Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image

مجلة نصف الدُنيا | خبر تأجيل الصالون في ظل الظروف الراهنة !

  • السبت، 29 يونيو 2013
  • هبة سامى
  • بجريدة اليوم السابع | رب نفسك أولا حتى تستيطع تربية أبنك !

  • الأربعاء، 26 يونيو 2013
  • هبة سامى

  • بجريدة اليوم السابع | صفحة 12
    عدد 25 يونيو
    تحقيق أب وأم لأول مرة

    وحوار نصائح عن إستعداد الأب والأم لإستقبال أطفال وبناء أسرة مُستقرة فعالة فى المجتمع
    " ربِّ نفسك أولاً حتى تستطيع تربية أبنك "

    شُكراً الصحفية الجميلة :
    سارة درويش

    تمنياتي بقـراءة ممتعة ومفيدة
    تحياتي للجميع

    اليوم السابع | خبيرة تطوير ذاتى تحذر: التقليد يغلق مراكز الإبداع فى العقل

  • هبة سامى
  • اليوم السابع | خبيرة تطوير ذاتى تحذر: التقليد يغلق مراكز الإبداع فى العقل



    خبيرة تطوير ذاتى تحذر: التقليد يغلق مراكز الإبداع فى العقل

    الأربعاء، 26 يونيو 2013 - 11:01
    خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى هبة سامى
    خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى هبة سامى
    كتبت سارة درويش
    Add to Google
    تحذر خبيرة التطوير الذاتى والاجتماعى هبة سامى من التقليد الأعمى الذى يغلق مراكز الإبداع فى العقل، مشيرة إلى أن من يُقلد الآخرين لا يستطيع أن يكون مثل من يقلده أو يتفوق عليه، مؤكدة أن الله خلق كل فرد بصفات وشخصية مميزة، وينبغى على كل فرد اكتشاف قدراته الخاصة التى يتميز بها عن الآخرين، والتى يستطيع من خلالها أن يترك بصمته الخاصة فى العالم.
    وتقول هبة لـ"اليوم السابع" إن المبدع هو الشخص الذى يرى كل شىء بشكل مختلف، مما يجعل له أثرًا مختلفًا" وتضيف "كم من كاتب تناول الفكرة نفسها، لكن كل بأسلوبه ورؤيته الخاصة، فنقول حينها إنه مبدع لأنه يبتكر فى الشىء رغم أنه موجود بالفعل".
    وتستنكر انتشار ظاهرة "التقليد الأعمى" فى المجتمع، وتضيف "أتعجب جداً حين يكون للشخص مهارات وقدرات عديدة مختلفة تجعله مختلف عن أى شخص فى العالم، ولا يعرف قيمته الشخصية وإمكانية كونها من العظماء على وجه الأرض،
    أتعجب لأنه يستسهل ويكون أحدهم، بأن ينتحل شخصية آخر وأفكاره وأسلوبه فى الحياة".
    وتتابع "التقليد سرقة للروح والأفكار واختفاء لروح الشخص الحقيقية، ومن يُقلد لا يستطيع أن يكون مثل أو يفوق من قلده، فيخسر دائمًا أما من يخلق لنفسه روح جديدة فى كل شىء سيستمر ويتطور يومًا بعد يوم".
    وتنصح خبيرة التطوير الذاتى من يتمنى أن يكون مبدعًا بأن يكتشف قدراته ويدون نقاط قوته وضعفه ومميزاته كذلك، وأن يكتسب مهارات جديدة بالعلم والتعلم.
    وتوصى كذلك بضرورة تأمل ما يدور حوله، وما يقرأه وما يقال له، وأن يتعرف على استراتيجيات الناجحين، إضافة إلى تكوين "الكاريزما" الخاصة به، بأن يثق بقدراته ويعرف أهم مميزاته ويستغلها الاستغلال الأمثل ليحدث من خلالها تأثيرًا قويًا فى العالم من حوله".
    وتتابع هبة فى نصائحها "تعرف على فائدة كل شىء حولك وكن صاحب موقف إيجابى تفكر به وتتصرف من خلاله، ولا تعجز أبدًا.. تأمل حالك وانظر كم من النعم تتمتع بها، وكيف ستترك بها بصمة".
    وتؤكد "مهما كانت الظروف والحياة التى تعيشها يمكنك أن تحدث منها قاعدة انطلاق ونجاح وقد تكون سر تميزك".
    وحذرت هبة "لا تترك تركيزك يقودك لشخص واحد تتعلم منه حتى لا تكون شبيهه وتفقد نفسك.. بل تعلم من كل شخص كيف أهلته أكثر ميزة فيه لإحداث إبداعه المنفرد وكن أنت أيضاً إبداعك المنفرد".
    وتضيف "تعلم أن يكون لك أمانة مهنية وعلمية فسيزيدك حين تقول هذا تعلمت منه ذلك، وهذا أثر فى حياتى بهذا الشكل فحديث سيثبت بشخصك القيم والمبادئ وستجعلك تتأمل أكثر وتكتسب احترام من حولك وتظهر كم أنت مثقف ولك ثقل روحى وشخصى".
    وتقترح هبة أن يخصص كل شخص "كشكول أو مفكرة صغيرة يدون فيها أحلامه وأهدافه وتأملاته، ليجمع كل إبداعاته ويركز عليها، ليحدث بعد ذلك بصمته المختلفة فى العالم".

    لقراءة المقال على اليوم السابع
    http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1133387

    كايرو دار | تعدد النشاطات وتحديد الهدف أهم النصائح للعبور بنجاح "من الثانوية للكلية"

  • الجمعة، 21 يونيو 2013
  • هبة سامى
  • كايرو دار | تعدد النشاطات وتحديد الهدف أهم النصائح للعبور بنجاح "من الثانوية للكلية"


    حوار بالموقع التعليمي .. كايرو دار | التابع لليوم السابع
    لقراءة الحوار :

    http://www.cairodar.com/news/details/32907
    شُكراً للصحفية الجميلة / سارة درويش

    تمنياتي للجميع بالتوفيق والتميز


    تعدد النشاطات وتحديد الهدف أهم النصائح للعبور بنجاح "من الثانوية للكلية"

    كتبت ـ سارة درويش |
    1
    خبير التطوير الذاتى والاجتماعى، هبة سامى خبير التطوير الذاتى والاجتماعى، هبة سامى
    الانتقال من الثانوية العامة إلى الجامعة لا يمثل دخول مرحلة دراسية جديدة ومهمة فحسب، بل انتقال من المراهقة لبداية وعى مختلف والاقتراب من النضج، وتعتبر خبير التطوير الذاتى والاجتماعى، هبة سامى، هذه المرحلة "نافذة للمستقبل"، حيث يمكن من خلالها اكتساب مهارات ونشاطات تضاف إلى السيرة الذاتية، مع خبرات حياتية تدفع إلى النمو العملى والاجتماعى والذاتى.
    وتشير هبة إلى أنه من الممكن أن تهتز ثقة الشاب بنفسه فى حال فشله فى دخول الكلية التى تمناها، وبعض الناس من الممكن أن تقضى سنوات الجامعة كلها مشتتة وتائهة وتكره الكلية التى اضطرتها الظروف لدخولها، فتضيع وقتها وعمرها، ولحل هذه الأزمة توصى بضرورة تغيير طريقة التفكير والإيمان بأنه سيجد الخير دائمًا بالاجتهاد والسعي، والنظر إلى مجاله الجديد بشكل مختلف واكتساب المهارات دائمًا.
    وتؤكد هبة لـ"كايرو دار" أن الثقة بالنفس سترجع مجددًا بمجرد الاجتهاد لأول سنة وخاصة أول فصل دراسى، مع تعدد النشاطات، وذلك لأن التقدير الذاتى للشاب سيرتفع وصورته عن نفسه ستكون أكثر إيجابية، وتضيف "المسألة فى كل شىء مسألة اختيار طريق، وفكرة كل شخص عن نفسه ورؤيته لمستقبله، والتأكد من أن الحياة لا تقف عند شىء أو شخص".
    وتقدم هبة عدة نصائح للطلاب المقبلين على المرحلة الجامعية للاستفادة القصوى منها، ليكون الطالب مختلفًا عن باقى جيله، ويخلق مستقبلاً مختلفًا ومؤثرًا، وليتجنب أى خلل أو مشاكل فى علاقاته منذ بداية هذه المرحلة.
    أول هذه النصائح أن يبدأ الطالب حياته بشكل جديد ويضع لنفسه رسالة عظيمة ويعلم أنه لم يخلق ليكون عادياً أبداً بل من له رسالة واضحة، ويؤمن بأنه سيجد كل الطرق التى تؤدى به إلى هدفه، إذا سعى وتحرك من مكانه.
    ثانياً حين يضع أهداف فى أركان الحياة السبعة ( الصحى - الشخصى - المهنى - المادى - الإجتماعى - العائلى - الروحانى ) سيجد نفسه أدرى بنقاط قوته وضعفه وما يحتاجه ليرفع مكانته، وحين يحدد كل ذلك سيذهب إلى ما يجعله أكثر تأهيلاً بل سيكون وعيه أكبر من صداقات الجامعة وتضييع الوقت، وسيجد نفسه يستمتع وتزيد علاقاته العامة والاجتماعية ويتفوق بدراسته بل ومن الممكن أن يجد عمل مناسب منذ مرحلة الجامعة.
    وتنصح كذلك بحضور الندوات والكورسات وقراءة الكتب فى مجال دراسته، وأيضا فى مجالات متعددة ، التى ستساعده على اكتساب خبرات رائعة تزيد ثقته بنفسه وإبراز قدراته فى مكانها واكتسابه الكاريزما الخاصة به، كما لن يشكو، كالأغلبية، من سوق العمل والحياة وغيرها.
    وتؤكد أن كل شكواهم هذه من قلة وعى ومن قلة وجود رؤيه وهدف، ومعرفة كيفية الاستغلال الأمثل للوقت، وفى استغلال الوقت كل المتعة حين يشعر بتقدير ذاتى واجتماعى حين يصبح مؤثرًا فى نفسه ومن حوله، مما يدعم شعوره بالانتماء والوعى.
    وتضيف هبة "على الطالب أن يتطوع فى عمل خيرى اجتماعى، وهذا الموضوع مهم وبشدة لكل شخص وخصوصا فى مرحلة النشاط هذه وما تعيده عليه أكثر بكثير مما يتوقع فهى تكسبه أصدقاء الطريق المُناسبين، لأن كل شخص يتطوع تصبح له رسالة مختلفة يسعى إليها ، بخلاف روح الخير والمبادرة الذى شارك بها، فسيجد بيئة إيجابية لأحلامه وسيبتعد عنه المُحبطين ومهما قابلهم لن يؤثروا به لأنه مُدعم نفسياً وعملياً وذلك يكسب الشخصية العلاقات العامة فى كل المجالات".
    وتتابع "ستزيد ثقة الطالب بنفسه حين يدرك أهمية صنيعه وتأثيره فى حياة الآخرين وهناك هيئات لدعم العلوم تطوعية، لها أنشطة عديدة رائعة ومؤسسات عدة تشارك بأنشطة مختلفة سيكتسب خبرة ويشعر بمسئولية مختلفة، فلن يكون مثل من يدخلوا بعد المرحلة الجامعية سوق العمل ولم يجدوا مكان لأنهم معدومى الخبرة والتأهيل".
    ولفتت إلى أهمية استغلال مواقع التواصل الاجتماعى فى تسويق الطالب لنفسه، وتقول "أتعجب جداً من كل شخص يستغله فقط من أجل المحادثات والدردشة رغم أنه وسيلة للبحث والتزويد الثقافى وتسويق للذات رائع، فهو يفتح الشخص على عوالم مختلفة بل يجعله قادر عل التواصل مع شخصيات عامة وأهل علم سيكونوا جزء من تكوين شخصيته وبناء مستقبله".
    وتوصى هبة الطالب بأن "يتخذ كل صفة وسمة إيجابية فى كل شخص ذو علم مؤثر فى مجاله قدوة له ولا يتخذ شخص بعينه حتى إن رأينا هذا الشخص بعد ذلك فى أوضاع تهز ثقتنا بالعالم فلا نهتز ولا يؤثر ذلك على الشخصية، لأن كلنا بشر نصيب ونخطئ"، وتضيف "فكر بشكل مختلف وكن متأمل لتكن مبدع فى مجالك وعلى وعى وتواصل بمجالات أخرى".
    وأخيرًا تقول "اصنع بطولتك بذاتك .. اعلم أنك تستطيع بجدارة أن تصل لهدفك، مهما كانت العقبات فهى طريق أعمق للوصول لأكثر مما هدفت إليه"، وتضيف "اجعل انتماءك لدينك أيا ما كان .. ولوطنك ولشخصك أفعال وليس مجرد شعارات واهية وتعمق فى الحياة من حولك وإجعل دليلك لكل شىء "لماذا" وليس " كيف " ستجد من لا يغيب ( الإلهام ) أما كيف تبحث عن دافع يغيب ويظهر ".