير النفسي ذوي العاطفة الجياشة، ممن يشعرون بالوحدة والفراغ وقلة الاهتمام، وبالتالي المزاج غير المعتدل، بأن يكرسوا عواطفهم مع أناس يحتاجونها فعلاً، وينثرون مشاعرهم بأفعال طيبة، مثل الأطفال في دور الأيتام، وأطفال الشوارع، أو المسنين.
    وتضيف "عليهم أن يربطوا سعادتهم بهدف لا بشيء أو شخص"، وتشير إلى أنه من المفيد جدا تربية حيوان أليف، أو الاهتمام بنبات، حيث يغذي روحا رائعة، ويستحوز على جزء من المشاعر والاهتمام.
    وتؤكد قائلة "سيسعدك تعلقه بك ووجودك وينمي لديك مشاعر جميلة"، مشيرة إلى أن الدراسات أثبتت أنها تخفف من الاكتئاب لشعور الإنسان بتواصله مع كائن حي.
    وترى خبيرة التطوير النفسي أن تربية الإنسان لحيوان أليف قد ترفع نسبة المناعة لديه، لأنها ترفع من حالته المعنوية وتقضي على الاكتئاب، لأن الحالة النفسية تتحكم بصورة كبيرة بمرض الإنسان، فالإنسان الصحيح نفسيا صحيح بدنيا، والعكس.
    كما توصي سامي من يشعرون بالفراغ بممارسة الرياضة والهوايات التي يحبونها، حيث تساعد على الاسترخاء والهدوء النفسي، إضافة إلى قراءة الكتب واستثمار أوقات الفراغ، وتعلم كيفية الشعور بالاكتفاء الذاتي، ليسعدوا أنفسهم، لأن من يربط سعادته بالآخرين تكون فرصة إحباطه أكبر.

    هبة سامي | بالفيديو.. هبة سامي: احذر القتلة الثلاثة في 2014

  • هبة سامى
  • بالفيديو.. هبة سامي: احذر القتلة الثلاثة في
    2014
    http://www.vetogate.com/785913

      رانيا فهمي تصوير هيثم شرقاوي مونتاج ريمون وجيه
     
    النية ذلك الأصل الراسخ في العبادات، فبدونه لا تتم، فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى"، فما بالنا لو أننا مع مطلع عام جديد عقدنا النية على التغيير من أنفسنا لنكون نواة فعالة في التغيير الشامل والأعم للمجتمع فالدولة فالعالم.

    أكدت هبة سامي، محاضر علوم التغيير في صالون "فيتــو"، قيمة عقد النية في إجراء التغيير الحقيقي، فالإنسان عليه أن ينوي العمل، وأن يتفكر ويؤمن بقيمة العمل والعلم في إرساء قواعد التطوير النفسي والمجتمعي.

    وحذرت سامى من القتلة الثلاثة: "اللوم" الذي يشبه السوس الذي ينخر في الأشياء حتى يدمرها، ليشعر الإنسان نفسه موضع الضحية التي لا تستطيع فعل شيء، وهنا يجب أن تتخطى المواقف الصعبة وتتخذها بمثابة تحدٍ يدفعك للأمام، وتكن صانع حياتك.

    ثاني القتلة: "النقد" فكلما أمعن الشخص في انتقاد الناس يجب أن يثق أنه يعاني من كتلة عيوب، لذا يجب عليه أولًا الإصلاح من نفسه وقبول عيوب الآخرين، وأعمل على أن أكون ذلك النموذج الذي يمكن أن يحتذوا به ليتغيروا للأفضل.

    بينما يتمثل القاتل الثالث في: "المقارنة" والتي تتسبب في تحجيم الإبداع، فلا نجد إنسانا ناجحا يريد أن يشبه شخصًا في كل كبيرة وصغيرة ليصبح نسخة مكررة، فالإنسان الناجح والطموح يجب أن تكون له بصمة منفردة ومبدعة في الحياة، وألا يتأثر سلبًا بانهيار قدوة معينة.

    وأكدت محاضر علوم التغيير النفسي والاجتماعي قيمة الجمع بين النجاح المهني والشخصي، وتحفيز الذات، والطموح والإبداع في التفكير والتطبيق، والقراءة في كل المجالات، وحضور المحاضرات، كذلك يجب التفكير بشكل إيجابي فعال في إدارة أولويات الحياة كعملية تالية لتحديد الأهداف.

    لمشاهدة الفيديو على الرابط

    https://www.youtube.com/watch?v=Z4WUknb0N-I&feature=player_embedded

    بالفيديو.. هبة سامي: في 2014 إما أن تكون "شكاء بكاء" أو صانع قرارك

  • الجمعة، 3 يناير 2014
  • هبة سامى
  • هاقد انتهى عام 2013 بآلام وأحداث سلبية قلبت حياة المواطن المصري بل والعربي رأسا على عقب، وعلى الرغم من محاولاته

    لتوجه هبة سامي محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية عبر صالون فيتو مجموعة من الرسائل الموجهة للمواطن كي يبدأ حياة متجددة ويغير من نفسه مع بداية عام 2014.

    لتوضح هبة أن عام 2013 اتسم بسقوط القدوة والرموز، كما انتشرت سلوكيات أبعد ما يكون عما عُرف به الشعب المصري، لتسود سلوكيات العنف والفرقة على جميع المستويات.

    وأكدت خبيرة التطوير النفسي والمجتمعي أن الحياة مراحل وأننا نمر بمرحلة وسننتقل من خلالها لمرحلة أخرى، فإما أن نقودها بوعي أو دون وعي.

    وأضافت أن الوعي يجعل الإنسان أكثر إيجابية وتفاعلا ومشاركة مع الواقع الذي يحيا فيه، باختصار يكون فاعلا له خطة وهدف تصنع في مجتمعك، وليس مفعولا به، يحيا بوعي وفكر الآخرين.

    وتابعت: "يا ليت لو أن الجميع طبق شعارا واحدا وهو - بالإيمان بالعلم وبالعمل تتغير الأمم- الإيمان الحقيقي الناتج من الوعي والمقترن بالنية الصادقة وليس مجرد قشور وأقوال رنانة كانت السبب الرئيسي في سقوط الرموز في 2013".

    العديدة للخروج من عنق الزجاجة، إلا أنه فوجىء مع نهاية العام أنه يعيش في مجتمع ممزق ومشتت.

    شاهد الجزء الأول بالضغط هُنا

    شاهد الحزء الثاني بالضغط هنا