Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image Demo image

عزيزي الصياد البنت الخام " ليست فريسة سهلة "

  • الاثنين، 25 أغسطس 2014
  • هبة سامى

    • البنت " الخام " لفظ إجتماعي توصف بها البنت التي بلا تجارب وبلا تطلع
      واسع للحياة بخبراتها الواسعة .. فهي فقط تستعد للتعلم .. كل تعلم محبوب إلا تعلم المشاعر والتجارب فإنه يُعلّم كندبة فى القلب مهما اختفت جراحه تبقى الندبة إن لم يتعامل معها بشكل صحيح لتنظيف الاثر السلبي للتجربة للإستمرار بالحياة بالخبرة وليس الالم ويصبح امل جديد في حياة أكثر نضوجاً .. فماذا نحن نفعل كي نُحصن قلوبنا بمرونة التصرف والتعامل المتفتح الناضج .. كيف أحمي نفسي ؟ وكيف أحمي أختى وأبنتي ؟ وما فائدة العلاقات الإنسانية والفهم الواعي الصحيح لكل مرحلة نمر بها !
      أولاً : يجب أن يكون لدينا إطلاع واسع من خلال القراءة .. فالقراءة حيوات أخرى يمكننا ان نعيشها ثانياً : منذ الصغر نربي بناتنا على الإندماج الوعي فى نشاط او عمل خيري .. وبالتوعية الإيجابية التي تُفهمها طبيعهتها وطبيعة الجنس الآخر ولا تخيفها ابداً ثالثا : نأتي لـ تصرف الرجال مع البنت الذين يطلقوا عليها بنت خام !
      لدى مفهوم الشباب ان لكل بنت مدخل أحياناً يدخلون .. لها المدخل الديني بالمظهر وحسن الكلمة ! فتشعر البنت انها تتحدث وتتعامل إلى رجل يتقي الله فيها .. فتقع فى شباك لفت نظرها وتظل تسأل نفسها ماذا يريد مني ؟ يبدأ اللوعة والحيرة .. والألم حين اخر حين لا تجد شىء واضح تلمسه وما لا تعرفه ان الرجل يدري جيدا تفكيرها هذا منهم منه لديه بعض العقد والأمراض النفسيه يتلذذ بتعلق الاخريات به وعذابهم .. ليشبع رغباته .. فى انه يشعر انه محبوب ومرغوب ومنهم من يفتح هذه السكة مع أكثر من بنت ويعتقد انه من حقه ان يختار شريكة حياته فيفتش بين زوايا شخصية تلك وبين زوايا شخصية أخرى .. ولا يرى فيما يفعله عيب مادام لم يصرح او " يعشم " من وجهة نظره مع انه قد يحطم قلوب الكثيرات ويسرق اجمل المشاعر البكر فى قلب كل فتاة بريئة تتطلع للدنيا بعينه
      وهنا دعيني أهمس فى اذنك ايتها الفتاة الجميلة : اقرائي واقرائي ثم اقرائي فالمراة التي تقرا يستحيل ان يتحكم بها رجل طاغي او وغد .. ولا تكون عرضى لتفكير هي به تتألم للحيرة .. فدعيني اقول لكِ : أتركي من يعيشك فى هذه الافكار من اول لحظة ولا تعطي وقتك حتى فى التفكير الا لشخص واضح وتأكدي فالرجل المسئول حقاَ " واضح " لا تعطيه الفرصة وسأضحكك ستجديه يبحث عنك ويلاحقك حتى يكون هو واضح .. فهتهمي صفاته اكثر وتفهمي طبيعه شخصه .. ستجديه متجرد من كل تمثيل ووهم .. لان صدقك سيجعله ضعيف جدا امامك ان كانت له اى نيه سيئة .. وسيكون اقوى .. وسيتمناك فى كلمات واضحة وهو يخبرك انه يريدك زوجة وحينها أهنئك بالتفكير مرتاح البال .. وانتى بنضج تحددي هل هو مناسب لك ام لا .. ولا تدعي اى رجل يجعلك ترتدي نظارة صممها هو كي تريه كما هو يريد ان تريه .. كوني صادقة واضحة .. ولا تلتفتي .. ستري بنظارة الصدق .. حقيقة من امامك ورغبته بك بشكل واضح ان كانت نيته سيئه أم حسنة

    • أما أنت فدعني اقول لك بصوت واضح اريد من قلبك ان يشعره وعقلك ان يتفهمه بضمير يقظ : نيتك السيئة لن تصيب إلا أنت مهما حاولت أن تستذكى فالله أعلم ! و لو علٍم كل رجُل حقيقة ونفاذ ( كما تدين تُدان ) لـ حركه ضميره قبل أن تُحركه غريزته !
      من أجل أن يُحافظ له الله على أمرأته صدق حين قال (وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ)
      لكل فعل .. القدر يعدل
    • سنكمل فى مقالات قادمة بإذن الله
      هبـــة سامـــي
      محاضر علوم التغيير والعلاقات الإنسانية
      خبير تطوير نفسي واجتماعي
      باحث وكاتب واستشاري صحة نفسية

      هذا المقال نُشر لي بتقرير بموقع فيتو .. اضغط اذا اردت الاطلاع عليه ولكن هنا بسرد اكبر
    • لكم مني كل الحب والتحية

    مجلة سيدتي | تخلصي من طاقتك السلبية واكتسبي عادات إيجابية في رمضان

  • الأحد، 24 أغسطس 2014
  • هبة سامى
  • هبا سامي
    القاهرة- رشا سيف الدين
    خلال شهر رمضان الكريم تبرز الاحتياجات النفسية والطاقات السلبية، التي يلزمها الترويض لدى كل إنسان، وخاصة الأطفال، الذين وصلوا لمرحلة البلوغ، وأصبحوا يصلحون لممارسة شعيرة الصيام. الدكتورة هبة سامي، الخبيرة النفسية، والتطوير النفسي، مدير ومؤسس صالون «عاوز أتغير» تضع نقاطاً هامه وأساسية يجب السير عليها؛ لأجل النهوض بأخلاقيات هؤلاء الأطفال. ولخصتها كالتالي:

    1) حدد هدفك في التغيير الذي تريد أن تكونه.
    2) اعلم أن ما تستطيع أن تفتحه من ملفات جديدة للعادات الإيجابية، تغلق تلقائياً كل الملفات السلبية المضادة لهذا السلوك الجديد الذي تريد اكتسابه، واستخدم ذلك لصالحك، الناس تتغير بحكم مواقف مؤلمة «فمن لا يتألم لا يتعلم، وبالتالي لا يتغير». وهناك من يفتقر للإرادة، وهناك من يفتقر للطريق أو الالتزام. ومنا من يتكاسل عن البدء، ولكل شخص عائق مُختلف يراه هو الذي يحول بينه وبين التغيير.
    3) رمضان فرصة ذهبية لمن يريد التغيير، والبدء والالتزام لبقية الحياة، فالعادات تتغير في 14 - 21 - 28 يوماً، حسب العادة التي تريد التخلص منها أو اكتسابها، وهذا الشهر فترة جيدة، بل ممتازة لتغيير العادات بالتغيير النفسي والسلوكي، الذي يؤثر عليه هذا الشهر بشكل تلقائي.

    4) كُل يوم نتعامل مع ملفات في العقل هي التي تحدد وتتحكم في كل تصرف، وفي كل سلوك، بل فى انطباعاتنا عن كل شيء، وانطباعاتنا عن أنفسنا وسلوكياتنا، وواقع حياتنا الذي قد نكون نحن السبب فيه، ولكل سلوك ملف كملف الصبر -الإرادة- التغيير الشامل الذي يحدث فى مواعيد النوم ومواعيد الطعام والشراب.

    اليوم السابع | فريق "مغيرات" يحتفل بتخريج دفعة جديدة.. ويفتح باب الانضمام

  • الثلاثاء، 5 أغسطس 2014
  • هبة سامى
  • http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1806001#.U-F9ieOSx0c

    فريق "مغيرات" يحتفل بتخريج دفعة جديدة.. ويفتح باب الانضمام

    الثلاثاء، 5 أغسطس 2014 - 21:07
    فريق مغيراتفريق مغيرات
    كتبت سارة درويش
    بهدف إعداد وتأهيل فتيات قياديات قادرات على تحقيق أحلامهن، وإحداث تغيير فى المجتمع من حولهن، ومن ثم فى العالم كله، فتح فريق "مُغيرات" باب الانضمام له، حتى يوم 10 أغسطس المقبل، على أن تجرى مقابلة شخصية للراغبات فى الانضمام بعد إغلاق باب التقديم، يتحدد على أساسها قبولهن فى الفريق، ويتم خلالها إطلاعهن على شروط ومعايير المشاركة فى الفريق.

    وتقول "هبة سامى" المحاضر فى علوم التغيير والتطوير الإنسانى، ومؤسسة الفريق "نفتح باب الانضمام للفريق مرة كل ستة أشهر، نقوم خلالها بتدريب المشتركات لتكون شخصية قيادية قادرة على إحداث تغيير، من خلال دبلوم تأهيل نفسى واجتماعى، يتخلله أنشطة خيرية إنسانية علمية وعملية وفنية، ويختتم بمشروع تخرج لكل مشاركة لتنتقل إلى مرحلة جديدة مختلفة".

    تضيف "نحتفل هذا الشهر بتخرج الدفعة السابقة التى انضمت للفريق قبل 6 أشهر، فى حضور كوادر هامة ونماذج من السيدات المؤثرات فى المجتمع، وكذلك تكريم أوائل الدفعة بمشاريع تخرجهن، ليصبحن قيادات فى الفريق، ويتولين تدريب المشتركات الجدد".

    وكشفت مؤسسة الفريق أنهم يستعدون فى غضون شهور عن إعلان فريق "مغيرات" كأول منظمة نسائية إنسانية عربية، ومع السنة الجديدة سيتم فتح باب الانضمام للمشاركين من الرجال "المغيرون".

    ولفتت "هبة" إلى أن الاشتراك فى الفريق والأنشطة التى تقام داخله تكون مجانية بدون مقابل، ولكن الدبلوم التأهيلى بمقابل رمزى، مشيرة إلى أنهم استحدثوا نظامًا جديدًا للتدريب وفق جدول شهرى للأنشطة الخيرية والإغاثات الإنسانية وورش القراءة والمناقشة الشهرية للكتب، إضافة إلى الندوات.

    مؤكدة على أن "الفريق يعمل وفق قواعد صارمة ولكنها مريحة للجميع، لأن عدم التعامل مع العمل التطوعى بجدية والتزام سيدفعه إلى الفشل".

    اليوم السابع|6 خطوات لتتخلص من القلق وتستمتع بحياتك

  • الاثنين، 4 أغسطس 2014
  • هبة سامى
  • http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1804296#.U9_5g-OSx0c

    6 خطوات لتتخلص من القلق وتستمتع بحياتك

    الإثنين، 4 أغسطس 2014 - 19:14
    هبة سامى خبيرة العلاقات الإنسانيةهبة سامى خبيرة العلاقات الإنسانية
    كتبت سارة درويش
    القلق من المشاعر الطبيعية التى تحدث لكل فرد، خاصة فى عصر مليء بالمخاطر وعدم الاستقرار وافتقاد الشعور بالأمان، ولكن تعاملنا مع القلق هو الفارق بين الشخص السوى نفسيًا وسلوكيًا، وغير السوى، حيث تقول هبة سامى المحاضر فى علوم التغيير والعلاقات الإنسانية الشخص السوى هو من تدفع به مخاوفه إلى الأمال ويجيد إدارة ذاته، وقيادته حياته، أما غير السوى فيكون عرضة للاضطراب النفسى، حيث يسمح لمشاعره أن تقوده بدون وعى، ويفقد استمتاعه بالحياة بسبب القلق، ويضيع طاقته وتفكيره ووقته فى هواجس غالبًا لن تحدث.

    وتضيف "يواجه الشباب الكثير من المخاوف ومشاعر القلق مثل الخوف من تأخر الرزق، أو الزواج أو أى عقبة فى مشوار حياتهم بل وحتى فى الروحانيات كالتخوف من عدم قبول التوبة، بينما الحل بسيط جدًا للتخلص من المخاوف المبالغ بها".

    تتابع أولى خطوات حل مشكلة القلق المبالغ به هى قوة الإيمان أيًا كان ديننا أو معتقدنا، فالتوكل على الله حق التوكل يرزقنا الكثير من راحة البال والسكينة، شريطة تأدية واجبنا وعدم تحول الأمر إلى تواكل.

    الخطوة الثانية هى التعلم، فالمعرفة كثيرًا ما تساعدنا على هزيمة المخاوف، كما يساعدنا ذلك فى تفتيح أفاق الوعى، ويعلمنا كيفية التزام التوجه الإيجابى فى التفكير لتحقيق الحلم.

    أما وضع التجارب فى الإطار الإيجابى لها مهما كانت سلبية هى الخطوة الثالثة، فيجب أن نتساءل دائمًا عن الحكمة من التجربة السلبية والخبرات التى اكتسبناها من خلالها.

    والخطوة الرابعة تأتى من خلال أعمال الخير، كالإنفاق أو مساعدة الآخرين، لأن هذا يكسبنا ثقة بالنفس باستمرار، ويمنحنا يقين بأن الله سيساعدنا كما ساعدنا الآخرين.

    وتتعلق الخطوة الخامسة بأحلامنا التى نخشى عدم تحقيقها، فيجب ألا نقضى الوقت فى تمنى تحقيقه أو التفكير بشأنه من دون اتخاذ خطوة حقيقية نحو تحقيقه، فلا تشعر "بالجوع" نحو الحلم، بل عش له وبه، لأن الجوع للشيء يزيد المشاعر والطاقة السلبية التى تبعده أكثر وأكثر.

    أما الخطوة الأخيرة فهى الاستمتاع بالنعمة فى حياتك، وأن تعيش اللحظة وتشعر بها، وتستمتع بسعيك نحو أهدافك مثلما تستمتع بتحقيقها.